أرادت كل امرأة أن تكون كلوديا شيفر في التسعينات، حيث كانت واحدة من أعلى العارضات أجراً، بدايتها في مسار عرض الأزياء كانت كباقي العارضات، حيث اتصل بها وكيل عندما كانت تتسكع في نادٍ في ألمانيا في عمر 17 عامًا فقط، وجذب شبهها الكبير بالممثلة الأيقونية بريجيت باردو اهتمام الجميع، لكنها أثبتت أنها أكثر من ذلك بكثير.على الرغم من كونها واحدة من فريق السوبر موديل الأصلي، وواحدة من أشهر الوجوه في صناعة الأزياء فإن هناك العديد من الأشياء التي يعرفها الجميع عن كلوديا شيفر.10 - أرادت كلوديا شيفر أن تكون محامية ليس سراً أن كلوديا شيفر تم اكتشافها أثناء وجودها في نادٍ في دوسلدورف، ومنذ ذلك الحين، سيطرت على العالم وأصبحت واحدة من أشهر عارضات الأزياء في كل العصور، ومع ذلك، لم يكن العمل كعارضة أزياء ضمن مخططاتها عندما فكرت في المستقبل، ففي العديد من المقابلات، قالت الجميلة الألمانية أنها تريد أن تكون محامية، تمامًا مثل والدها. يبدو أن الحياة لا تسير دائمًا كما نخطط لها، لكن في حالة كلوديا شيفر كانت أفضل.9 - يمكنها التحدث بثلاث لغات يُقال إن عارضات الأزياء يهتممن فقط بمظهرهن ولسن بغاية الذكاء، لكن كلوديا شيفر هي دليل حي على أن هذه الأحكام خاطئة، حيث يمكنها التحدث بثلاث لغات بطلاقة: الألمانية (لغتها الأم) والإنجليزية والفرنسية.وبمجرد القيام ببحث سريع عبر الإنترنت ستجدين مقابلات مع العارضة باللغات الثلاث المختلفة.8 - ظهرت على أكثر من 1000 غلاف مجلة كانت كلوديا شيفر حاضرة في كل مكان خلال التسعينات، كانت وجهًا لعلامات تجارية رفيعة المستوى مثل شانيل، وكذلك على غلاف العديد من المجلات مثل فوغ، ووفقًا لسيرتها الذاتية، في العقود الثلاثة الماضية، كانت شيفر على أكثر من ألف غلاف، وما زالت، في بعض الأحيان، تظهر على الأغلفة. كانت العارضة المفضلة لمجلة فوغ حيث ظهرت على 60 غلافًا حتى الآن معظمها خلال التسعينات، كانت آخر مرة رآها فيها المعجبون على الغلاف العام الماضي عندما ظهرت عارية، وغطت نفسها بحقيبة وبعض الأحذية.   7 - كانت لديها سلسلة مطاعم كلوديا شيفر هي أيضًا رائدة أعمال، وهي تعلم أن صورتها من المزايا المهمة التي تساعدها على بيع المنتجات، في التسعينات، تعاونت مع عارضات الأزياء (السوبر موديلز) ناعومي كامبل وإيلي ماكفرسون وافتتحت سلسلة مطاعم أطلقت عليها اسم "Fashion Café"، ومع ذلك، فإن صور الثلاثي لم تكن كافية لإنجاح المشروع. ووفقًا للإندبندنت، فقد واجهوا مشاكل انخفاض رأس المال ما أدى إلى إغلاق المطاعم في عام 1998، ولم تستثمر العارضة أبدًا في تجارة المواد الغذائية مرة أخرى.6 - ظهرت في أفلام قليلة نظرا لشعبيتها الكبيرة خلال التسعينات، تمت دعوتها للعب أدوار صغيرة في بعض الأفلام، كان ظهورها الأول في عام 1992 في فيلم تلفزيوني بعنوان "Inferno"، والذي شاركت فيه أيضًا عارضات أزياء أخرى مثل كيت موس وتيرا بانكس، وبعد بضع سنوات ظهرت في فيلم ريتشي ريتش كمدربة آيروبيك. في عام 2000، قامت ببطولة "In Pursuit" (والذي فشل في شباك التذاكر)، وكان آخر ظهور لها على الشاشة الكبيرة دور ثانوي في الفيلم الشهير"Love Actually".5 - لم تثقب أذنيها كانت كلوديا شيفر جزءًا من صناعة الأزياء منذ أواخر الثمانينات، لكنها لم تثقب أذنيها حتى عام 2006 عندما كانت تبلغ من العمر 35 عامًا تقريبًا. المرة الأولى التي ظهرت فيها وهي ترتدي أقراطًا حقيقية كانت من أجل حملة "Accessorize"، ويبدو أنها لم تكن مشكلة بالنسبة لها لأنها لم تعلق على ذلك مطلقًا، في معظم الأوقات عندما تظهر في الأماكن العامة، كانت ترتدي أقراطًا صغيرة فقط، وبالكاد كانت ترتدي أي شيء يلفت الانتباه.4 - واعدت ديفيد كوبرفيلد إذا لم تكبر في التسعينات، فربما لم تكن لديك أي فكرة أن كلوديا شيفر واعدت ساحر المسرح ديفيد كوبرفيلد، حيث تواعدا لمدة ست سنوات وتمت خطوبتهما، لكنهما انفصلا في عام 1999، وكان الثنائي الجذاب يحصل على كل الاهتمام عندما وصوله إلى السجادة الحمراء، لكنهما حاولا إبقاء حياتهما الشخصية بعيدة عن دائرة الضوء. بعد الانفصال، ارتبط كوبرفيلد بالعارضة الفرنسية كلوي جوسلين، وتزوجت كلوديا شيفر من ماثيو فون في عام 2002.   3 - تبلغ ثروتها الصافية 60 مليون دولار كانت كلوديا شيفر واحدة من أعلى العارضات أجراً في العالم خلال التسعينات، وكانت تعرف كيف تدير أموالها، حيث تبلغ ثروتها 60 مليون دولار. تباطأت حياتها المهنية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكنها لم تتحدث أبدًا عن التقاعد، ولا يزال بإمكان المعجبين رؤيتها أحيانًا على أغلفة المجلات أو في الحملات الإعلانية.2 - تعيش في قصر في إنجلترا كان بإمكان كلوديا شيفر اختيار أي مدينة في العالم لتستقر فيها، لكنها قررت شراء قصر في سوفولك، إنجلترا، والعيش بعيدًا عن الأضواء، تم بناء المكان في القرن السادس عشر وهو عقار فخم يمتد على مساحة 530 فدانًا، تعيش هناك مع زوجها وأطفالهما الثلاثة. كانت العارضة تخشى في البداية العيش في منزل كبير لأنها كانت تسمع أصواتًا غريبة أثناء الليل، لذلك دعت وسيطًا للتحقق من وجود أي أشباح. قالت: "كان لدينا وسيط، وأخبرتنا أنه في الواقع، كل الأشباح في المنزل جميلة، لا أحد يجب أن يخاف."1 - كانت تعاني من تربص المطاردين (الستولكر) كونها أحد أشهر العارضات في العالم له بعض النقاط السلبية، فعلى الرغم من أن كلوديا شيفر تحاول العيش بعيدًا عن الأضواء، إلا أنها واجهت مشاكل مع المطاردين في الماضي. في عام 2004، تم ترحيل رجل كندي بعد مطاردة العارضة، واكتشفت الشرطة أنه يقيم بشكل غير قانوني في إنجلترا. وقبل ذلك، في عام 2002، ألقي القبض على رجل يتربص بها وقال إن البابا طلب منه الزواج من العارضة. قد يهمك ايضا :

أجمل التيجان الملكية التي تم ارتداؤها في التاريخ الحديث

مجموعة من موديلات الفساتين الواسعة المزينة بالكشكش