خارطة الطريق أفضل الحلول المتاحة
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

رئيس حزب "مصر" لـ"مصر اليوم":

"خارطة الطريق" أفضل الحلول المتاحة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "خارطة الطريق" أفضل الحلول المتاحة

أحمد جمال الدين موسى رئيس حزب مصر
القاهرة – محمد الدوي

القاهرة – محمد الدوي أكد وزير التعليم الأسبق، ورئيس حزب "مصر"، أحمد جمال الدين موسى، لـ"مصر اليوم"، أنه "في ظل ظروف مصر في الوقت الراهن، ربما تمثل خارطة الطريق أفضل المتاح، وأكثرها قابلية للتطبيق بشرط احترام الجميع لمكوناتها مع استمرار السعي نحو الحوار والتصالح الوطني"، مشيرًا إلى "ضرورة توفر القدر اللازم من احترام القانون، والسعي لاستتباب الأمن؛ لأنه دون ذلك يصعب تحقيق أي إنجاز على المستوى السياسي أو الاقتصادي ".وأشار موسى، إلى أن "الدستور خطوة مهمة جدًّا سوف نبنى عليها الخطوات اللاحقة"، موضحًا أنه "رغم تحفظه على تشكيل لجنة الخمسين بشكل ما، لكنه سينتظر حتى يرى المنتج، فإذا كان هناك تحفظات، سيعلنها للرأي العام، ونتمنى أن ينتهي الأمر بوضع دستور متوازن، يحظي بأغلبية آراء المصريين في استفتاء نزيه، ويمكن البناء على ذلك بالاتجاه نحو الخطوة التالية، وهي انتخابات برلمانية حرة نزيهة، تليها انتخابات رئاسية".وأضاف موسى، أن "السلام أمر ضروري بين جميع أطياف الشعب من أجل التنمية؛ فلا يمكن تخيل تنمية اقتصادية أو مجتمعية دون استقرار للدولة، سواء في علاقاتها الخارجية من خلال توازن دولي وإقليمي يكفل لها تحقيق مصالحها الإستراتيجية، أو من خلال السلام الداخلي".وأوضح موسى، أن "الأمن المصري، شرط لا غنى عنه للتقدم الاقتصادي والاجتماعي، وبالتالي أعتقد أن المهمة الرئيسية لمصر في المرحلة الانتقالية الحالية، هي أن تتمكن من تحقيق السلام بمفهوميه الداخلي والخارجي، وأن ننجح في هذا قدر الإمكان، فإذا لم ننجح؛ فبالتأكيد سيتأثر بالسلب وضعنا الاقتصادي".وقال رئيس حزب مصر، إن "الأوضاع التي يمر بها الوطن، تنعكس بشدة على الحزب، فكما ترى أن هناك تفاوتًا كبيرًا في وجهات النظر والرؤى بين مختلف الأحزاب والقوي السياسية، فإن حزب "مصر" بطبيعته حزب وسطي، يبتعد عن الغلو في توجهاته، وبالتالي يسعى للمصالحة الوطنية، والتقريب بين وجهات النظر لصالح الوطن، مع ترك كل ما يتعلق بما يُنسب للبعض من مخالفات أو جرائم للقضاء، بحيث لا يؤثر على المسار السياسي للوطن".واستطرد موسى قائلًا، إن "هناك أولوية داخل الحزب الذي يضم عددًا كبيرًا من الشباب، ويؤمن بأن مصر تحتاج لجهود حقيقية للبناء والتنمية، أكثر مما تحتاج لمواقف متشنجة أو متعصبة"، مضيفًا أن "معظم قيادات الحزب، من الشباب؛ مثل: أمين التنظيم، وأمين العضوية، والمتحدث الرسمي، علاوة على عدد كبير من أعضاء الهيئة العليا من الشباب أيضًا من الجنسين، ويلعبون الدور الرئيسي بالطبع في جذب الشباب".وعن الشأن الاقتصادي، أوضح موسى، أنه "من المهم جدًّا، تشجيع الاستثمار سواء العام أو الخاص، وزيادة حجم الإنتاج؛ لأن الشعب المصري تعداده 90 مليونًا، ويحتاج لفرص عمل متزايدة، تقدر بحوالي مليون كل سنة؛ كما نعاني تراكمًا من العاطلين عن العمل، بالإضافة إلى الخريجين الجدد، فبالتالي لابد من زيادة حجم الإنتاج؛ لمواجهة هذه المشكلة الرئيسية".وأشار إلى، "ضرورة تحقيق العدل الاجتماعي؛ لأنه ضمان للسلام الاجتماعي، والتعايش السلمي، وكلاهما مرتبط بالتنمية البشرية، سواء ما يتعلق بالتعليم أو الصحة، وهناك جهد كبير، يجب أن يبذل في هذا المجال"، موضحًا أن "الوضع الحالي في مصر، يعطى الأولويات حقها؛ فلابد من التركيز على قضية الأمن في البداية، لكن سيأتي اليوم، وأرجو أن يكون قريبًا، الذي ينصرف فيه كل جهدنا للتفكير في مسألة التنمية الشاملة بكل مكوناتها؛ لأنه دون هذا الجهد سنقابل مشاكل أكبر في المستقبل".

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خارطة الطريق أفضل الحلول المتاحة خارطة الطريق أفضل الحلول المتاحة



GMT 13:06 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك تغييرات كبيرة في حياتك خلال هذا الشهر

GMT 11:11 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر

GMT 13:56 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حماسية وجيدة خلال هذا الشهر

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 16:59 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

"لاند روفر" تتحدّث عن سيارتها "ديسكفري الرياضية"

GMT 01:18 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

شركة ألمانية تقدم تجربة فريدة للرقص في ظل انعدام الجاذبية

GMT 14:51 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

استخدم الطب البديل وعالج مشاكل الجسم والبشرة بالزبيب

GMT 20:17 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أفكار ونصائح مفيدة لتصيمم غرف نوم مودرن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates