العكراوي حن أولى من غيرنا في تكريم رموزنا السينمائية
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

العكراوي "حن أولى من غيرنا في تكريم رموزنا السينمائية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - العكراوي "حن أولى من غيرنا في تكريم رموزنا السينمائية

السينما
المنامة-البحرين اليوم

تأتي مشاركة جعفر العكراوي هذا العام بفيلمه الجديد ”الحاكم“ والذي يحكي بصورة عامة فكرة زرع صورة ذهنية والتي لا أساس لها في الواقع، حيث يقدم شخص يوضع في غرفة فيها تلفاز بهدف تطويعه لعمل شيء غير عقلاني والأوامر تأتي من خلال التلفاز والغرفة تحت المراقبة، وهنا إشارات إلى أن الحاكم هو التلفاز، الجهاز الذي يسعى لتطويع الناس.شارك في العمل الفائز إلى جانب العكرواي فريق بحريني مكوّن من الكاتب حسين جعفر حبيب، وتصوير المصور الفنان جعفر الحلواجي، السوند ديزان والمكس: مشعل المانع الـ color grading: صالح ناس، ومن تمثيل علي بدر، وتعد هذه المشاركة هي الثانية للعكراوي بعد أن حقق جائزة العام الماضي.

كأفضل فيلم قصير في الصقر الخليجي بفيلمه ”المنطقة الرمادية“ الذي يتناول قصة التضليل من الإعلام الأصفر الذي يوصل إلى منطقة غير حقيقية ما بين المنطقة الآمنة والمسالمة، حيث يوهم الشخص بفكرة ذهنية يعيش عليها والتي لا أساس لها في العالم الحقيقي. المخرج البحريني الشاب تحدث معنا حول هذه الجائزة في هذا اللقاء، وكان التالي:حقق فيلمك ”الحاكم“ جائزة التحكيم في مسابقة الصقر الخليجي القصير.. ما قصته؟

فيلمي هو أكثر من قصة وأقل من فلسفة، يسلط الفيلم الضوء على الإعلام والدعاية الرمادية التي تبرمج عقول شعوب العالم لمصلحة أصحاب النفوذ وما شابه، لا أكثر ولا أقل بطريقة جديدة.

حدثنا عن مشاركتك في الدورة الثانية من العين السينمائي خصوصا وأنه قدم في ظروف صعبة؟
كل صانع أفلام يتميز بحبه للمغامرة والقائمين على المهرجان في دولة الامارات غامروا وبحذر، ومن أهم عناصر السينما هي المغامرة.

ماذا يعني لك الفوز مرتين على التوالي في المهرجان بعد تحقيق فيلمك ”المنطقة الرمادية“ جائزة أفضل عمل قصير؟
يعني لي الكثير ومن هذا الكثير ألتفت أني جيد وأسعى أن أكون في أعلى درجة، وهي درجة الممتاز.

أفكار أفلامك لها أبعاد وقصص.. حدثنا عن ذلك؟
أحب أن تكون أفلامي ذات أبعاد وقصص تعيد طريقة تفكير المتلقي وإعادة ترتيبه الأشياء والموجودات وفي نفس الوقت لا أميل لسينما الواقعية جدا ولا أميل لسينما الخيالية المطلقة؛ لأن في اعتقادي السينما مزج ما بين الخيال والواقع، وإذ جردتها من خيالها جردتها من سحرها وإذا جرتها من واقعها جردتها من جمالها. وإذا صنعت بالمزجين صار فيلما مؤثرا جدا.

أين أنت من الذين ”يتكاسلون“ من إنتاج الأفلام بحجة الدعم المالي والمعنوي؟
إنني في منطقة لا أراهم وهذا لا يعني أن المادة غير مهمة في صناعة الأفلام، ولكن نحن نتجاوز هذا التعلل؛ لأن صناعة القليل أفضل من عدمه.

أين الخلل في تقديم السينما البحرينية والخليجية في رأيك؟
الخلل في السينما البحرينية والخليجية هي تدريس أدوات السينما، بينما الغرب وصل إلى تطوير السينما وفوق هذا الخلل هي إعادة ما كان أي استنساخ تجارب ما سبق منا نحن الخليجيين والبحرينيين بأدوات حديثة مع عدم الالتفات أن التقنية تطورت والوعي السينمائي بقي محله. وعلينا نحن كصناع أفلام إذ أردنا أن نصنع أفلاما جيدة علينا الالتفات إلى هندسة السيارات؛ لأن الفيلم أشبه بهندسة السيارات (كل شي يعني الشيء الآخر)، وهذه من أهم أدوات في صناعة الفيلم الجيد والراقي.


تقول الأخبار إن من أكثر القطاعات تأثرا في الجائحة هي السينما؟
نعم، وللأسف وأن أكثر القطاعات تأثيرا في الحياة هي السينما؛ لأنها بحد ذاتها حياة، والحياة هي سينما.

لمن يشاهد جعفر من المخرجين؟
أشاهد كل من يصنع الأفلام صغيرا أو كبيرا عاديا أو عظيما كلما سمحت لدي الفرصة للمشاهدة، ولكن يوجد من يستفزني ويجعلوني أسعى إلى تطوير أدواتي السينمائية والاخراجية، وهناك الكثير، ومنهم:
1- كريستوف كيشلوفسكي
2- مارتن سكورسيزي
3- ألفريد هيتشكوك
4- ستانلي كوبريك
5- أصغر فرهادي

كيف وجدت تكريم السيناريست الراحل فريد رمضان ضمن العين السينمائي؟
جميل وفي نفس الوقت مخجل؛ لأن المفترض أن تكون السباقة هي الدولة (البحرين) في تكريمه ولم تكن الحلقة التسجيلية كافية لتكريم هذه القامة الشامخة وأطالب الدولة في تكريم يليق بحجمه أولا ثم عشاق السينما ثانيا.


ما مشاريعك المستقبلية وهل هناك فيلم طويل في الطريق؟
توجد مشاريع في المستقبل القريب ونعم وكل صانع أفلام يطمح أن يكون لديه فيلم طويل والشي الوحيد الذي أقدر أن أخبرك عنه هو عنوان الفيلم الطويل في المستقبل وهو (صانعة القهوة).

هل تؤيد إقامة المهرجانات ”أونلاين“ حاليا بالرغم من ضعفها؟
لا أؤيد أن تقام المهرجانات أونلاين؛ لأن في الحضور قيمة فنية ومعنوية إلى الصناع يفتقرها الأونلاين وبنفس الوقت اذا استمرت الجائحة سأؤيد أن تكون أونلاين؛ لأن الانقطاع سيكون أسوأ على الصناع.

ما أدوات المخرج الناجح في رأيك؟
خلق وتكوين لقطات غير واضحة في المعنى (لا أقصد تقنياً) تجر المتلقي على التركيز ثم تحريك فكره، وهذه هي أهم أدوات المخرج الجيد والواعي.

قد يهمك أيضا

مي سليم تستعد لتصوير أولى مشاهد "ضربة معلم" مع محمد رجب

هبة مجدي تؤكد أنها لم أتعاقد رسميًا على "ضربة معلم" لـ "محمد رجب"

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العكراوي حن أولى من غيرنا في تكريم رموزنا السينمائية العكراوي حن أولى من غيرنا في تكريم رموزنا السينمائية



GMT 14:38 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 09:42 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الحمل

GMT 19:10 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:40 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الميزان

GMT 04:31 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

معرض كتب خاص لإصدارات قصور الثقافة في كفر شكر

GMT 15:24 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

فاطمة نصر تكشف أسرار مجموعتها الجديدة للأزياء

GMT 16:44 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد القتلى إلى 26 في هجوم انتحاري مزدوج وسط بغداد

GMT 18:05 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الثلوج الكثيفة تحاصر 430 شخصا داخل قطار باليابان

GMT 14:47 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

مي سليم تؤكّد شخصيتها في "الكهف" ستكسب تعاطف الجمهور

GMT 20:00 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

موكب استعراضي في الأردن احتفالًا بأعياد رأس السنة

GMT 11:36 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

ساموزين ينضم لأبطال فيلم رومانسي كوميدي الفترة المقبلة

GMT 15:32 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

آبل تُطلق وحشها الجديد iMac Pro الأقوى على الإطلاق

GMT 15:00 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

طائرة العين وبني ياس "كلاكيت" ثاني مرة

GMT 14:52 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

إجلاء 250 شخصـًا وإغلاق الطرق بسبب الفيضانات فى واشنطن

GMT 12:52 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى الزهراء دبي تحصد جائزة التميز الإيجابي

GMT 08:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي إمام يسعى لمعاينة أماكن تصوير مسلسل "عوالم خفية"

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

منى أبو حمزة تعود إلى ثاني مواسم "Celebrity Duets"

GMT 17:42 2017 الإثنين ,22 أيار / مايو

تجنبي الملل من المطبخ بالزينة والأكسسوارات

GMT 18:28 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 21:11 2017 الخميس ,10 آب / أغسطس

الأطفال وسط الخلافات الزوجية

GMT 15:36 2017 الأربعاء ,10 أيار / مايو

الضرب في المدارس

GMT 12:03 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

وفد من إكسبو 2020 يزور "الماجد للثقافة والتراث"

GMT 11:28 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

أدراج مصنوعة من الحقائب القديمة

GMT 10:19 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

حمدان بن زايد يتفقد عدداً من المشاريع في غياثي

GMT 14:09 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

مسلم بن حم يكرم الفائزين في "ملتقى العوامر للقصيد"

GMT 01:36 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

خيمة "Tetra Shed" المخصصة للعمل في الخارج
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates