«أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

«أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - «أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي

«أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي
القاهرة -صوت الامارات

صدرت عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة رواية «أحزان إلكترونية» للقاصة والروائية اليمنية حنان الوادعي، بغلاف للفنان إسلام الشماع. وتقع الرواية الحائزة جائزة دبي الثقافية للإبداع عام 2004، في 196 صفحة من القطع المتوسط. الرواية تجسّد بدايات الحزن الإلكتروني الذي اخترق العالم في بدايات الألفية الثالثة، وتصور كيف تنسج أصابعنا المشاعر بشوق على لوحة مفاتيح ليتسرب إلى شاشة صماء فيخترق ذواتنا، يُبكيها تارة، ويسعدها أخرى. عالم إلكتروني أثبت أن الحب والحزن لا يتركان عبر التاريخ فرصة أو وسيلة لا يتجسدان عبرها وفيها. لكن ماذا يحدث عندما يتسلل هذا الحب خارج تلك الشاشة الصماء لنراه أمامنا متجسدا بكل ما فيه من تناقضات الفرح والحزن واللقاء والبعد والحيرة. ماذا يحدث عندما نعرف أن ثمة سراً موجعاً يقبع خلف تلك الشاشة الإلكترونية. سرٌّ ما عاد يحتمل مزيداً من الاختباء، وينتظرها هي... هي بالذات لتكشفه وتكتشف معه أنها لم تختبر بعد معنى الألم والحيرة.
على الغلاف الخلفي نقرأ مقطعًا من الرواية: «نعم أنا تلميذة غبية في مدرسة الحياة التي تعج بالكاذبين والمخادعين. نعم أنا مغرورة لأني في كل مرة أدَّعي الفهم وأسقط تلك السقطة الفاشلة في إقناع غروري بالتريث! متى أصدِّق أن الكذب هو الحقيقة الثانية بعد الموت؟!
متى أصدِّق أن هناك من يجد لذة وهو يراقبك تموت ببطء من سم الكذب الذي دسَّه لك في طعام الكلام؟!».

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي «أحزان إلكترونية» لليمنية حنان الوادعي



GMT 21:55 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج العذراء

GMT 19:52 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

ميمونة بنت الحارث آخر زوجات النبي

GMT 07:19 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

الأهلي يوضح حقيقة الحصول على دعم في تمويل صفقة الشحات

GMT 04:57 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

"يوتيوب" يطلق تحديثًا جديدًا لتطبيقها على أندرويد

GMT 06:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

45.8 مليارًا قروض القطاع الخاص في 10 أشهر

GMT 10:47 2018 الأحد ,29 تموز / يوليو

إليكِ طريقة عمل البان كيك بالموز والمكسرات

GMT 23:53 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

الفرق بين "تحت" و"أسفل" في القرآن الكريم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon