بريد القراء باب التفاعل الوحيد بين الصحف والمواطنين في القرن الـ18
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الخميس 14 آب / أغسطس 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

خُصصت صفحات للرسائل التي تبحث عن حلول لمشاكل شخصية

"بريد القراء" باب التفاعل الوحيد بين الصحف والمواطنين في القرن الـ18

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "بريد القراء" باب التفاعل الوحيد بين الصحف والمواطنين في القرن الـ18

صحيفة الشرق الأوسط والغارديان يخصصون باب لبريد القراء
واشنطن - صوت الإمارات

يُعد "بريد القراء" هو باب التفاعل الوحيد بين الصحف، منذ بداياتها،وبين القراء، قبل أكثر من قرنين من الزمان ومن خلال هذا الباب كان القراء يعبرون عن آرائهم فيما ينشر من أخبار وتعليقات, وبين الاستحسان والاعتراض كان الصحافيون يعرفون موقف القراء من الصحيفة، ويتفاعلون معهم بنشر الرسائل وأحيانًا بالرد عليها.

وتطور الوضع الآن إلى رسائل إلكترونية ترسل إلى مواقع الصحف الإلكترونية للتعقيب على المقالات والأخبار مباشرة، بالإضافة إلى البريد العادي، و النشر المستقل على وسائط التواصل الاجتماعي مع تعليقات مباشرة لا تخضع لإشراف الصحف، وتكون في بعضها ركيكة اللغة، ولا تلتزم بشروط النشر المحترف.

وكان المحتوى العام لـ"بريد القراء" متنوع، ويشمل التعليق على أخبار سياسية أو اجتماعية، أو الاعتراض على وجهات نظر كتاب الصحيفة أو تشجيعها، وأحيانًا تكون بغرض وضع الأمور في نصابها الصحيح من وجهة نظر القارئ، أو تصحيح ما يراه قد جانب الصواب من كتابات الصحافيين.

ويكون الدافع إلى الاعتراض أقوى من الاستحسان في "بريد القراء".

يكون هدف بعض القراء تصحيح ما يرونه من أخطاء في النشر وفق تقرير نشرته صحيفة لشرق الأوسط.

وتنشر الصحف تعليقات القراء، وفق أسلوب نشرها للمقالات. وتلجأ الصحف الكبرى إلى نشر نبذة مختصرة لبعض من "بريد القراء" الذي يصلها بأعداد هائلة. بينما تلجأ الصحف الصغرى والمحلية لنشر نسبة أكبر من البريد الذي يصلها بأعداد قليلة.

ويشرف محرر متخصص على "بريد القراء"، بحيث يخضع لمعايير النشر من حيث سلامة اللغة والالتزام بالأصول الصحافية بعدم التعدي أو اتهام أشخاص بلا دليل، أو تناول قضايا من جانب واحد يغفل حقوق الطرف الآخر.

وفي الغالب يختصر المحرر رسائل البريد طويلة الحجم، بحيث لا تزيد عن ما بين 200 و500 كلمة بحد أقصى.

ويغفل المحرر المسؤول الرسائل التي تأتي بلا توقيع أو تحتوي على لغة بذيئة لا تصلح للنشر.

و يذكر أن "بريد القراء" لا يقتصر على الصحف وحدها، بل يرسل أيضًا إلى محطات التلفزيون والراديو، كما يرسل لمواقع الصحف الإلكترونية.

ويتم بث هذه الرسائل في برامج خاصة تبث دوريًا.

تاريخ حافل
يعود تاريخ "بريد القراء" إلى نشأة الصحف نفسها، وبدأت كفكرة متضمنة في صحف بدائية بدأت تنتشر في الغرب منذ منتصف القرن الثامن عشر. وخلال القرن التاسع عشر كان المتعارف عليه أن "بريد القراء" يأتي تعقيبًا على "عمود رأي" الصحيفة في قضايا محلية أو وطنية وفق خريطة توزيعها.

ومنذ ذلك التاريخ، وخلال القرن العشرين، كان المتعارف عليه أن ينشر "بريد القراء" بجوار "عمود الرأي" في الصحيفة.

وكان من المقبول في الماضي إرسال رسائل بلا توقيع، على اعتبار أنها من أسس حرية الرأي. ولكن رؤساء تحرير الصحف اعتبروا هذا التوجه سلبيًا في سبعينات القرن الماضي.

ومع نهاية القرن العشرين كانت الأغلبية الساحقة من الرسائل مجهولة المصدر لا تأخذ طريقها إلى النشر.

ولكن من الممكن أن يطلب القارئ عدم نشر اسمه مع الرسالة مع الإفصاح عن الاسم والعنوان للمحرر.

ووجد هواة إرسال البريد مجهول المصدر ضالتهم في منصات الحوار الإلكتروني التي يدخلونها بأسماء مستعارة، وينشرون من خلالها آراءهم التي يمكن اعتبار بعضها دون مستوى النشر المعتاد.

وهي تماثل في مجموعها "بريد القراء" الذي كان ينشر في الصحف التاريخية من قرون سابقة.

وجاء بمفهوم القرن الحادي والعشرين، فإن معظم التفاعل بين وسائل الإعلام، وبين القراء أو المستمعين أو المشاهدين، يكون عبر الإنترنت.

وتتلقى وسائل الإعلام تعليقات القراء عبر البريد الإلكتروني أو تطبيقات مثل "تويتر" و"فيسبوك" و"إنستغرام".

ولأن النشر الإلكتروني عبر الإنترنت فتح مجال القراءة لملايين القراء، بالإضافة إلى من يشترون النسخ الورقية، فإن التعليقات زادت في حجمها عن قدرة بعض الصحف على قراءة كل التعليقات أو نشرها، كما أن بعض المواقع الإلكترونية انهارت تحت ضغط الإقبال عليها.

و يعتبر "بريد القراء" في صورته الحديثة وسيلة تفاعلية فورية بين الإعلام وجمهوره، ولكن مع بعض الظواهر السلبية التي تتمثل في محاولات تأثير وهمية عبر كتابة أعداد هائلة من الرسائل التي تصب في موضوع واحد، وإرسالها على أنها من قراء متعددين، وهي حملات يرصدها الصحافيون المشرفون على "بريد القراء" بسهولة، ويتعاملون معها بحسم.

واشتهر رونالد كلارك رئيس تحرير صحيفة "سان بول بيونير برس" تاريخياً بالقول: إن "بريد القراء" هو بارومتر التفاعل بين الصحيفة وجمهورها، وكلما زاد البريد كلما كانت الصحيفة ناجحة في التفاعل مع جمهورها، أما إذا تراجع حجم البريد فهذا يعني أن الصحيفة خاملة، ولا تثير قراءها.

ورصدت محاولات لاستغلال "بريد القراء" لمصالح ذاتية، منها حالة السياسي الكندي بول رايتسما الذي كان يرسل العديد من رسائل "بريد القراء" إلى الصحف الكندية بأسماء مستعارة لكيل المديح إلى شخصه ومهاجمة معارضيه.

وعندما كشفت صحيفة محلية أمره نشرت في صدر صفحتها الأولى عنوان "رايتسما كاذب، ولدينا الإثبات". وكان هذا بمثابة نهاية رايتسما سياسياً.

وتلجأ بعض الصحف والمجلات إلى تشجيع "بريد القراء" باختيار أفضل الرسائل ونشرها في موقع بارز، و تخصيص بعض الجوائز لأفضل الرسائل، منها تقديم أقلام فاخرة للقراء.

نماذج غريبة
تشتهر بعض النماذج الغريبة من "بريد القراء"، سواء على الجانب العربي أو الأجنبي.

وفي مصر اشتهر محمد حسين حجازي المعروف باسم "مجنون أم كلثوم" بمراسلة الصحف المصرية على مدى ما يقرب من نصف قرن خلال حياة أم كلثوم وبعدها، لتصحيح أي معلومات منشورة عنها أو عن أغانيها. ثم استهواه أمر إرسال الرسائل التي تنشر باسمه فانتقل باهتمامه إلى القضايا العامة.

و نشرت صحيفة "دايلي ميل" رسالة من قارئ كتب فيها: أنه يشاهد مباريات "الكريكت" بين فريق بلاده والفريق الهندي، ولاحظ أن الجمهور الهندي الكبير الذي يشاهد هذه المباريات يرتدي الملابس المزركشة وتتحلى النساء بالحلي الذهبية.

ثم يسأل في نهاية رسالته لماذا ترسل بريطانيا مساعدات إلى الهند وهي بلد ثري. وطالب بوقف المساعدات فورًا.

واشتكى قارئ آخر اسمه بن كورماك من قرية في الساحل الجنوبي البريطاني ,لصحيفة "التايمز" من مزارع الرياح التي تتكون من مراوح هائلة في الحجم.

ويقول بن في رسالته: "لدينا ما يكفي من الرياح ولا نحتاج إلى تبديد المزيد من الكهرباء لتوليد المزيد من الرياح، فهذا تبديد لأموال دافعي الضرائب".

توجهات حديثة
السؤال الذي يشغل بال أكثر من رئيس تحرير هو: هل هناك أهمية للمحافظة على ركن "بريد القراء"؟ فالطبعات الإلكترونية تتيح فرصة التعليق من القراء على كل المقالات والأخبار مباشرة، بحيث يمكن القول: إن البريد تسلل إلى كل أبواب الصحيفة ولم يعد يقتصر على ركن خاص به.

وهناك حالات لقراء تحولوا إلى صحافيين، مع تكرار الكتابة إلى الصحف عبر أبواب "بريد القراء".

كما تدعو بعض الصحف الآن قراءها لإرسال الأخبار والتحقيقات إليها من أجل الاستفادة من معلوماتهم الخاصة بقضايا معينة أو مناطق محلية يعرفونها جيداً.

و تجمع بعض الصحف, رسائل القراء الساخرة التي لم تنشر، وتصدر بها كتابًا دوريًا ,من رسائل قراء "التلغراف" من يقترح فض مظاهرات الطلبة باستخدام مدافع المياه، على أن تخلط خزانات المياه ببعض الصابون، لتنظيف الطلبة وتشجيعهم على الاستحمام.

من التعليق والاحتجاج إلى مشاكل القلوب
و اكتشفت بعض الصحف المصرية أن القراء يقبلون على قراءة "بريد القراء"، فخصصت صفحات كاملة للرسائل التي تبحث عن حلول لمشاكل شخصية، معظمها من النوع العاطفي. وتعددت أسماء هذه الصفحات من "بريد الجمعة" إلى "أريد حلاً" و"قلوب جريحة".

وتعد من أشهر هذه الأبواب ما كانت صحيفة "الأهرام" القاهرية تنشره أسبوعيًا تحت عنوان "بريد الجمعة".

واشتهر هذا الباب عندما تولاه الصحافي عبد الوهاب مطاوع بين عام 1982 وحتى رحيله عام 2004.

ولكن شعبية الصفحة تراجعت من بعده، نظراً لاختفاء أسلوب مطاوع في الرد الراقي على الرسائل التي كان يختارها للنشر من بين مئات الرسائل التي كان يتلقاها.

و تميزت مجلة "سيدتي" بأبواب "بريد القراء"، والإجابة على تساؤلات حائرة من القارئات كانت تجيب عليها الكاتبة الراحلة فوزية سلامة.

وتحتاج مثل هذه الأبواب إلى اكتساب ثقة القراء والتواصل بمصداقية عبر سنوات طويلة من العطاء والنصيحة.

"الشرق الأوسط" فتحت قلبها للقراء من البداية
و فتحت صحيفة"الشرق الأوسط" صفحة للقراء للتعبير عن الآراء والخلجات ليس فقط في التعليق على موضوعات أو افتتاحيات الصحيفة، وإنما عن كل ما يروق لهم الكتابة عنه.

واختارت الصحيفة يوميًا رسالة بها وجهة نظر جديدة لكي تكون "رسالة اليوم". كما خصصت ركناً للردود السريعة.

وأتاحت "الشرق الأوسط" فرصة للقراء لنشر أشعار من تأليفهم، والكتابة في مواضيع مختلفة تتراوح بين شرح ما هو "الحب الأول"، وتعليق على "ضعاف النفوس".

وشملت الموضوعات الاحتفال بشهر رمضان المبارك وتعقيبات على الثورة الفلسطينية وضرورة القيام بمسيرة فلسطينية.

و لم يعد "بريد القراء" يقتصر على ركن أو صفحة واحدة، وإنما تتاح الفرصة للقراء للتعليق على كافة محتويات الصحيفة مباشرة على موقعها الإلكتروني.

وتشمل فرصة التعليق على مقالات الرأي، وليس فقط على المقالات المنشورة. مع خدمات إضافية للحصول على محتويات من الصحيفة أو كتابات الرأي مباشرة على "إيميل" القارئ.

وتعد "الشرق الأوسط" هي الصحيفة التي تمثل الرأي العام العربي، وينتشر قراؤها حول العالم، ويتفاعلون معها سواءً بشراء الطبعة الورقية، أو المتابعة على الإنترنت. 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بريد القراء باب التفاعل الوحيد بين الصحف والمواطنين في القرن الـ18 بريد القراء باب التفاعل الوحيد بين الصحف والمواطنين في القرن الـ18



GMT 23:28 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الجوزاء

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 21:04 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 13:27 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 20:40 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 20:46 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر

GMT 09:04 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

هيئة طرق دبي تدرس تشغيل "عبرات" نموذجية في مواقع سياحية

GMT 10:29 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

43 أسبوعًا من عمرالمرأة البريطانية تعتني بمظهرها

GMT 19:29 2017 السبت ,23 أيلول / سبتمبر

فولفو تطلق سيارتها من فئة الدفع الرباعي "XC40"

GMT 12:46 2012 السبت ,18 آب / أغسطس

أصول المصارحة الزوجية

GMT 05:47 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

"سلهودة" تنتزع ناموس الأبكار و"حشيم" أول الجعدان

GMT 17:03 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

استقالة رئيس تلفزيون كوري بعد إهانة طفلته لسائقها الخاص
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates