عند غياب القانون
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
السبت 12 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

عند غياب القانون

عند غياب القانون

 صوت الإمارات -

عند غياب القانون

بقلم : محمد حسن الرفيعي

كثيرة القصص في حياتنا اليومية نراها ونسمعها ونحن في طريقنا إلى العمل وداخل بيوتنا من خلال المذياع والتلفاز بل نتفاعل معها في تغريدات من  خلال نقلنا على "فيسبوك" قليل منها تؤيده إيجابيًا وكثير ترفضه سلبًا وكل تلك القصص والحكايات نتفاعل معها على مقدار وعينا وثقافتنا العامة وطباعنا العرقية وتربيتنا الدينية.

كثر في الآونة الأخيرة قصص الفصل العشائري بعد غياب القانون وبروز فاعلية العشيرة والقبيلة بعض منها من أجل احقاق الحق وملئ جانب من غياب فرض القانون وكثير من تلك باطلًا في باطل وخير مثل "اذا غاب القط العب يا فأر ".

أسطر في طيات هذا الموضوع قصة أبطالها المحتالون والخارجون عن القانون وتكثر يومًا بعد يوم في مسلسل الغدر والخطف والاعتداء على الأبرياء والأمنيين في عاصمتنا الحبيبة وبقية محافظات عراقنا العزيزة ومحور قصتنا حوادث السير وهم ضحيتها من يقود سيارته بمفرده طبيبًا أو مهندسًا أو تاجرًا ورجل أعمال ثري في وقت الظهيرة في شوارع خالية من المارة

تطوقه شلة من (البلطجية ) وتحت تهديد السلاح متهمًا بدهس أخ لهم في حادث سير وتركه والهروب من الجريمة والضحية المسكين لم يرى ولا يسمع ولا يشم أن هناك شخص كان على قارعة الطريق في تلك الساعة المشؤومة والمصيبة الكبرى بأن هذه العصابة لها يد طويلة مثل الأخطبوط في مستشفيات العامة حيث يأخذ المصاب المزعوم بسيارته إلى المشفى ويعمل له

"تجبير " أي تضميدة بمادة "الجبس " لساقه وذراعه وبعض الاضلاع ويكتب له تقرير طبي بواقع الإصابة وهنا يقع الضحية بين أمرين إما دفع فدية مقدارها عشرة ملايين من الدنانير أو القضاء العشائري والحبس ويكون أضعف الأمور الدفع وهنا الضحية يمتنع من قيادة سيارته بمفرده إلا وبمعية شبح العشيرة وعدد من (البودي جارد ) مثل ما يقول المثل " شر البلية ما يضحك ".

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عند غياب القانون عند غياب القانون



GMT 22:21 2019 السبت ,20 تموز / يوليو

يحدث عندنا.. ذوق أم ذائقة

GMT 18:55 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

قرار المحكمة الصهيونية مخالف للقانون الدولي

GMT 15:46 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

سورية والعائدون إليها

GMT 15:41 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

لبنان عكس الطائف بين ثلاثة مفاهيم خطيرة... وتشوّهين

GMT 15:39 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

نهوض سوريا تهديد لإسرائيل

GMT 15:37 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

تسارع استعادة السيطرة السورية على شرق الفرات ؟:

GMT 13:12 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

الحوثيين... ذلك الإعصار المدمر

GMT 03:52 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أخونة الدولة

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 15:40 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الميزان

GMT 21:44 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الأسد

GMT 16:04 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الجدي

GMT 13:21 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 21:40 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 01:16 2013 الخميس ,21 شباط / فبراير

تراجع الاستثمارات الأجنبية 7.3 % في الصين

GMT 18:30 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

طفلان يستخدمان مسدس للسرقة في شوارع ألمانيا

GMT 08:53 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 07:48 2019 السبت ,13 إبريل / نيسان

جيرو يؤكد من يهاجم صلاح لا ينتمي لتشيلسي

GMT 00:51 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"برشلونة" يرغب في ضم البرازيلي إيميرسون أباريسيدو

GMT 20:19 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

لا تشعلوا العداوة بالكان

GMT 13:08 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

شوانغ يرفض اتهامات ترامب بالتلاعب في اليوان

GMT 12:20 2014 الإثنين ,15 كانون الأول / ديسمبر

نقطة التجارة السودانية تحدد أسعار المحاصيل في القضارف

GMT 16:20 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

محمد فادي بطل صيفية الشارقة لقفز الحواجز

GMT 19:10 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

"شيشة كأس العالم" تسيطر على المقاهي المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates