اختطاف نجل نائب الرئيس اليمني على يد مقاتلي جماعة الحوثي
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الأحد 1 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

في خطوة لتضييق الخناق على "أبناء سنحان"

اختطاف نجل نائب الرئيس اليمني على يد مقاتلي جماعة الحوثي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - اختطاف نجل نائب الرئيس اليمني على يد مقاتلي جماعة الحوثي

جماعة الحوثيين
عدن ـ عبدالغني يحيى

اختطفت جماعة الحوثيين نجل نائب الرئيس اليمني علي محسن الأحمر، ليل الجمعة- السبت، بعد اقتحام منزله في منطقة سنحان جنوب صنعاء. وأوضح مقربون من الميليشيات أن "اختطاف محسن علي محسن يأتي بعد ظهور العميد طارق محمد عبدالله صالح، وذلك في خطوة لتضييق الخناق على أبناء سنحان".

واعتقلت الميليشيات السبت، عشرات اليمنيات خلال مشاركتهن في احتجاج نسائي في ميدان التحرير وسط العاصمة، رددن خلاله هتافات ضد الحوثيين، وطالبن بتسليم جثمان الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، وأكدت مصادر عسكرية رسمية أن "الجيش الوطني بات على أهبة الاستعداد لخوض معركة تحرير صنعاء، بالتزامن مع معركة تحرير محافظة الحديدة واستعادة مينائها الاستراتيجي"، كما أفادت المصادر بأن "كل المواجهات والضربات التي تتلقاها جماعة الحوثيين على يد الجيش الوطني وطيران التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية، تأتي تمهيدًا للمعركة الأخيرة للقضاء على الجماعة وإنهاء النفوذ الإيراني في اليمن".

واقتحم عشرات المسلحين الحوثيين على متن مركبات عسكرية منزل نائب الرئيس اليمني في قرية الأمر في مديرية سنحان وهي مسقطه، واختطفوا نجله الأكبر محسن وعشرات من حراس المنزل. وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة لعملية الاقتحام، أظهرت قياديًا حوثيًا يطالبهم بتسليم أنفسهم وسلاحهم من دون شروط أو قيود.

وخرجت مئات النساء في تظاهرة في ميدان التحرير في العاصمة صنعاء السبت، في "أربعينية" اغتيال الرئيس السابق، طالبن فيها بالإفراج عن أقاربهن المعتقلين، كما رفعن شعارات تندد ببطش الميليشيات بالشعب اليمني، وفسادهم ومشروعهم الطائفي ضد اليمن وشعبه. ودعت المتظاهرات إلى العصيان المدني والإضراب الشامل ردًا على عبث الحوثيين بقوت المواطنين، وهرع مئات من مسلحي الميليشيات ومعهم كتائب "الزينبيات" التابعة لزعيم الجماعة لمواجهة المتظاهرات ومنعهن من التجمع، والاعتداء عليهن بالضرب والشتم في مشهد لا سابق له في اليمن.

وقال ناشطون حقوقيون إن "الحوثيين اعتدوا على المتظاهرات واعتقلوا عشرات النساء واقتادوهن إلى قسم الجديري، في انتهاك واضح للأعراف والعادات والتقاليد والأخلاق اليمنية التي تجرم التعرض للنساء". وأشاروا إلى أن "بعض المتظاهرات تعرضن للإصابة، ونقلن إلى المستشفيات لتلقي العلاج".

وقُتل أكثر من 90 عنصرًا من الميليشيات إثر غارات شنتها طائرات التحالف العربي على معسكر تدريبي للحوثيين في محافظة البيضاء. ونقلت وكالة "الأناضول" للأنباء عن عبدالعزيز أحمد أحد القادة الميدانيين للمقاومة الشعبية في المحافظة، قوله إن "المقاتلات الجوية قصفت معسكرًا تدريبيًا للحوثيين في منطقة ريام، التابعة إداريًا لمديرية رداع في البيضاء". وأشار إلى أن "الضربات الجوية استهدفت المسلحين الحوثيين وهم يتلقون التدريبات داخل المعسكر"، وفي صعدة، قتل قيادي حوثي مع خمسة من معاونيه، في مواجهات مع قوات الجيش الوطني في البقع شمال اليمن.

إلى ذلك، كشف تقرير دولي سري يتوقع أن يسلم لمجلس الأمن أواخر الشهر الجاري عن أدلة حديثة على انتهاك إيران القرارات الدولية من خلال تزويد الحوثيين أسلحة وعتادًا، من بينها صواريخ باليستية وطائرات مسيرة من طراز "درون". وأشار التقرير الذي يقع في 79 صفحة إضافة إلى 331 ملحقًا، وأعده خبراء في لجنة العقوبات على اليمن، إلى دلائل قوية على إمداد الميليشيات بمواد ذات صلة بالأسلحة المصنعة أو المصدرة إيرانيًا، إضافة إلى تلقيها مشورة فنية.

أفرجت ميلشيات الحوثي الانقلابية، السبت، عن اثنين من الزعماء القبليين البارزين مع عدد من أتباعهم الذين اعتقلتهم على خلفية اتهامهم بالمشاركة في الانتفاضة التي دعا إليها الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في الثاني من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وانتهت بمقتله والتنكيل بأقاربه والمئات من أنصاره، ووصف مراقبون الخطوة الحوثية بأنها استرضاء من الجماعة لقبيلة "حاشد"، فالقيادي الأول كان وزيرًا للاتصالات في حكومة الانقلاب غير المعترف بها وقيادي في حزب المؤتمر الشعبي، وأطاحت به الجماعة بعد مقتل صالح، وأودعته بأحد معتقلاتها بعد اتهامه بمساندة الانتفاضة، والآخر زعيم قبلي تربطه علاقة مصاهرة مع الرئيس السابق، وفجرت الميليشيات منزله بعد نهبه واعتقاله مع عدد من أتباعه.

وأفادت النسخة الحوثية من وكالة "سبأ" بأن رئيس مجلس الانقلاب الحوثي صالح الصماد استقبل السبت في صنعاء أعيان محافظة عمران ومشايخ "حاشد"، وامتدح أدوارهم في الوقوف إلى جانب الجماعة في مواجهة ما وصفه بـ"العدوان"، وأمر بالإفراج عن الشيخ جليدان محمود جليدان والشيخ مبخوث المشرقي.

في الأثناء، تداولت مواقع إخبارية عربية ويمنية أنباء عن إيقاف الحوثيين أبناء نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر. وكشفت مصادر في صنعاء أن عناصر من الميليشيات اقتحمت منزل نائب الرئيس، وخطفت نجله محسن وعشرات من حراس المنزل، بيد أن مكتب النائب لم يؤكد ذلك أو ينفيه، كما أن الحوثيين لم يعلنوا النبأ أو ينفوه.

وتداول ناشطون مقطع فيديو يظهر فيه عنصران يشتبه بأنهما حوثيان يهددان حارسين، ثم يفتح لهما باب منزل اتضح أنه مليء بالحراس، وراح يخيرهم بين تسليم أنفسهم، أو إفراغ الرصاص في رؤوسهم، ثم ينادي شخص آخر من المهاجمين وسط تداخل المتحدثين بصوت عال قائلًا: "يا محسن"، وهو ما دفع للتكهن بأن ذلك المنزل هو منزل نائب الرئيس، ومحسن هو نجله.

إلى ذلك، قمعت ميليشيا جماعة الحوثيين الانقلابية أمس في صنعاء، مظاهرة نسائية خرجت للتنديد بالجماعة في مناسبة مرور أربعين يومًا على مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، ودعت المظاهرة النسائية التي خرجت إلى ميدان التحرير وسط صنعاء إلى "العصيان المدني"، ردًا على انتهاكات الحوثيين. وطالبت المشاركات فيها الميليشيات الحوثية بتسليم جثمان صالح الذي أشاعت الجماعة أنها دفنته في مسقط رأسه في وقت سابق من الشهر الماضي.

وأوكلت الجماعة مهمة قمع المظاهرة وتفريقها إلى قوة أمنية نسائية ممن يطلق عليهن "الزينبيات"، إذ استخدمن العصي والصواعق الكهربائية في الاعتداء على المتظاهرات، ما أدى بحسب شهود لإصابة عدد منهن بجروح متفاوتة، وأكدت ناشطات في المظاهرة أن عناصر الميليشيا بمساعدة "الزينبيات" اقتدن 10 متظاهرات على الأقل إلى قسم شرطة الجديري، بعد الاعتداء عليهن بالضرب وإطلاق الشتائم، ومن بينهن: حميدة الخولاني ووهبية الهمداني ونبيلة الهمداني وأروى الأغبري وآمنة البخيتي وثلاث شقيقات من عائلة الكوماني.

وكان ناشطون من أنصار صالح دعوا إلى إحياء "أربعينيته" بـ"عصيان مدني" شامل في صنعاء والمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، إلا أن القبضة الأمنية للميليشيات جعلت الاستجابة بين المواطنين لتنفيذه محدودة، حيث أقفلت بعض المحلات التجارية وسط العاصمة أبوابها في ساعات الصباح، لتعود الحركة إلى طبيعتها ظهرًا.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختطاف نجل نائب الرئيس اليمني على يد مقاتلي جماعة الحوثي اختطاف نجل نائب الرئيس اليمني على يد مقاتلي جماعة الحوثي



GMT 00:27 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

شركة مايكروسوفت تطلق واجهة مستخدم جديدة لحزمة "أوفيس"

GMT 18:15 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف البريطانية الصادرة الثلاثاء

GMT 01:33 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

أحدث فساتين سهرة 2019 من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 12:07 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

مصرف عجمان يقفز بأرباحه 43% إلى 79 مليونًا

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

أبحاث تحذِّر من أن الضغوط المالية تؤخر الإنجاب

GMT 14:08 2017 الإثنين ,24 إبريل / نيسان

زيادة شعبية إيفانكا ترامب بشكل ملحوظ في الصين

GMT 14:43 2017 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

ميغان ماركل تطالب بتعليم ملايين الفتيات الفقيرات

GMT 07:07 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

روسيا تنتج من Niva Lada العريقة نماذج جديدة كليا

GMT 16:23 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

إطلاق نظام "iOS 13" الجديد من "أبل" حزيران المقبل

GMT 09:51 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

كيكة الشطرنج الإسفنجى

GMT 14:47 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

""Mitsubishi Shogun تسير وسط التضاريس الوعرة

GMT 04:10 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تواصل فعاليات " قمة أقدر العالمية " في أبوظبي

GMT 19:36 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني تكشف كواليس حياتها الشخصية مع "صاحبة السعادة"

GMT 20:19 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة سهلة لتحضير زنود الستّ بالقشطة الخالية من الدسم

GMT 08:39 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

" دبي التجاري"يستضيف معرضا دوليا لكمال الأجسام

GMT 18:00 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّفي على أفضل ملابس الحفلات المسائية لجميع الأعمار

GMT 13:10 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أروى جودة تكشف عن سعيها لعدم تكرار أعمالها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates