الأهلى عاد أجاى وسجل بواليا
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

الأهلى: عاد أجاى وسجل بواليا

الأهلى: عاد أجاى وسجل بواليا

 صوت الإمارات -

الأهلى عاد أجاى وسجل بواليا

حسن المستكاوي
بقلم : حسن المستكاوي

** قدم الأهلى مباراة كبيرة امام المريخ السودانى، وكان بمقدور الفريق مضاعفة الأهداف بالفرص التى لاحت للاعبيه فى الشوط الأول وحده، إلا أن من أهم المكاسب عودة أجاى، وهو صاحب التمريرات التى نراها مستحيلة، فهو يمرر وسط الزحام وبين الاقدام، ومن تلك التمريرات واحدة أرسلها إلى والتر بواليا ليسجل، ثالث أهداف الأهلى فى المباراة وأول أهدافه مع الفريق دون الحاجة للانتظار 14 شهرا كما فعل فلافيو أحد أفضل الهدافين الأفارقة. وكان تحرك لاعبى الأهلى ممتازا للغاية فى ملعب المريخ سهلا، بسبب خبرة اللاعبين، وإدراكهم أن التحرك من أهم أسلحة الفرق الكبيرة، وبسبب المساحات أيضا فى ملعب المريخ. فالفريق السودانى العريق يشكل حائطا دفاعيا فى منطقته بالزيادة العددية لكن دون تنظيم ولا تمركز، وهو ما أعطى أفشة، وبواليا، وأجاى، ومحمود وحيد وهانى والسولية وحتى إليو ديانج، فرص الجرى فى تلك المساحات كما يشاءون.
** بعد الهدف الأول تحرك المريخ للهجوم وأملا فى العودة للمباراة وفى فرص نادرة هدد مرمى الشناوى الذى تألق كعادته، وتصدى للعبة خطرة مرتين فى زمن قياسى ومن مسافة قياسية. فيما تصدت العارضة لضربة رأس مريخية. وثبت للمرة الألف أن الدفاع ليس بالضرورة اختيارا جيدا، وأنه إذا لم يكن دفاعا منظما ودقيقا فإنه يعنى السير فى طريق الهزيمة مهما كان عدد المدافعين، خاصة أمام فريق يملك مهارات وخبرات فى التحرك فى المناطق الدفاعية للمنافسين وأولهم أفشة الذى كان مثل عصفور يغرد سعيدا متنقلا من غصن إلى غصن فى ظلال شجرة عملاقة.
** طار ظهيرا الأهلى كثيرا، وواصل هانى تألقه، ومن إحدى كراته العرضية سجل أفشة هدف الفريق الأول، كما كاد هانى أن يسجل بتسديدة قوية وهو يدخل منطقة جزاء المريخ. وكذلك فعلها محمود وحيد الذى تحرك كثيرا فى الجبهة اليسرى، خاصة فى الشق الهجومى لأنه لم يتعرض لضغط دفاعى. إلا أن الكرة العرضية لوحيد تحتاج بعض الدقة.
** كانت تلك المباراة صورة مقربة من مباراة الزمالك والمولودية، مع الفارق أن الفريق الجزائرى كان منظما دفاعيا بصورة أفضل من المريخ. ومع ذلك لاحت العديد من الفرص للاعبى الزمالك، زيزو، وساسى، وأحداد وبن شرقى. على الرغم من المساحات الضيقة التى صنعها دفاع مولودية بعكس دفاع المريخ. وكان لفرجانى ساسى دور مشابه لدور أفشة قليلا، لكن الثانى أكثر خفة وسرعة. وقد لعب ساسى فى مقدمة وسط الزمالك وخلف المهاجمين ودخل منطقة جزاء المولودية وكاد أن يسجل أكثر من مرة. لمساعدة الثنائى زيزو وأوباما، حيث لعب باتشيكو بطريقة 4/2/2/2 وهو تكليف لم يكن ساسى مكلفا به من قبل بتلك الصورة المكثفة.
** عقب نهاية مباراة الأهلى، انتقل الكثير من متابعى كرة القدم إلى مباراتى ليفربول ولايبزيج، وباريس سان جيرمان وبرشلونة. وعندما شاهدت ميسى يمشى أكثر مما يجرى. وعندما شاهدت مبابى متألقا وسريعا ويسجل الأهداف أدركت قدر محنة برشلونة التى يعانى منها. بينما ظل الثلاثى صلاح ومانى وفيرمينيو مصدر الأهداف فى فريق ليفربول. لم يتغير شىء فى السلاح الأول الذى يلعب به يورجين كلوب. ولأن السرعة مهارة لا يمكن هزيمتها بدخول سباق معها، فلا يمكن لأحد أن يجارى صلاح إلا إذا كان سريعا مثله، أو يملك خبرة التعامل مع تلك السرعة، لكن صلاح ليس سريعا فقط وإنما هو يملك المهارة، ويملك قدما يسرى شديدة الحساسية ودقيقة للغاية حين ترى المرمى..!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأهلى عاد أجاى وسجل بواليا الأهلى عاد أجاى وسجل بواليا



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 19:40 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الثور

GMT 15:58 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الدلو

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:05 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 20:53 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الثور

GMT 09:25 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

عرض الموسم الثالث من "مسرح مصر" على "MBC مصر"

GMT 11:38 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "نورث آيلاند" يتمتع بالعُزلة والخصوصية في سيشيل

GMT 17:59 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج العقرب

GMT 20:36 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 19:47 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يخسر معركته مع برشلونة حول فاران الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates