مقدمة لشىء ما
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الجمعة 4 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مقدمة لشىء ما!

مقدمة لشىء ما!

 صوت الإمارات -

مقدمة لشىء ما

سليمان جودة
بقلم: سليمان جودة

اللغة التى تسمعها الحكومة هذه الأيام من مجلس النواب الجديد، لم تسمعها من قبل فى أى يوم.. وتبدو هذه اللغة وكأنها مقدمة لشىء ما!

وهل هناك لغة أوضح من أن يقول الدكتور حنفى جبالى، رئيس المجلس، إن المقارنة بين التقرير المقدم من رئيس مجلس الوزراء عن الفترة من يوليو ٢٠١٨ إلى يوليو ٢٠٢٠، وبين ما ورد فى بيان الحكومة، تكشف عن العديد من السلبيات والملاحظات والقصور فى أداء الحكومة؟!

لاحظ أن قائل هذا الكلام هو رئيس البرلمان نفسه، وليس كلاماً لعضو فى البرلمان، ولا لرئيس لجنة من اللجان، ولا حتى الكلام لواحد من الوكيلين!

ثم لاحظ أن الدكتور جبالى لا يتحدث عن سلبية عابرة، ولا عن ملاحظة فى حدودها، ولا عن مجرد وجه من وجوه القصور.. ولكنه يتحدث عن العديد من السلبيات، ومن الملاحظات، ومن وجوه القصور.. ويسجل ذلك كله عنده على أداء الحكومة، التى تجد نفسها واقفةً فى زاوية أمام مساءلة برلمانية عسيرة، يتجه إليها مجلس النواب الجديد منذ لحظات انعقاده الأولى!

ولابد أن كل وزير فى الحكومة قد راح يطالع مثل هذه العبارات المنشورة فى صدر الصفحات الأولى من صحف الحكومة، ثم راح يراجع سجله، وينظر فى أوراقه، ويتحسس منصبه، ويسترجع أداءه.. ولماذا لا يفعل وهو يجد نفسه مقبلاً على مساءلة أعلن عنها رئيس مجلس النواب بملء الفم، وقال إنه سوف يستدعى الحكومة ويستدعى وزراءها وزيراً وراء الآخر؟!.. وهو لم يذكر هذا وفقط، ولكنه أضاف أن كل وزير سوف يحضر أمام البرلمان وجوبياً، وسوف لا يجد مفراً من ذلك بموجب المادة ١٣٦ من الدستور!

زمان.. كان الدكتور على عبدالعال يرسل فى استدعاء الوزراء فلا يحضرون، وكان يعيد الاستدعاء فلا يهتم أحد، وكان يخرج علينا شاكياً من أنه بنفسه طلب من الوزير الفلانى الحضور أمام البرلمان، وأن الوزير لم يسأل فيه ولم يحضر!.. حدث هذا مرات ومرات طوال خمس سنوات قضاها عبدالعال على رأس المجلس، وكنت من جانبى أشفق عليه وهو يعلن ذلك مراراً على الناس!

كان الله فى عون الحكومة التى تودع أيام عبدالعال السهلة، وتستقبل أيام جبالى الصعبة، وتبدو فى حاجة إلى معجزة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقدمة لشىء ما مقدمة لشىء ما



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 19:22 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مدرب منتخب مصر السابق يدافع عن محمد صلاح بعد إعلانه الجديد

GMT 09:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي يواصل تصوير "السر" في أستوديو مصر

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي يستكمل تصوير "خط ساخن" مع السورية سولاف فواخرجي

GMT 18:36 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

الوحدة يعزز صدارته لدوري الأمير فيصل بن فهد بفوزه على المجزل

GMT 08:06 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

"أفّ .. مِش مُمكِنْ !!"

GMT 10:11 2020 الإثنين ,16 آذار/ مارس

مقتل سجينين في إربد بأعمال شغب في الأردن

GMT 08:50 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شباب الأهلي يقهر عجمان بثلاثية في الدوري الإماراتي

GMT 23:52 2019 الأحد ,17 شباط / فبراير

مجموعة ربيع 2019 لصالح دار AKRIS
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates