التعليم والتلغيم
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الأحد 13 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

التعليم والتلغيم

التعليم والتلغيم

 صوت الإمارات -

التعليم والتلغيم

بقلم - ناصر الظاهري

سيظل الأهالي يشتكون من وزارة التربية والتعليم، ويشاكونها كل يوم، فهم وسط معمعة التخبط التعليمي فيما مضى من وقت، وهم من قاسى من لهيب أدلجة مناهج التربية والتعليم فيما مضى من وقت، وهم من عانى ويعاني غربة التعليم وتغربه، الأهالي وحدهم من تنحني ظهورهم من ثقل الحقائب المدرسية، ووحدهم من يمتحنون مع أولادهم، ويدّرسون أولادهم، ووحدهم المتضررون من نظام الفصول الثلاثة بدلاً من الفصلين، ووحدهم الذين لا يتهنون بإجازة صيفية كاملة، ووحدهم من يقاسي مع الطلبة من حرارة الصيف الملتهبة، وهم دائماً ما يدفعون ضريبة الخطط المستقبلية الغائبة والاستراتيجيات التعليمية الغائمة، نحن لا نريد أن نلوم وزارة التربية والتعليم على الطالعة والنازلة، ولا نلقي باللائمة على وزيرها حتى لو تعطل مكيف في مدرسة في قرية نائية، ولكن لنا في الأساسيات والمدامك الكبيرة التي تقوم عليها فلسفة التربية والتعليم عندنا، فلا يمكن أن نطالب الطلبة بعدم السهر والحفظ الأصم، ومناهجنا مليئة بالحشو والإضافة والهوامش، ومتونها ضعيفة أو غير واضحة، فلا يملك الطالب لكي ينجح إلا أن يحفظها عن ظهر قلب، ليتخلص منها، ولا يستفيد منها، لما كل سنة تتناقص الإجازة الصيفية حتى وصلت إلى الشهرين وأقل؟، وهي من حق الطالب والمعلم لكي يرتاحوا من عناء عام متكامل، بعض المدرسين سمعت أنهم يؤجزون شهراً، فلا يعرف يترك البلد، ولا يقدر أن يزور البلد، فتبقى حاله وحال أولاده غير منظمة، ولا موحدة، ثقل الحقائب المدرسية تلك المسألة الأبدية، وأذكر أنها كانت تناقش منذ سنة الأوابد، أيام المجلس الاستشاري الوطني، وحتى اليوم، والمشكلة هي في مدارها، ويمكنكم أن توزنوا حقائب الطلبة الصغار، وتقارنوها مع أوزانهم، ولو تم فحص العمود الفقري لطلبة الابتدائي، فأعتقد أن لدى الكثير منهم اعوجاجاً وتقوساً في العمود الفقري اللين، بالرغم أنهم يقولون صار التعليم الذكي والألواح الإلكترونية، وكل طالب لديه كمبيوتر، غير أن السؤال لماذا يدفع كل طالب ثلاثة الآف درهم ثمناً للكتب الورقية، ويثقل بها كتفه طوال العام، ويسحبها معه كل يوم، ولمَ غاب النشاط المدرسي، والتعليم غير المنهجي الذي يتصيد المواهب من الطلاب، ورمي تلك الحصص لتسد خانة في بعض المواد الأساسية نتيجة غياب مدرس أو عطلات مفاجئة أو بغية التركيز لظهور ضعف واضح في بعض المواد، وزارة التربية والتعليم من الوزارات المهمة إن لم تكن الأهم، فلما تجعل عرضة للوم، وعرضة للنقد بسبب عدم الوضوح، وعدم الشفافية، والتخبط في بعض القرارات، وفي النهاية نريد تعليماً للطالب ينفعه، لا تلغيماً هو وقبض الهواء سواء!

المصدر :

صحيفة الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم والتلغيم التعليم والتلغيم



GMT 16:11 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

احترافنا السبب!

GMT 16:09 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الخيار والقرار!

GMT 07:57 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الوقاية والإجراءات الاحترازية

GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 07:52 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

إن في الجنون عقلاً

GMT 23:34 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج السرطان

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 18:50 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة المواجهات في سليانة التونسية إلى أكثر من 200 جريح

GMT 16:22 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

عماد أبو اشتية يفصح أنّ الفن هو صياغة الواقع

GMT 14:06 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

نسخة جديدة من لاب توب Dell XPS 13 متاحة الآن للبيع بشاشة 4K

GMT 08:46 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقال علي جبر إلى ويست بروميتش الإنجليزي على سبيل الإعارة

GMT 23:33 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

قطب "الوحدة" يؤكد أن الهتاف ضد "خصيف" أمر طبيعي

GMT 17:37 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مجلس محمد بن راشد الذكي يتبنى 5 أفكار مبتكرة

GMT 11:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

سلطنة عمان لشهر عسل مميز وسط المعالم الساحرة

GMT 15:47 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

شرطة أبوظبي ووفد كوري يبحثان التعاون بمجال التدريب

GMT 22:49 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

مريم حسن تظهر بالحجاب في كواليس مسلسل "نصيبي وقسمتك"

GMT 01:15 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

ورق عنب مع كوسا وريش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates