التالتة تابتة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
السبت 7 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

التالتة تابتة

التالتة تابتة

 صوت الإمارات -

التالتة تابتة

حمدي رزق
بقلم : حمدي رزق

أَتمنى أَن يكون حظ استجواب النائبة «مها عبدالناصر» فى مواجهة وزير قطاع الاعمال «هشام توفيق»، أَفضل من حظ النائب مصطفى بكرى، حُفظ لبكرى استجوابان متتاليان فى نفس القضية (تصفية شركة الحديد والصلب) دون إبداء الأسباب. المحاولة الثالثة لاستجواب الوزير هشام توفيق قد يصادفها التوفيق، وهذا ليس بكثير على المجلس فى تشكيلته الجديدة التى تسجل حالة اسْتِئْساد برلمانية لافتة، النواب يسلقون الوزارء بألسنة حداد.

بعض التفاؤل مطلوب، سيما أن «التالتة تابتة» كما يقولون، استجواب يصيب واستجواب يخيب، الاستجواب الثالث قد يصيب، يبدو والله أعلم أن الوزير هشام توفيق محصن، يرتدى واقيًا مضادًا للاستجوابات، عادة ما تُجهض الاستجوابات فى مواجهة الوزير ما بين الشفق والغسق بفعل تبعثر ضوء الشمس فى الطبقة العليا، ثم يغيب الاستجواب كلية ودون إبداء الأسباب.

النائبة «مها عبدالناصر» بالمناسبة ليست بنت خالد الذكر جمال عبدالناصر، حتى لا يتسبب اسمها فى حساسية مضاعفة، وجهت استجوابها إلى المستشار حنفى جبالى، رئيس المجلس، ضد الوزير هشام لشروعه فى تصفية شركة الحديد والصلب، واتهمته بالتقصير والإهمال فى مسؤوليته السياسية بحسن إدارة المال العام والحفاظ على مقدرات الاقتصاد القومى.

الاستجواب المقدم من النائبة فى أكثر من ٢٢ صفحة فضلاً عن المرفقات، تتناول فيها على وجه الدقة كافة مقومات الشركة، وحجم التقصير والتغاضى عن عروض وفرص التطوير، كما يبين الاستجواب حجم المسؤولية لوزير قطاع الأعمال فى الدفع والتوجيه نحو تصفية الشركة، وتفنيد مزاعم الوزير القائلة بعدم وجود جدوى أو فرص تطوير من خلال وثائق وأرقام ستنشرها للرأى العام.

النائبة مها طالبت المستشار جبالى بالاستعجال فى إدراج الاستجواب للمناقشة، بسبب إجراءات التصفية التى من المقرر أن تبدأ خلال أسبوعين، سيما أنه حتى الآن لم تتشكل لجنة تقصى حقائق برلمانية عن وضع الشركة، على الرغم من خطورة نتائج قرار التصفية على المال العام.

تلفتنى إيجابيًا لغة الاستجواب الموثقة رقميًا، وتغبطنى شجاعة النائبة فى مواجهة ثلاجة حفظ الاستجوابات، والتعجل فى مثل هذه الاستجوابات من خير البر، وخير البر عاجله، وأرجو أن يتسع وقت المجلس لهذا الاستجواب، وأن يفتتح المجلس دورته التشريعية باستجواب ثقيل الوزن، فى قضية شعبية، يكسب المجلس ورئيسه المستشار كثيرًا بمناقشة هذا الاستجواب، وأرجو ألا يجفل الوزير من توالى الاستجوابات، وألا يلجأ إلى تصدير «التنحى» فى مواجهة استجواب برلمانى عرضه شريف.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التالتة تابتة التالتة تابتة



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 08:32 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج القوس

GMT 09:01 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الدلو

GMT 12:57 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 20:29 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج العذراء

GMT 19:06 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:58 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج القوس

GMT 09:42 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الحمل

GMT 15:18 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الدلو

GMT 12:30 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates