اللاجئون والمهاجرون العرب  في بؤر التوتّر دراسة في أسباب الهجرة غير الشرعية
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

"اللاجئون والمهاجرون العرب في بؤر التوتّر" دراسة في أسباب الهجرة غير الشرعية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "اللاجئون والمهاجرون العرب  في بؤر التوتّر" دراسة في أسباب الهجرة غير الشرعية

كتاب «اللاجئون والمهاجرون العرب
القاهرة - صوت الامارات

يُشكل كتاب «اللاجئون والمهاجرون العرب في بؤر التوتّر» دراسة في أسباب الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا والعالم وتغطي محاورها مسارات تاريخية تعتبر فيها مسألة النزوح والهجرة من أكبر الأزمات الدولية منذ الحرب العالمية الثانية (1939- 1945) وحتى عصرنا الحاضر الذي تُمَثِّلُ فيه الهجرة غير الشرعية معضلة عربيةً، كما تؤكدها مئات الدراسات والتقارير الدولية وهذه الدراسة أيضاً بسبب الفساد المالي والسياسي المتجذر في كثير من مؤسسات الحكم والإدارة العربية. 

وبسبب الاقتصاد الرَيْعِي الذي يسمح بتركيز الثروة في يد أقلية، بعيداً عن رقابة ومشاركة مؤسسات المجتمع المدني، وبسبب الارتباط التابع والعاجز مع مؤسسات الاقتصاد والمال المهيمنة.

ضمن هذا الهم المعرفي والإنساني يرصد المؤلف توفيق المديني أسباب الهجرة غير الشرعية للاجئين والمهاجرين العرب من بلدانهم إلى أوروبا والعالم وتداعياتها على البلد الأم للمهاجر وعلى الخارج. فقسّم دراسته إلى قسمين: جاء القسم الأول بعنوان: "اللاجئون العرب والحروب في الشرق الأوسط" ويتضمن عشرة فصول في أسباب هجرة اللاجئين السوريين إلى تركيا ولبنان والأردن وألمانيا ثم أسباب هجرة اللاجئين الفلسطينين السوريين إلى أوروبا. ومثلها هجرة اللاجئون العراقيون إلى أوروبا وهجرة اللاجئون اليمنيون إلى أوروبا واللاجئون السودانيون والصوماليون إلى أوروبا. أما القسم الثاني من الدراسة فجاء بعنوان "المهاجرون العرب ما بعد الربيع العربي في البلدان المغاربية"، ويتضمن ثلاثة فصول في أسباب الهجرة غير الشرعية من ليبيا إلى أوروبا، والمهاجرون المغاربيون ومنهم التونسيين والجزائريين غير الشرعيين إلى أوروبا. ثم رصد لمواقف أوروبا لمسألة الهجرة والتسوية المحدودة حول المهاجري

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللاجئون والمهاجرون العرب  في بؤر التوتّر دراسة في أسباب الهجرة غير الشرعية اللاجئون والمهاجرون العرب  في بؤر التوتّر دراسة في أسباب الهجرة غير الشرعية



GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 19:40 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الثور

GMT 15:58 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الدلو

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:05 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 20:53 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الثور

GMT 09:25 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

عرض الموسم الثالث من "مسرح مصر" على "MBC مصر"

GMT 11:38 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "نورث آيلاند" يتمتع بالعُزلة والخصوصية في سيشيل

GMT 17:59 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج العقرب

GMT 20:36 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 19:47 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يخسر معركته مع برشلونة حول فاران الجديد

GMT 03:54 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

مكياج العيون السموكي أحدث صيحة لتوديع عام 2018

GMT 18:43 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

"هالستاتر" لعشاق التزلج في الهواء الطلق

GMT 14:18 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

10 آلاف خطوة يوميًا لفقدان نصف كيلو من وزنك أسبوعيًا

GMT 08:16 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

هيونداي تكشف عن موديلات "جراند ستاريكس" 2018 بهذه المواصفات

GMT 21:50 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ولي العهد يلتقي رئيس وزراء جمهورية تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates