زينب فايز الشباب من اكثر الفئات رغبة في تعلم لغة الاشارة
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

زينب فايز "الشباب من اكثر الفئات رغبة في تعلم لغة الاشارة "

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - زينب فايز "الشباب من اكثر الفئات رغبة في تعلم لغة الاشارة "

جمعية الصم البحرينية
المنامة - البحرين اليوم

اخترت لغة الاشارة و استمريت بها بسبب حب الناس و تشجعهم لتعلم هذه اللغةكيف كانت بداياتك مع تعلم لغة الاشارة ؟بداياتي مع لغة الاشارة كانت في اليوتيوب بسبب عدم وجود اشخاص من فئة الصم حولي , ولكن بعد فترة اكتشفت ان لغة الاشارة تختلف من بلد الى بلد اخر , فبدأت مرة اخرى لأتعلم اساسيات لغة الاشارة البحرينية في جمعية الصم بمملكة البحرين و بعد ذلك اختلطت بأشخاص من فئة الصم فتطورت في لغةالاشارةما هي الصعوبات الذي واجهتكِ في تعلم لغة الاشارة ؟من الصعوبات الذي واجهتها هي عدم وجود اشخاص من فئة الصم حولي لأطبق معهم لغة الاشارة , لأن اساس تعلم لغة الاشارة هي الممارسة , ايضا عدم وجود اماكن تساعد على تطوير لغة الاشارةكيف تختلف لغة الاشارة من لغة الى لغة اخرى ؟

لغة الاشارة تختلف بين اللغة العربية و اللغات الاخرى مثل الانجليزية و التركية و تختلف ايضا من ناحية العربية و المحلية , فالعربية هي الموحدة عربيا ( الفصحى ) و المحلية تختلف من دولة لأخرى
ما الذي دفعك لتعليم الاخرين لغة الاشارة ؟الذي دفعني لتعليم الاخرين لغة الاشارة هي الناس ذاتها , فهم يحبون ان يتعلمو لغة الاشارة كثيرا و لم اعتقد ان هناك ناس كثيرون يحبون ان يتعلمو لغة الاشارةكيف كانت تجربتك مع تقديم الورش لتعليم لغة الاشارة ؟البداية كانت صعبة لأنني كنت معتادة على محيط مدرسي , فكنت اقدم ورش عديدة في المدارس وكان من الصعب انني اخرج الى المجتمع و الناس , فواجهت صعوبة تقبل المجتمع لزينب و لشرحها و اسلوبها , فالمحتوى من الممكن ان يكون ممتاز و لكن المشكلة تكمن في الشخص نفسه , البداية كانت جدا صعبة و لكن الان النتائج جدا جميلة فالأن اصبح الناس يتقبلوني و يتقبلون المحتوى الذي اقدمهمن الذي دعمك لتقديم ورش تعليم لغة الاشارة ؟

قد يهمك ايضا

سلمان بن حمد يؤكد على أهمية الحفاظ على المسيرة الحضارية لمملكة البحرين

"نواف محمد" يستقبل القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى البحرين

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زينب فايز الشباب من اكثر الفئات رغبة في تعلم لغة الاشارة زينب فايز الشباب من اكثر الفئات رغبة في تعلم لغة الاشارة



GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 19:40 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الثور

GMT 15:58 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الدلو

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:05 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 20:53 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الثور

GMT 09:25 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

عرض الموسم الثالث من "مسرح مصر" على "MBC مصر"

GMT 11:38 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "نورث آيلاند" يتمتع بالعُزلة والخصوصية في سيشيل

GMT 17:59 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج العقرب

GMT 20:36 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 19:47 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يخسر معركته مع برشلونة حول فاران الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates