يد الخير لليمن عهد الإمارات الصادق
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الثلاثاء 20 أيار ـ مايو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

يد الخير لليمن.. عهد الإمارات الصادق

يد الخير لليمن.. عهد الإمارات الصادق

 صوت الإمارات -

يد الخير لليمن عهد الإمارات الصادق

بقلم : منى بوسمرة

اقترب فجر اليمنيين، وتحررهم من العصابات الإجرامية التي تختطف هذا الشعب العربي الشقيق، وترهنه إرضاء لعواصم إقليمية، تريد السيطرة على العالم العربي.

منذ البداية، كانت الإمارات وما زالت على عهدها، إذ إن كل ما نبذله، لا غاية لنا فيه، إلا إرضاء الله أولاً، ثم الوقوف إلى جانب الأشقاء اليمنيين، من أجل استعادة وطنهم معافى محرراً من كل هذه العصابات، وقادراً أيضاً على استرداد حياته الطبيعية، وكل بذل بذلناه كان يصب في هذه الغاية، سواء بتضحيات أشرف رجالنا، بدمهم وروحهم، أو عبر العمليات العسكرية الموجهة ضد هذه العصابات، بطبيعة الحال، وليس ضد الشعب اليمني، إضافة إلى كل الحملات الإنسانية التي تم إطلاقها على مدى السنوات الماضية.

كل التقارير التي تتدفق من الحديدة التي يعيش بها أكثر من مليون وسبعمائة ألف يمني، كانت تتحدث عن بلاءات تتنزل على هؤلاء، إذ تغيب كل اشتراطات الحياة، نقص في الغذاء والدواء، وتفشٍ للأمراض، وغياب للخدمات، التعليم والصحة، إضافة إلى ما يمارسه الحوثيون من اضطهاد وسرقة ونهب واعتداء على حياة الناس، وهو أمر يمتد إلى كل المناطق اليمنية، باستثناء تلك التي تم تحريرها واستعادت حياتها، بفعل التحالف العربي.

خلال الأيام الماضية، لم تقف الإمارات والمملكة العربية السعودية عند حدود العمليات العسكرية لتطهير الحديدة، وما يجاورها، إذ إن الإمارات أطلقت حملات إنسانية كبرى، جسور جوية إغاثية، سفن إغاثية، وقوافل شاحنات وصلت إلى المخا، وهذه كلها محملة بمئات الأطنان من المساعدات، من أجل سكان الحديدة، وما حولها، وهذا ليس غريباً على الإمارات، لأن الغاية في الأساس، هي إنقاذ الشعب اليمني، ومنحه الفرصة لاستعادة بلاده، من أولئك الذين سخّروا مطاراته وموانئه وكل إمكاناته من أجل مخططاتهم الإرهابية.

هذا الجهد الإنساني الإماراتي، سبقته جهود إغاثة في كل موقع، آخرها جهود الإغاثة في سقطرى، وما سبق ذلك من حملات إماراتية إغاثية على الصعيد الغذائي، وتأمين الدواء والعلاج، ومكافحة الأوبئة مثل الكوليرا، فقد كانت الإمارات منذ اليوم الأول، صادقة في سياساتها، ولا تتمنى للشعب اليمني إلا الخير والرفاه والحياة الكريمة.

حين ننظر إلى بعض دول المنطقة وسياساتها التي تحض على الخراب والاقتتال، وتتبنى بأموالها ودعمها المالي أو العسكري، مشاريع هدم الدول، ولو على حساب الشعوب البريئة، ندرك أننا أمام دول مجرمة، لا تختلف حقاً عن التنظيمات التي تتبناها، فهذه التنظيمات ابن شرعي لهذه العواصم التي تدير الإرهاب في المنطقة، وتدعمه لاعتبارات كثيرة، وهنا يمكن القول بصراحة إن حربنا على الإرهاب في اليمن، بوسائل كثيرة، هي حرب مشروعة، لإنهاء المشاريع الأساسية التي تتبناها هذه الدول، ولديها الاستعداد لحرق الشعب اليمني، من أجل أجنداتها.

إن الإمارات حين تغيث الشعب اليمني، تشعر برضى كبير، لأننا أولاً نقف إلى جانب أشقاء يعانون بشدة، وقد وصلوا إلى مرحلة كارثية، على صعيد ظروف حياتهم، وهو أمر لا يمكن احتماله، ونحن هنا دولة تمد يد الخير والإحسان، مثلما لديها القدرة على أن ترفع بيدها الأخرى، السيف في وجه كل الظالمين وأعوانهم.

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

نقلا عن البيان

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يد الخير لليمن عهد الإمارات الصادق يد الخير لليمن عهد الإمارات الصادق



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 20:40 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 23:34 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج السرطان

GMT 14:42 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 15:50 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج العقرب

GMT 15:36 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

القيادة العامة لشرطة دبي تحتفي بـ " حق الليلة "

GMT 14:38 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

الشيخ راشد بن حميد النعيمي يعود إلى أرض الوطن

GMT 07:21 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

شهر التحديّات على صعيد العلاقات والشراكات بشكلٍ خاص

GMT 14:33 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

قائد عام شرطة رأس الخيمة يكرّم أصحاب المبادرات المتميزة

GMT 12:13 2012 الأربعاء ,22 آب / أغسطس

وفاة كاتب الخيال العلمي الفرنسي رولان فاجنر

GMT 23:47 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

قائمة الأندية المشاركة في مونديال قطر وجدول المباريات

GMT 05:56 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب "الجزيرة الإماراتي" يفاجئ المغربي مراد باتنا

GMT 08:30 2019 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

بعد عامين.. "أبل" تدمج تكنولوجيا جديدة في "أيفون"

GMT 15:14 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

البرلمان الدولي للتسامح يكرم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان

GMT 08:46 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حفلتان لخالد سليم وفرقة ابن عربي بمكتبة الإسكندرية

GMT 01:40 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

وفاة نجل الفنان الراحل شعبان حسين عن عمر 35 عامًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates