تلك مشاكل ليفربول
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

تلك مشاكل ليفربول!

تلك مشاكل ليفربول!

 صوت الإمارات -

تلك مشاكل ليفربول

حسن المستكاوي
بقلم : حسن المستكاوي

** أرقام ليفربول هذا الموسم قياسية مختلفة. وتعكسها تلك العناوين والمانشيتات والإحصائيات:
** تعرض ليفربول لخسارة مهينة أمام مضيفه أستون فيلا بنتيجة 7ــ2 فى المباراة ضمن مباريات الجولة الرابعة، وهو أول فريق يخسر بسبعة أهداف منذ عام 1953
** ليفربول يخسر للمرة الثالثة على التوالى بملعبه أنفيلد لأول مرة منذ عام 1963.
** ليفربول يخسر للمرة السابعة هذا الموسم، وللمرة الرابعة على التوالى فى أنفيلد بعد هزيمته أمام إيفرتون لأول مرة منذ عام 1923.
** يورجين كلوب برر الهزيمة أمام إيفرتون بقوله: «هناك جانبان رئيسيان. يجب الدفاع وكذلك التسجيل. وفى أحد المواقف لم نكن ندافع جيدا بالشكل الكافى، لذلك نجحوا فى التسجيل، هو خطأ من جانبنا إذا رغبتم فى اعتباره هكذا»..
** الحقيقة هذا ليس تبريرا أو تفسيرا للهزيمة، ولكنها كلمات تصف ما جرى فى المباراة. فما زال ليفربول يعانى من الإصابات التى وصلت إلى ستة لاعبين، وهم فابيانو، وميلنر، وفان دايك، ودييجو يوتا، وماتيب، وجوميز. لكن ما زال ليفربول يستحوذ على الكرة ولكنه لا يسجل أهدافا إلا بمهارات محمد صلاح ومانى، وكلاهما سجل فى البريميرليج 17 هدفا لصلاح و7 أهداف لمانى بالإضافة إلى 6 أهداف لفيرمينيو. وهوما يعنى 30 هدفا.. من إجمالى 45 هدفا سجلها الفريق. ولأن ليفربول من أكبر أندية البريميرليج فلابد أن يتعدد ويتنوع بصفوفه الهدافون ولا يكون ثلاثى الهجوم فقط هم أصحاب الحل، فقد أصبح حلا محفوظا ومتوقعا.. وصحيح أن قائمة الهدافين تضم أيضا جوتا 5 أهداف، ثم فينالدوم هدفين فإن الباقين سجل كل منهم هدفا. فالحل الأول هو محمد صلاح!
** أصيب مرمى ليفربول ب 34 هدفا، وهو عدد الأهداف الأكبر الذى هز شباك الفريق ضمن أول 11 فريقا فى جدول الدورى. وذلك يعكس حالة الدفاع التى يعانى منها ليفربول. إلا أن تفسير البعض أن الدفاع هو رباعى خط الظهر، يعد تفسيرا خاطئا، لأن الدفاع فى كرة القدم يعنى منظومة الدفاع بالفريق كله. وهذا يطول خط الوسط والمساندة من جانب المهاجمين أيضا. لكن تظل المشكلة الأولى أن ليفربول يمتلك الكرة كثيرا، وفى معظم المباريات السبع التى خسرها ولكنه لا يسجل أهدافا كافية تمنحه فوزا مستحقا بالاستحواذ على الأقل.. وهو ما يعنى أيضا خللا فى أسلوب الفريق بشكل عام.
** إن مانشستر سيتى افتقد رأس حربته القوى أجويرو ومع ذلك امتلك حلولا أخرى بصفوفه، منحته أهدافا. فقد سجل الفريق 49 هدفا. وأحرزها كل من جوندجان 11 هدفا، ستيرلينج 8 أهداف. محرز 6 أهداف. جيسوس 4 أهداف. دى بروين 3 أهداف. فيران هدفين. ستونز هدفين، بيرناردو سيلفا هدفين. ميندى هدفا. ناثان أكى هدفا. ووكر هدفا. جواو كانسيلو هدفا. هيرنانديز هدفا. فلا يوجد هناك هداف أول وإنما مجموعة هدافين. وتتنوع مراكزهم فى صفوف الفريق، وهذا يمثل أسلوبا مختلفا بعيدا عن التقليدية. كما أن مرمى السيتى أصيب ب 15 هدفا فقط. وهو ما يعكس قوة وصلابة المنظومة الدفاعية. والفريق حين يمتلك الكرة يسجل. وحين لا يمتلكها يسجل أيضا كما حدث فى مباراة السيتى مع ليفربول..
** لماذا يمتلك ليفربول الكرة كثيرا ولكنه لا يسجل إلا عن طريق محمد صلاح أولا؟ وهل هذا يكفى؟ الإجابة لابد أن تكون فى ذهن يورجين كلوب.. ولا تقل لنا إنه الإجهاد. فكل الفرق مجهدة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تلك مشاكل ليفربول تلك مشاكل ليفربول



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 07:16 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

ثراء جبيل ضيفة "الراديو بيضحك" على راديو 9090

GMT 01:41 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

وفاة شاب عربي إثر حادث دهس شنيع في مدينة العين

GMT 10:11 2018 السبت ,07 إبريل / نيسان

5 أسباب لزيارة مونتينيغرو قدمها خبراء السفر

GMT 18:38 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

الهدف 103 يبقي آمال فريق الوحدة في الصدارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates