الاستربتيز الأميركي إلى أين
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الاثنين 30 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

"الاستربتيز" الأميركي إلى أين؟!

"الاستربتيز" الأميركي إلى أين؟!

 صوت الإمارات -

الاستربتيز الأميركي إلى أين

محمد الدوي

لا أعلم مدى قرب أو بعد الإدارة الأميركية عن مصر، لكن هناك تخبط في قرارات المسؤولين فيها، فهم بين مؤيد ومعارض لما يحدث في مصر، حيث اعتبر قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال لويد أوستين، أمام الكونغرس الأميركي، أنَّ مصر شريكًا رئيسيًا للولايات المتحدة من الناحية العسكرية، وفي مواجهة الإرهاب في المنطقة، فيما أعربت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين بساكي، بشأن الأوضاع في مصر، عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"حرية التعبير والتجمع في مصر". ويطرح هنا التساؤل نفسه، "من نصدق؟؟"، هل أنهم يريدون مواجهة ومحاربة "الإرهاب" على المستوى العسكري؟، أم أنّهم يريدون الإلتفاف على تصريحات المسؤولين السياسيّين؟ واستنكرُ تصريح المتحدثة باسم البيت الأبيض، الذي صدر تحت مسمى "أوضاع حقوق الإنسان في مصر"، لأن هذه التصريحات غير منضبطة، وغير صحيحة، إذ إنها لا تعبّر عن حقيقة الشأن الداخلي المصري. ولا يخفى على كل ذي عقل، ونظر، حقيقة الموقف الأميركي المساعد والداعم لتنظيم "الإخوان" (الإرهابي قانونًا)، ورفضهم إدانة جرائم التنظيم "الإرهابي"، عقب قرارات 3 تموز/يوليو 2013، فضلاً عن رفضهم مجرد الحديث عن تلك الجرائم. كل المواقف تؤكّد أنّ أميركا هي الراعي الأول لـ"الإرهاب" في العالم، وحديثها عن حقوق الإنسان هو نوع من "الاستربتيز" السياسي، أيّ التعريّة السياسية، التي تحاول به التغطية على جرائمها المتعددة، ودعمها الصريح للجماعات "الإرهابية"، لاسيما جماعة "الإخوان"، وتنظيمها الدولي. وأطالب كل منظمات حقوق الإنسان المصرية الوطنية بالرد على هذا التصريح، وإعلان موقف موحد ضد أكاذيب النظام الأميركي، الذي يستخدم كل الأسلحة المشروعة وغير المشروعة، في تفكيك الشرق الأوسط، وإضعافه، ودعم أمن وحماية الكيان الصهيوني المحتل. وفي كل الأحوال، مصر هي الأولى في العالم كله، التي حطّمت مشروع وحلم الأميركان فيها، ولم تجرؤ على تقسيمها، واستكمال مشروع الشرق الأوسط فيها.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاستربتيز الأميركي إلى أين الاستربتيز الأميركي إلى أين



GMT 22:21 2019 السبت ,20 تموز / يوليو

يحدث عندنا.. ذوق أم ذائقة

GMT 18:55 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

قرار المحكمة الصهيونية مخالف للقانون الدولي

GMT 15:46 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

سورية والعائدون إليها

GMT 15:41 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

لبنان عكس الطائف بين ثلاثة مفاهيم خطيرة... وتشوّهين

GMT 15:39 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

نهوض سوريا تهديد لإسرائيل

GMT 15:37 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

تسارع استعادة السيطرة السورية على شرق الفرات ؟:

GMT 13:12 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

الحوثيين... ذلك الإعصار المدمر

GMT 03:52 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

أخونة الدولة

GMT 20:53 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الثور

GMT 20:53 2016 الجمعة ,23 أيلول / سبتمبر

11 معلومة يجب ألا تضعها على صفحتك بموقع "فيسبوك"

GMT 03:13 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

تامر هجرس يدعم يسرا من العزل المنزلي

GMT 08:17 2019 السبت ,13 إبريل / نيسان

سيميوني يقف بجوار دييجو كوستا في أزمته

GMT 10:55 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

ناهد السباعي تتحدث عن دورها في "جريمة الايموبيليا"

GMT 00:51 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى عسل تؤكد أن فيه مصريين مراحوش أماكن سياحية

GMT 07:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"شباب الأهلي" يهزم" البطائح" في بطولة الدوري العام للسلة

GMT 22:20 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

طريقة تحضير سويسرول على البارد بشكل جديد

GMT 06:21 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

تعرف على أفضل 5 سيارات "مكشوفة" موديل 2018
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates