انتخابات ليبيا
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الخميس 22 أيار ـ مايو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

انتخابات ليبيا

انتخابات ليبيا

 صوت الإمارات -

انتخابات ليبيا

عمرو الشوبكي
بقلم : عمرو الشوبكي

أسفرت الانتخابات الليبية المنبثقة عن ملتقى الحوار الليبى، الذى يضم 75 عضوًا، يمثلون المناطق والتيارات الليبية المختلفة، عن انتخاب قائمة محمد يونس المنفى رئيسًا للمجلس الرئاسى (من طبرق فى الشرق) ومعه نائبان هما موسى الكونى من الغرب، وعبدالله اللافى من الجنوب، كما ضمت هذه القائمة رجل الأعمال الليبى المعروف عبدالحميد الدبيبة، 62 عامًا رئيسًا للحكومة، وكان أحد المقربين من معمر القذافى، وهو من منطقة مصراتة.

وقد حصلت هذه القائمة على 39 صوتًا فى مقابل 34 لقائمة عقيلة صالح وفتحى باشاغا (وزير الداخلية فى حكومة الوفاق) والتى توقع الكثيرون فوزها.

وسيكون مطلوبًا من هذه التشكيلة الانتقالية الجديدة إدارة البلاد حتى نهاية العام، موعد إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية، والعمل على توحيد المؤسسات وخاصة الجيش والأجهزة الأمنية.

والسؤال: هل ستنجح هذه التشكيلة فى إنجاز مهامها، خاصة بعد فشل مسار اتفاق الصخيرات فى 2015، وأسفر عن تشكيل حكومة الوفاق التى تحولت إلى أحد أطراف الصراع؟. الحقيقة أن هذه التشكيلة تمتلك فرصًا أكبر للنجاح دون أن يعنى ذلك زوال المخاطر والتحديات الجسيمة التى تواجهها. فهناك أولًا فشل «المعادلة الصفرية» أو الخيار العسكرى، سواء الذى سعى له الجيش الوطنى بمحاولة دخول طرابلس بالقوة المسلحة، أو الذى سعت له تركيا من خلال جلب ميليشيات سورية متطرفة إلى ليبيا والدعم غير المشروط لحكومة الوفاق، والنتيجة لا حفتر سيطر على مدن الشرق ومنها العاصمة، ولا الوفاق وتركيا سيطرا على مدن الغرب كما لوّحا أكثر من مرة.

كما أن التشكيلة الجديدة لا تضم عناصر عقائدية تنتمى للإسلام السياسى، حتى لو تحالف معها لفترة ولأسباب عملية ومصلحية رئيس المجلس، إلا أنه انفتح على القوى الأخرى حتى إنه تردد أنه زار قائد الجيش الليبى قبل إجراء هذه الانتخابات، كما أن وجود رجل أعمال على رأس الحكومة يجعل لغة المصالح والصفقات والمرونة السياسية غالبة على أى مفردات أيديولوجية أخرى، وهو ما يعزز من فرص الدول الأخرى وتحديدا مصر للعب دور فاعل بالتواصل مع هذه التشكيلة لا تركها تذهب للتحالف مع تركيا الواقعة على بعد آلاف الأميال من الحدود الليبية.

وهناك ثانيًا تحولات إقليمية ودولية، قد تساعد بصورة أكبر فى حل الصراع فى ليبيا مقارنة بما كان عليه الحال فى فترات سابقة، مثل المصالحة الخليجية وعودة مصر للتواصل مع أطراف كثيرة فى الغرب الليبى، وأيضًا وصول إدارة أمريكية جديدة للحكم تختلف مقاربتها للمنطقة عن الإدارة السابقة، وهنا سنلاحظ حضورها بصورة أكبر فى صراعات المنطقة وخاصة اليمن وليبيا وستضغط من أجل إنجاح المسار الانتقالى فى ليبيا.

ورغم هذه التحولات الإيجابية فى البيئة الداخلية والإقليمية والدولية، إلا أنه سيبقى هناك التحدى الكبير وهو توحيد المؤسسات الأمنية والعسكرية.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتخابات ليبيا انتخابات ليبيا



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 10:35 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الأثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج القوس

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 12:43 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 05:40 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

أبرز فوائد البندق على صحة الجسم والبشرة والشعر

GMT 17:08 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

أنجلينا جولي أنيقة خلال جولة في لوس أنجلوس

GMT 03:34 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنباء عن إغلاق مجموعة قنوات cbc الفضائية مع بداية العام الجديد

GMT 15:35 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

رسالة مؤثرة من صحافي إلى والدته خلال هجوم إرهابي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates