واشنطن ـ رولا عيسى
أنها أحدث طفرة في القطاع العقاري، والتي اذهلت الولايات المتحدة والعالم، لمميزات المعيشة الفاخرة مثل أحواض السباحة الداخلية، والصالات الرياضية وملاعب كرة السلة، وفي بعض الحالات النادرة غرفة للطائرة الخاصة. إنها الملاجيء الفاخرة المدفونة بعمق تحت الأرض وهي مصممة للهروب من أحداث نهاية العالم.أصبحت هذه الملاجيء المدفونة تحت الأرض مرغوبة بشكل كبير منذ 15 عامًا وذلك لخوف الأسر الغنية ورؤساء
الدول من حدوث أي هجمات نووية، لذلك أصبح المطورون أكثر سرعة واتقان في تقديم منشآت مخصصة لهذا الغرض.
الآن، استطاع بعض المطورين إنشاء منزل مساحته 100 ألف قدم مربع تحت الأرض والذي يمكن أيضًا أن يستضيف الأسر لمدة سنة كاملة في حالة وقوع كارثة.