ما سبب مسخ العميد وإحباط جماهيره
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
السبت 14 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

ما سبب مسخ العميد وإحباط جماهيره؟! ..

ما سبب مسخ العميد وإحباط جماهيره؟! ..

 صوت الإمارات -

ما سبب مسخ العميد وإحباط جماهيره

بقلم : عابد هاشم

لا تلام جماهير نادي الاتحاد الاستثنائية عشقاً وكثافةً وحضوراً وإبهاراً و«صبراً» أيضاً، لا تلام هذه الجماهير الوفية على ذلك الزخم من الغبطة والابتهاج والامتنان... الذي ظل يغمر مشاعرهم طوال فترة متابعتهم الدؤوبة والشغوفة لكل الإنجازات المتسارعة التي حرصت إدارة النادي، برئاسة نواف المقيرن على تحقيقها تباعاً، من خلال جهود مكثفة كان حافزها الأكبر وغير المسبوق، تكفل ولي العهد الأمير الشهم محمد بن سلمان بالديون الخارجية المهولة التي كانت على النادي، أسوة بكافة الأندية السعودية المحترفة التي عمتها هذه المكرمة السامية الكبرى، ناهيك عما تلا تلك المكرمة السامية من دعم استثنائي وغير مسبوق أيضاً، أزاح عن كاهل رئيس نادي الاتحاد وسواه من رؤساء الأندية المحترفة تحمل مبالغ الفاتورة الباهظة جداً والخاصة بملف العقود المبرمة مع النجوم المحترفين والجهاز التدريبي، فما الذي تبقى أمام رئيس النادي في ظل ذلك البذل السامي الكريم الذي لم تعهده رياضتنا بشكل عام وأنديتنا الرياضية ورؤساؤها على وجه الخصوص، إلا في هذا العهد الزاهر؛ عهد سعوديتنا الجديدة في ظل قيادتنا الرشيدة أيدها الله؟!.

كما سبق أن ذكرت في مقالات تزامنت مع حظوة أنديتنا المحترفة ورؤسائها بذلك الدعم السامي الاستثنائي أنه لم يعد أمام رئيس أي نادٍ آنذاك سوى تسخير تكل الإمكانات الممنوحة بسخاء، في الانتقاء النوعي والمناسب للجهاز التدريبي واللاعبين، وعملية الانتقاء هذه لابد أن يكوّن لها فريق عمل معزز بالخبرة والتخصص، وكلما كرّس رئيس النادي جل اهتمامه باستقطاب أميز العناصر لهذا الفريق من ذوي الخبرة والاختصاص، مهما كلفه ذلك، كفل بذلك «إعطاء القوس لباريها»، وهذا يعد من أهم ركائز العمل في الأندية الرياضية التي تطبق احترافاً شاملاً، ومتى وُفق رئيس النادي في البدء أولاً بتوفير هذا الفريق، فلن تجد في هذا النادي أي مجال للعمل العشوائي، وخصوصاً في انتقاء من هو أميز وأنسب للفريق، سواء على مستوى التدريب أو على مستوى اللاعبين الذين يتم التعاقد معهم، وبالتالي سيتجنب هذا النادي تبعات وعواقب ما يترتب على ترك مهام هذا المحور الجوهري للاجتهادات أو لخبرات متواضعة يطغى لديها معيار بريق النجم على بقية المعايير الهامة الأخرى التي لا يجهلها ذوو الاختصاص في هذا المحور.

نعم.. لا تلام جماهير نادي الاتحاد على كل تلك المشاعر الجياشة التي غمرتهم طوال الفترة التي سبقت انطلاقة الموسم الرياضي الحالي، ولا على بلوغ تلك المشاعر ذروتها عندما علمت هذه الجماهير بأن النادي هو الأول على مستوى كافة أنديتنا المحترفة، من حيث الانتهاء من إبرام تعاقداته وتقييد محترفيه رسمياً.

فكل ذلك كان ضمن رهانها منذ اللحظة التي سعدت فيها بإعلان معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ حصوله على موافقة الأستاذ نواف المقيرن على تولي رئاسة نادي الاتحاد، وكان ذلك مساء يوم الإثنين 12 فبراير 2018؛ لأن هذه الجماهير تعي مدى تجذر العشق في قلب هذا الرجل لنادي الاتحاد وصميم مواقفه ودعمه للنادي بسخاء وصمت طوال فترات عدد من رؤساء النادي السابقين، إلى جانب الملفات التي قام بالانتهاء منها على حسابه الخاص بمجرد استلامه لمهام رئاسة النادي، كل ذلك وسواه تقدره وتثمنه لهذا العاشق الاتحادي المخلص، الشيء الوحيد الذي لا تتمناه هذه الجماهير الوفية أن لا يكون السبب في مصادرة ما كانت تعيشه من سعادة وتفاؤل جراء نتائج الفريق الصادمة جداً، هو أن لا تكون هذه الإدارة قد اعتمدت في تعاقداتها مع هؤلاء اللاعبين على غير ذوي الخبرة والاختصاص، فكانت هذه المحصلة التي لا تليق بعميد الأندية، وللحديث بقية والله من وراء القصد.
•  تأمل:
حاموا على جبر القلوب فإنها
مثل الزجاجة كسرها لا يجبر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما سبب مسخ العميد وإحباط جماهيره ما سبب مسخ العميد وإحباط جماهيره



GMT 01:36 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إعلام بلا أخلاق !!

GMT 01:34 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 21:39 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلام هو الخاسر الأكبر!!

GMT 20:44 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

وداعا صديقي العزيز

GMT 01:14 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

منتهى الغطرسة..

GMT 17:39 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

جامعة نجران تنفّذ دورة "حل المشكلات واتخاذ القرار"

GMT 02:01 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام يوفر ميزة جديدة للمستخدمين

GMT 05:54 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

غوغل تخطط لطرح ميزة جديدة في تطبيقات الألعاب

GMT 11:27 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة بـ "Bentley Azure" على الطرق الإنجليزية

GMT 21:27 2020 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تصدعات ديمقراطية: رسائل الانتخابات الأميركية

GMT 17:56 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

ماذا يحدث عند نقص اليود فى الجسم؟

GMT 19:11 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل فلسطينيين من محافظة طوباس

GMT 15:21 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

آشلي غرهام تبيّن تأثير حركة #METOO على صناعة الموضة

GMT 19:29 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

منع معظم أنواع هواتف "آيفون" من الصين بقرار قضائي

GMT 01:32 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

دناتا تكشف عن استحواذها على شركة معلوماتية لصناعة السفر

GMT 07:36 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

طقس الخميس غائم جزئيا وفرصة تشكل الضباب

GMT 13:44 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد رياض يكشف عن تفاصيل دوره في "قيد عائلي"

GMT 16:03 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول فنجان من القهوة يوميًا يطيل العمر 9 دقائق

GMT 04:38 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد تطلق موستنج سيدان بمواصفات مذهلة

GMT 03:04 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي "الوحدة" يكشف الحالة الصحية لـ"العكبري"

GMT 18:23 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

"مصر المعاصرة" في معرض فوتوغرافي تنظمه الجامعة الأمريكية

GMT 15:28 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تتشابك المسؤوليات وتغيير مهم في مسيرتك المهنيّة

GMT 16:36 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كيت ميدلتون تظهر بإطلالة ساحرة في "إسيكس"

GMT 21:40 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على أفخم الفنادق التي ظهرت في الأفلام السينمائية

GMT 20:32 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

غلة تهديفية رائعة لشباب الأهلى قبل مواجهة الوصل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates