وداعا العام 2020
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

وداعا العام 2020

وداعا العام 2020

 صوت الإمارات -

وداعا العام 2020

بثينة خليفة قاسم
بقلم - بثينة خليفة قاسم

رحل العام 2020 بكل مآسيه، وجاء العام 2021، وستبقى كلمة 20 كلمة مخيفة ومرتبطة بكل المشاعر السلبية التي يمكن أن يعيشها الإنسان على وجه الأرض، بالنسبة لجيلي وعدة أجيال قبلي، لم نر عاما به من الخوف والرعب والكوابيس مثل العام 2020، ففي ذلك العام الذي رحل انكسر كبرياء العالم كله ووقف الكبير قبل الصغير عاجزا ضعيفا خائفا أمام مخلوق لا تراه العين، دروس قاسية تعلمها البشر في هذا العام الذي لم يأت مثله منذ مئة عام.

فعلى الرغم من أن العلماء عكفوا منذ بداية ذلك العام على دراسة أسباب ذلك الفيروس القاتل وكيفية التصدي له وكيفية إنتاج لقاح يقي منه أو يقلل من مخاطر الإصابة، وعلى الرغم من أن هؤلاء العلماء نجحوا في أكثر من مكان في إنتاج اللقاح الذي يحقق درجة من الأمان وينزع الخوف من قلوب البشر، إلا أن هناك أسرارا بقيت حول هذا الفيروس الذي أذل رقاب هذا العالم بكل ما فيه من ثروات وأدوات وسلاح.

من في هذا العالم لم يعش لحظات رعب في ذلك العام الذي رحل؟ ذلك الرعب الذي جعل الكثير من الناس ينفرون من أقرب الناس إليهم خوفا من العدوى، وياله من إحساس مرير عندما يكون الإنسان تحت وطأة المرض وتحت وطأة تخلي أهله وذويه عنه وهو في أشد الحاجة إليهم. فهل سيشهد العام الجديد نهاية هذا الوباء المخيف؟.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وداعا العام 2020 وداعا العام 2020



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 18:14 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 20:24 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

صورة أسدين يضحكان تثير موجة من السخرية على مواقع التواصل

GMT 01:56 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

كتاب جديد يوثق شهادات من فتيات بوكو حرام "المختطفات"

GMT 18:50 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:32 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف علي سيارات موديل 2019 أسعارها أقل من 200 ألف جنيه

GMT 18:53 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

شركة "فيراري" تقدّم سيارات محدودة الإنتاج

GMT 12:50 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

رانيا يوسف تكشف سبب خوفها من الوقوف أمام "الزعيم"

GMT 06:48 2019 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

على مفترق يسمونه حضارة وجدتني تائهة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates