أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني

 صوت الإمارات -

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

قرأت في الأيام الأخيرة مجموعة من المقالات لكتّاب من أنصار اسرائيل في الميديا الاميركية وأختار منها التالي:- روبرت ساتلوف رئيس مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى وهو اسرائيلي أكثر من الارهابي بنيامين نتانياهو، وقد قرأت له أخيراً مقالاً عنوانه: اغتيال سليماني قد يمهد الطريق لصفقة جديدة مع ايران

هو بدأ مقاله بسؤال هو: هل اغتيال اللواء قاسم سليماني جريء أو انتهازي؟ هناك ٤١ سنة من الخلاف بين اميركا والدولة الاسلامية في ايران، إلا أن هذا لن ينتهي بكارثة تحدث عنها بعضهم بل قد يكون مقدمة لفصل جديد

الكاتب يقول إن سليماني كان وراء قتل مئات الجنود الاميركيين في العقدين الماضيين وقد يطلب المرشد من حزب الله مهاجمة اسرائيل بالصواريخ ليدمر مدناً إسرائيلية وقرى ما يؤدي الى حرب عامة في الشرق الأوسط 

ساتلوف يقول إن القيادة الإيرانية لا تفضل حرباً لأن أحد جنرالاتها قتل، بل قد تختار مفاوضات مع الولايات المتحدة وتتبعها فترة تهدئة

- ماثيو ليفيت، وهو من نوع ساتلوف في تأييد اسرائيل كتب مقالاً عنوانه: ايران تحتفظ بقدرتها على شن هجمات ارهابية رغم الاغتيال ( اغتيال سليماني)

ليفيت يقول إن سليماني كان "أمير" الإرهاب الايراني، وكان قريباً جداً من المرشد وأشرف على كتيبة شيعية ضمت عراقيين وسوريين وليبيين ويمنيين وآخرين. السلطات الاميركية تقول إن قتل سليماني سببه معلومات للاستخبارات تقول إنه يتجول في المنطقة لبدء عمليات ضد الاميركيين في العراق

سليماني كان يقود "فيلق القدس" ومعه حزب الله وهذا يمثل خطراً على الولايات المتحدة. هو لم يكن الشخص الوحيد ويده على زر التفجير فالولايات المتحدة قد تواجه تهديداً من جماعات أخرى، خصوصاً تلك العاملة في العراق

- أنتقل الآن الى دنيس روس، وهو عميل اسرائيلي آخر، فقد قرأت له مقالاً عنوانه: الخوف مما سيجيء سيحكم رد فعل ايران والعالم

هو يقول إن قتل سليماني سيغير الوضع (في الشرق الأوسط). هو كان وراء السياسة الإيرانية في المنطقة وربما كان ثاني أهم شخصية في السياسة الإيرانية 

هو أسس ميلشيات شيعية تعمل لإيران وتمارس العنف في الشرق الأوسط. هو درب وموّل وسلّح وأدار عمليات، وهم استطاعوا نشر نفوذ ايران بسعر قليل. نجاحاته جعلت المرشد آية الله علي خامنئي يقول إن سورية ولبنان جزء من الدفاع المتقدم للحرس الثوري الايراني. قادة الحرس تحدثوا عن نفوذ ايران في أربع عواصم عربية هي بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء

- أختتم اليوم بالسناتور لندسي غراهام، وهو جمهوري يمثل كارولينا الجنوبية في مجلس الشيوخ

هو قال إن ايران "سرطان الشرق الأوسط" وإنه سرّ بمقتل اللواء قاسم سليماني

هو دافع عن قرار الرئيس ترامب قتل سليماني وقال إن قائد "فيلق القدس" "رجل شرير" وأيضاً "زعيم إرهابي" وهناك "دم اميركيين على يديه."

أقول إن غراهام إرهابي يعمل لاسرائيل قبل غيرها وأتمنى له أن يلقى المصير الذي يستحقه قريباً جداً

قــــد يهمـــــــــك أيضًــــــــــا:

ترامب يُهدّد بفرض الطوارئ لبناء الجدار الحدودي مع المكسيك

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني



GMT 09:14 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

ترامب وعام جديد في مواجهة ايران وكوريا الشمالية - ١

GMT 05:34 2020 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

معاناة نتانياهو مع القضاء من صنع يديه

GMT 04:08 2020 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

الغربة أكثر برودة حين تصيبك في حضن الوطن

GMT 03:26 2020 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أخبار عن أزواج وزوجات

GMT 12:25 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أحمد الشامي ينتهي من "أنا شهيرة أنا الخائن" مع ياسمين رئيس

GMT 05:51 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

أنطونيو كونتي يُشيد بجدية فابريغاس مع "تشيلسي"

GMT 11:12 2019 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

ستيفاني صليبا تنعي الماجري وتوجه الشكر له ولروحه

GMT 02:59 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

أرسنال الإنجليزي يقترب مِن هدف مانشستر يونايتد

GMT 10:10 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

يوميات كاتب قصص رعب لها طعم خاص

GMT 18:01 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

زيّني أسقف منزلك بأبسط وأروع "ديكورات الجبس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates