منى منير تؤكد أن وإسلاماه لا تحكي قصص تاريخية
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

أعلنت لـ "صوت الإمارات" أنها تحض على "الإرهاب"

منى منير تؤكد أن "وإسلاماه" لا تحكي قصص تاريخية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - منى منير تؤكد أن "وإسلاماه" لا تحكي قصص تاريخية

النائب منى منير
القاهرة- محمد التوني

شهد البرلمان المصري حالة من الجدل والخلاف في الفترة الماضية، بعد طلب أحد النائبات بحذف بعض النصوص من قصة "وإسلاماه" المقررة على طلاب الصف الثاني الثانوي العام، بدعوى أنها تحض على الإرهاب. واستشهدت النائب منى منير، عضو مجلس النواب المصري، ببعض المقاطع داخل المقرر الدراسي، بأنه يحض على العنف، بما يؤثر على تفكير الطلبة صغار السن، وتأثرهم بالعنف في التعامل فيما بعد.

وأضافت منير في تصريحات خاصة إلى "صوت الإمارات"، قائلة "إن الرواية المقررة على الطلبة قصة أدبية، وليست قصة تاريخية تحكي وقائع حقيقية. وبشأن الهجوم عليها، أشارت النائب إلى أن كل ذلك لا يعنيها مقابل تحقيق الهدف الأساسي في تطوير وتنقية المناهج التعليمية، بما يخدم مصر في القضاء على العنف والإرهاب.

وعن مدي تفهم وزارة التربية والتعليم لهذا المطلب والاستجابة لحذف ما أشارت إليه، أعلنت أنها تلقت اتصالًا من مسؤولي وزارة التربية والتعليم أبدوا تفهمهم للأمر، وأعلنوا الاتجاه نحو حذف أي نصوص فيها إشارات للعنف والحض على الإرهاب. وعن تمسكها بحذف بعض النصوص في الرواية، قالت النائب في المقابلة "نحن في زمن التكنولوجيا والثورة المعلوماتية، فكيف لنا أن ندرس لأبناء في سن المراهقة، قصص تتحدث عن السيف والرمح".

 وعن التقدم بطلب رسمي إلى البرلمان من أجل اتخاذ اللازم في هذا الشأن، نفت النائب منى منير، أنها تقدمت بطلب رسمي إلى لجنة التعليم، ولكن هناك ترحيب لتنقية المناهج من اللجنة. وعن تأثير تنقية المناهج في الحد من العنف والأفكار المتطرفة، أوضحت منى منير خلال المقابلة، أن الأطفال في مرحلة النشأ يتأثر بالأفكار التي يتم غرسها فيه، لذلك علينا أن نربي الأطفال على حب القوات المسلحة والشرطة، بدلًا من القصص الأدبية التي تؤدي لتكفير رجال الجيش والشرطة.

 وجزء من النص الذي استشهدت به النائب بأنه يحض على الإرهاب في قصة وإسلاماه، هو "وأمَرَ السلطانُ بأسْرَى التتار فقُتِلوا جميعًا. وكان فيهم قائدُهُم "ابن جنكيز خان"، فأمر به فأحْضِرَ إليه لِيَقْتُلَهُ بِنَفْسِهِ!! لكن محمـودًا تقدَّمَ إلى خاله قائلًا: "يا خالي إنك لا تقتل إلا جنكيز خان نفسه، أما ابنه هذا فدعْهُ لِسَيْفى فإنه غيْر أهْلٍ لسيْفِك، فضحِك جلال الدين ومن معه وقال: صَدَقْتَ يا محمـــود، عليك به فاقتُلْه على ألا تزيد عن ثلاث ضربات!!، فتقدَّم محمـــود حتى دنا من ابن جنكيز خان فهزَّ سيْفه هزَّتين في الهواء، ثم ضرب به عُنُقَ الأسير ضرْبَةً أطارت رأسه، فكبَّر الحاضرون فَرحين مُعْجَبين بِقُوَّةِ الأمير الصغير، والْتفَتَ إلى خاله: "لم أزدْ على ضَرْبَةٍ، فقام خاله وعانقه قائلًا: بارك الله فيك يا بطل".

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى منير تؤكد أن وإسلاماه لا تحكي قصص تاريخية منى منير تؤكد أن وإسلاماه لا تحكي قصص تاريخية



GMT 08:43 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

سيدة أميركية تكتشف حملها قبل نصف ساعة فقط من الولادة

GMT 02:08 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أول شيخة حارة في اليمن تؤكّد أنّ النساء يتفوقنّ في القيادة

GMT 13:06 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك تغييرات كبيرة في حياتك خلال هذا الشهر

GMT 11:11 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر

GMT 13:56 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حماسية وجيدة خلال هذا الشهر

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 16:59 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

"لاند روفر" تتحدّث عن سيارتها "ديسكفري الرياضية"

GMT 01:18 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

شركة ألمانية تقدم تجربة فريدة للرقص في ظل انعدام الجاذبية

GMT 14:51 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

استخدم الطب البديل وعالج مشاكل الجسم والبشرة بالزبيب

GMT 20:17 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أفكار ونصائح مفيدة لتصيمم غرف نوم مودرن

GMT 23:55 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

كومان يؤكد أن هدف برشلونة سيصبح الأفضل في العالم

GMT 15:24 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

الشيخ محمد بن راشد يستقبل راهوول غاندي

GMT 01:44 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

تعرف على مواصفات سيارة فيراري 488 GTB

GMT 00:39 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أرضيات رخام عصرية لمنزل يتّسم بالفخامة

GMT 00:53 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

كوفاتش يكشف مدة غياب آريين روبن

GMT 19:12 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

أفكار ملهمة لغرف المعيشة بألوان جريئة تُبهر ضيوفك

GMT 09:20 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

شرطة الشارقة تُطلق مزادًا للوحات المركبات الخاصة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates