فستان... وعروسة بلاستيك مرمية وعدوية بينده.. على بنت السلطان هَتْطفّي النور... وهَتِرْجع تحلم مِ الأوّل.. بالعشّ المِش مليان غير قشّ وهَتِصْحَى وتجري وتجري وتتراهن... عالبحر المِش ناشِف جدًا والمركب اللّى بريّس واحد والمخلوق أبو جوز جِنَاحات تِحْلِف.... إنّ مَا بين الحلم وبين الفَرْح فروق تَوْقيت ................................. عالشَّط التّاني... كان واقف عصفور غَلْبَان ماسموش سليمان... ... كان عارف إن الشمس بتضحك فعلا للّى بيلبس نورها ويسكن ضلّ وان المركب.. اللّى ف بحرُه النّاشِف جدا مالهاش ولا ريِّس وان مالوش أصلا جناحين.. وان ما بين الحلم وبين الفرح... فرق سنين وان القشّ بيغلا ويغلا ويطفي النور يرجع عدوية بيبكي... ........ راحو الحبايب........