التحركات العمالية والاستقرار
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الجمعة 11 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

التحركات العمالية والاستقرار

التحركات العمالية والاستقرار

 صوت الإمارات -

التحركات العمالية والاستقرار

بقلم : احمد محمد عوض

المتتبع لمجريات الحركات الاجتماعية والعمالية في المنطقة العربية يدرك أنه لا جديد على السياسات الاقتصادية والاجتماعية الحكومية لمختلف الحكومات في المنطقة، وأن هنالك إصرار على تطوير وتنفيذ سياسات تعمق التفاوتات الاجتماعية.

من العراق إلى المغرب مرورًا بالأردن ومصر والسودان وتونس والجزائر، عشرات الاحتجاجات العمالية يتم تنفيذها أسبوعيا للمطالبة بإعادة النظر في السياسات التي تضر بمصالح العاملين بأجر في القطاعين العام والخاص، والحكومات على اختلاف أنواعها لا تستجيب لمطالب المحتجين، الأمر الذي يعمق الاختلالات الاجتماعية.

ما يمكن استخلاصه من طبيعة الأسباب التي تدفع العاملين على الاحتجاج والطرق السلبية في الاستجابة لها من قبل الحكومات بالتنسيق مع أصحاب الأعمال، تشير إلى أن الأسباب التي دفعت الشعوب العربية للنزول إلى الشوارع قبل عدة سنوات ما زالت قائمة. وتشير كذلك إلى أن الأنظمة السياسية العربية المعبرة عن مصالح القوى الاجتماعية الأكثر نفوذًا ما زالت تعتقد أنه يمكن تحقيق الاستقرار الاجتماعي والسياسي باستخدام السلطة الأمنية، متجاهلة أن هذا الأسلوب في فرض الاستقرار يحقق استقرارًا مؤقتًا سرعان ما ينفجر في أي لحظة، وعند انفجاره يضرب مصالح مختلف مكونات المجتمع بما فيها التي تمارس البطش على الطبقات الشعبية المختلفة.

أن خلاصة التجربة الإنسانية تفيد أنه لا يمكن تحقيق استقرار أي مجتمع، إلا من خلال تطبيق سياسات جديدة قائمة على الاستجابة للحقوق الإنسانية الأساسية الاقتصادية والاجتماعية والمدنية والسياسية والثقافية، سياسات تقوم على التسويات الاجتماعية والحوار الاجتماعي الحقيقي، ومشاركة العمال في مختلف فئاتهم والمنظمات العمالية، التي تمثل مصالحهم بشكل حقيقي في رسم هذه السياسات وتطبيقها.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التحركات العمالية والاستقرار التحركات العمالية والاستقرار



GMT 22:21 2019 السبت ,20 تموز / يوليو

يحدث عندنا.. ذوق أم ذائقة

GMT 18:55 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

قرار المحكمة الصهيونية مخالف للقانون الدولي

GMT 15:46 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

سورية والعائدون إليها

GMT 15:41 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

لبنان عكس الطائف بين ثلاثة مفاهيم خطيرة... وتشوّهين

GMT 15:39 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

نهوض سوريا تهديد لإسرائيل

GMT 15:37 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

تسارع استعادة السيطرة السورية على شرق الفرات ؟:

GMT 13:12 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

الحوثيين... ذلك الإعصار المدمر

GMT 03:52 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أخونة الدولة

GMT 15:50 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج العقرب

GMT 07:39 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

سحب اللقب من ملكة جمال الموضة وتتويج الوصيفة بدلًا منها

GMT 08:52 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

بشار رسن يصل الدوحة للانضمام إلى الأولمبي العراقي

GMT 10:40 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

الصين أكبر مصدر للسياح إلى تايلاند

GMT 15:47 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

"جزيرة نيكر" أجمل أماكن عطلات عيد الحب حول العالم

GMT 03:21 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

موانئ دبي العالمية تفتتح أحدث مركز لوجستي في بيرو

GMT 08:12 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

خضوع ملك إسبانيا للحجر الصحي بعد مخالطته مصابا بكورونا

GMT 03:46 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فرح يخطط للعودة لسباق عشرة آلاف متر في أولمبياد طوكيو

GMT 18:50 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 03:14 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

طريقة عمل محشى ورق العنب

GMT 22:19 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

الامارات تعلن عن مهرجان العين السينمائي الجديد

GMT 17:28 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

أفضل اماكن لقضاء شهر العسل في أميركا

GMT 07:09 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي علي خلطات طبيعية من الفراولة لتفتيح البشرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates