عيون وآذان بعض الأخبار المهمة
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

عيون وآذان (بعض الأخبار المهمة)

عيون وآذان (بعض الأخبار المهمة)

 صوت الإمارات -

عيون وآذان بعض الأخبار المهمة

بقلم - جهاد الخازن

وجهت مؤسسة أميركية للاستفتاء سؤالاً إلى 3.200 أميركي عن موقفهم من الأرقام العربية. حوالى ٥٦ في المئة، وغالبيتهم من الجمهوريين، قالوا لا للأرقام العربية، و١٥ في المئة قالوا إن ليس عندهم موقف محدد منها.

بعد الاستفتاء كانت هناك ٢٤ ألف تغريدة غالبيتها يؤيد الأرقام العربية. رئيس المؤسسة التي أجرت الاستفتاء، واسمه جون ديك، قال إن ردود الأميركيين على السؤال تكشف الجهل والتعصب.

الأرقام العربية التي تبنّاها الغرب كانت في الأصل هندية والعرب نقلوها وحسنوا وسائل التعامل بها، وهذا يشمل الصفر الذي لا تنفع الأرقام التسعة الأولى من الأرقام إذا لم يوجد. علم الجبر مأخوذ من اسم الخوارزمي، ولعل ما هو في أهمية ذلك أن كلمة «شيك» في التعامل مع البنوك مأخوذة من الكلمة العربية «صك».

الحضارة الغربية ليست يهودية ومسيحية، بل هي إسلامية ومسيحية من بغداد إلى شمال أفريقيا والأندلس، وحتى العصور الوسيطة في أوروبا.

بين الأخبار المهمة الأخرى هذا الأسبوع، تظاهر مئات الألوف من سكان هونغ كونغ ضد مشروع قانون قدمته حكومة هونغ كونغ يجعل المدينة تابعة قضائياً للنظام المتسلط في بكين.

أعلى مسؤولة في هونغ كونغ هي كاري لام التي تؤيد القانون الجديد (أوقف في البرلمان خلال القراءة الثانية له بسبب التظاهرات). أهالي هونغ كونغ صدموا بالقانون المقترح الذي يسمح للصين أن تعتقل أي مواطن يقف ضد سياستها وأن تحاكمه وتحكم عليه.

كاري لام تؤيد القانون الجديد الذي يصب في مصلحة الصين قبل أي طرف آخر، وأهداف لام غير معروفة. لام تراجعت عن موقفها وأعلنت أمس (السبت) أن مشروع القانون حول تسليم مطلوبين «سيتم تعليقه». هناك قوانين أخرى لا تفيد بلداً سوى الصين، منها قانون صدر في نيسان (أبريل) ١٩٩٧، أي قبل أشهر من تسليم بريطانيا السلطة في هونغ كونغ، وهو قانون عُدّل لاحقاً بعد خروج بريطانيا من هونغ كونغ.

الأخبار المهمة الأخرى كثيرة، ومنها قرار وزارة الدفاع الأميركية وقف تدريب الطيارين الأتراك على قيادة المقاتلة الأميركية إف-٣٥، بسبب صفقة الصواريخ التي عقدتها حكومة رجب طيب أردوغان مع روسيا. دونالد ترامب يريد إلغاء هذه الصفقة، إلا أن الحكومة التركية تصرّ عليها.

هناك خلافات كثيرة أخرى بين الولايات المتحدة وتركيا، لعل أهمها تأييد الولايات المتحدة المسلحين الأكراد في سورية وهم يحاربون «داعش» التي تكاد تفقد وجودها هناك. تركيا تعتبر المقاتلين الأكراد إرهابيين، إلا أن الولايات المتحدة تؤيدهم وتعتبرهم مناضلين ضد إرهاب «داعش».

وقرأت مقالاً طويلاً عن المتاحف في العراق والآثار القديمة التي لا تزال تحتفظ بها، طبعاً كلنا يعرف أن المحتلين الأميركيين لم يفعلوا شيئاً، ومتاحف العراق يغزوها طلاب الثروة عن طريق الآثار القديمة، وبعضها عمره أربعة آلاف سنة أو خمسة آلاف سنة، هذه الآثار تثبت أن العراقيين القدامى كانوا يعرفون الزراعة وينتجون القمح والفاكهة ويصبغون الأقمشة والأكواب ويلبسون ثياباً من صنعهم. أرجو أن تنشر في «الحياة» مواضيع عن الآثار في العراق، ما سرق أو دمر، وما بقي في موضعه.

ضاق المجال وفي مولدوفا عزلت محكمة الرئيس إيغور دودون. أما في ألبانيا فالرئيس إيلير ميتا ألغى الانتخابات المقرر عقدها في ٣٠ الجاري بسبب توتر الوضع في البلاد، والبرلمان صوّت ضد قرار الرئيس. ربما عدت إلى هذين الموضوعين في المستقبل.

المصدر :

جريدة الحياة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان بعض الأخبار المهمة عيون وآذان بعض الأخبار المهمة



GMT 16:11 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

احترافنا السبب!

GMT 16:09 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الخيار والقرار!

GMT 07:57 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الوقاية والإجراءات الاحترازية

GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 07:52 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

إن في الجنون عقلاً

GMT 06:17 2017 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

عرض مسلسل "الشارع اللي ورانا" نهاية العام الجاري

GMT 01:13 2020 الأربعاء ,06 أيار / مايو

بثينة الرئيسي تعتمد أحدث صيحة لهذا الصيف

GMT 21:23 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تشغيل أكبر محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية بريف حماة

GMT 20:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

وفاة شعبان عبد الرحيم.. تعرف علي تفاصيل الساعات الأخيرة

GMT 17:51 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد أبو تريكة يعلق على تعيينه سفيرا لمونديال قطر2020

GMT 01:38 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تركيا تعلن الاستيلاء على مدينة رأس العين شمال سورية

GMT 20:58 2019 الخميس ,09 أيار / مايو

البواردي يستقبل السفير اليمني

GMT 17:36 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على مزايا وعيوب سيارة تويوتا "C-HR"

GMT 03:10 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

عطر "Decadence Eau So Decadent" يُجسِّد المرأة القوية الحُرّة والأنيقة

GMT 16:30 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

جاي بيريمان يطلب الترخيص للمشاركة في سباق السيارات

GMT 10:17 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

حاربي التجاعيد وحب الشباب بهذا المكوّن

GMT 08:28 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

بنتلي تكشف عن أسعار سيارتها "Bentayga" الجديدة بقوة 550 حصان

GMT 05:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

النعيمي يفتتح نادي مصفوت الرماية والفروسية في عجمان

GMT 09:52 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الأسهم المحلية تتماسك أمام ضغوط البيع

GMT 20:38 2015 السبت ,18 إبريل / نيسان

العداء “بولت” لا يهتم بالألقاب فى 2015
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon