التصويت والفوز لمصر
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

التصويت والفوز لمصر

التصويت والفوز لمصر

 صوت الإمارات -

التصويت والفوز لمصر

بقلم : محمد الحمادي

يتم اليوم إعلان النتائج النهائية لانتخابات الرئاسة في مصر.. ويدرك الجميع أن الفائز هو الرئيس عبد الفتاح السيسي.. وربما ينتقد البعض هذه الانتخابات، وربما آخرون منزعجون من نتائجها.. ربما ينظر البعض لهذه الانتخابات على أساس أنها لعبة سياسية، وربما يضحك البعض على ما حدث خلالها، ولكن الحقيقة الأهم أن أغلب المصريين سعداء بهذه الانتخابات، وشاركوا في التصويت، وحرصوا على نجاح هذه العملية الديمقراطية.

ليست الإشكالية في من سيفوز، وليس الرهان على من سيفوز، وإنما الرهان الحقيقي هو على مصر ومستقبل مصر وأمن واستقرار مصر، ربما ينظر البعض إلى الفترة الرئاسية الأولى للرئيس عبد الفتاح السيسي بشكل سلبي، وربما بعض المصريين لا يعجبهم ما تم إنجازه في تلك السنوات الأربع، وربما يعتقد البعض من المصريين أن ما كان يمكن أن يتم أكثر مما تم، وهذه آراء وإن كانت انطباعية إلا أن احترامها واجب، لكن الحقيقة عكس ذلك، فمصر قبل أربع سنوات بلا شك تختلف عن مصر اليوم، وبلا شك أن وضع مصر اليوم أفضل، ليس انطباعياً، وإنما بلغة الأرقام.

‏كمراقبين للوضع السياسي من خارج مصر نجد أن الانتقادات الكثيرة والملاحظات لا تتوقف منذ اليوم الأول لتولي السيسي الحكم في مصر، وهناك جبهة معارضة يقودها الإخوان في مصر، وتشارك فيها أطياف مختلفة من المصريين، وهذه المعارضة حق مشروع، فلكل رأيه في ما يحدث في البلد، ‏لكن اللافت أن كل من ينتقد لا يقدم أفكاراً أو رؤى أو حلولاً، ويكتفي بالنقد لمجرد النقد، فالمعارضون ينتقدون ويبحثون عن الأخطاء ولا يقدمون حلولاً.

ما لاحظناه في الانتخابات الرئاسية التي انتهت أن المصريين خرجوا ليصوّتوا لمصر وينتخبوا من أجل مصر، وهذه مسؤولية المواطن الإيجابي الذي يحب ويطمح ويريد لوطنه الخير، وبعد هذه المشاركة الإيجابية تكون المحاسبة والنقد والمطالبات. المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
نقلا عن الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التصويت والفوز لمصر التصويت والفوز لمصر



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 18:14 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 20:24 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

صورة أسدين يضحكان تثير موجة من السخرية على مواقع التواصل

GMT 01:56 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

كتاب جديد يوثق شهادات من فتيات بوكو حرام "المختطفات"

GMT 18:50 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:32 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف علي سيارات موديل 2019 أسعارها أقل من 200 ألف جنيه

GMT 18:53 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

شركة "فيراري" تقدّم سيارات محدودة الإنتاج

GMT 12:50 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

رانيا يوسف تكشف سبب خوفها من الوقوف أمام "الزعيم"

GMT 06:48 2019 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

على مفترق يسمونه حضارة وجدتني تائهة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates