مقابسات رمضان 0562019
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الأحد 13 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مقابسات رمضان 05-6-2019

مقابسات رمضان 05-6-2019

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان 0562019

بقلم - ناصر الظاهري

- عيد «الثلاربعاء» أربك الناس على كثرة ربكتهم في الأيام الأخيرة، فكل الأشياء عندهم مؤجلة لليوم الأخير، حلاق آخر لحظة، حناء في آخر الليلة الأخيرة، «مقاضي العيد» في الرمق الأخير، الزوج المصون تريد الصالون في الهزيع الأخير من الليل، لذا أمنيات النسوان أن يكون العيد الأربعاء لم يوافق سعدهن، وتلك الأمنيات ليست من باب الطوع ولكن لأسباب تتعلق بخياط ومعقّصة ومحنيّة، الغريب أن ركضة الليلة الأخيرة من رمضان لاستقبال صبيحة العيد بالزينة والخزينة تذهب سدى أو تذهب في الكرى، لأن كل الشعب يصبح نائماً أو متكاسلاً أو معكر المزاج بسبب قلة النوم واستعادة العادة، أتمنى من الإخوة والأخوات أن يأخذوا دورة قصيرة عند عائلة «ألمانية ولاّ دنماركية» ليعرفوا معنى البساطة، ومعنى تنظيم الوقت، ومعنى قيمة الأشياء، الضرورية والمهمة والأقل أهمية، والأمور الاستهلاكية التي بلا داعٍ!
- لا أدري من قرر في التاريخ الذي تلا الهجرة بخمسين سنة تقريباً، إلغاء شهر النسيء من التقويم القمري، وأصبحت الأحد عشر يوماً تنتقل من سنة إلى أخرى، فتحركت فيها أشهرنا القمرية، وتبدلت أوقاتها، وأصبحت مسمياتها لا تدل عليها، ولا على معانيها، فرمضان ليس له الآن من حظ اسمه نصيب إلا إذا دارت الدنيا، الآن لا ندري سبب كل هذه الارتباكات والخلط والتأويلات في تقويم أشهرنا القمرية، هو غياب الشهر النسيء من كل عام، رغم أن كل التقاويم الشمسية والقمرية عند كل الشعوب ثابتة بالتحريك، عدا عندنا، التقويم الـ «غريغوري» عند المسيحيين، والتقويم العبري عند اليهود، والتقويم الفارسي، كلها ثابتة أشهرها في مكانها ووقتها، ونحن مرة رمضان يصلانا في الحر، ومرة يرعدنا في البرد!
- لجان التحري عن هلال الشهر الفضيل والعيد الصغير، هل هي فاعلة ومتفاعلة، وتقشع من بعيد، أم هي تتلقى الرؤية من بعيد، سؤال يطرح، لأن الناس لا تعرف، وتظل تنتظر، وتتأمل، وتأمل، وترجو، وتدعو، لكن النتائج ليست دائماً كما تجري الرياح، ولا كما تشتهي السفن، كل عام والجميع بخير وصحة وسعادة، وراحة بال، وأمن وأمان.

المصدر :

صحيفة الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان 0562019 مقابسات رمضان 0562019



GMT 16:11 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

احترافنا السبب!

GMT 16:09 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الخيار والقرار!

GMT 07:57 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الوقاية والإجراءات الاحترازية

GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 07:52 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

إن في الجنون عقلاً

GMT 23:34 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج السرطان

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 18:50 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة المواجهات في سليانة التونسية إلى أكثر من 200 جريح

GMT 16:22 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

عماد أبو اشتية يفصح أنّ الفن هو صياغة الواقع

GMT 14:06 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

نسخة جديدة من لاب توب Dell XPS 13 متاحة الآن للبيع بشاشة 4K

GMT 08:46 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقال علي جبر إلى ويست بروميتش الإنجليزي على سبيل الإعارة

GMT 23:33 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

قطب "الوحدة" يؤكد أن الهتاف ضد "خصيف" أمر طبيعي

GMT 17:37 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مجلس محمد بن راشد الذكي يتبنى 5 أفكار مبتكرة

GMT 11:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

سلطنة عمان لشهر عسل مميز وسط المعالم الساحرة

GMT 15:47 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

شرطة أبوظبي ووفد كوري يبحثان التعاون بمجال التدريب

GMT 22:49 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

مريم حسن تظهر بالحجاب في كواليس مسلسل "نصيبي وقسمتك"

GMT 01:15 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

ورق عنب مع كوسا وريش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates