لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني”
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني”

لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني”

 صوت الإمارات -

لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني”

أسامة الماجد
بقلم : أسامة الماجد

توقفت كثيرا عند الانقلاب الأخير الذي جرى في مينمار بعد أن استولى الجيش على مقاليد السلطة في البلاد، بعد نحو عقد من موافقته على تسليم السلطة إلى المدنيين، وحالة الإرباك التي سادت المجتمع الدولي، ففي كل مكان نجد الإخفاق والفشل والجوع والضعف وفتيل النار والمآسي تعري الأجساد، حتى أصبح الإنسان في تلك الدول التي اختفى فيها الأمن والأمان وحيدا في منفى خوفه الرابض على صدره.

لننظر من حولنا ونرى حتى قبل أن نسمع الجواب، ففي إيران يموت الشعب فقرا وجوعا، فهو معزول عن العالم، 80 مليون إيراني يعيشون دون أوكسجين ويتقاتلون فيما بينهم على “نتفة” خبز كما العصور الأولى للإنسان، وهناك نحو 45 مليون شخص في 16 دولة في مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية يعانون من انعدام شديد في أمن الغذاء بعد موجات متكررة من الجفاف والفيضانات وتدهور الأوضاع الاقتصادية، وجائحة كورونا دفعت 45 مليون شخص إضافي في أميركا اللاتينية إلى خط الفقر، ومنابع الإرهاب والتطرف تزداد في أوروبا التي أصبحت لا تفرق بين ماكينة الخياطة والإبرة، ومجتمعات أخرى انقطعت حنجرتها من العويل والفساد بمختلف أشكاله والسرقات وتلوثت بالكامل وطحنت فيها الإنسانية.

إن مسألة الفوضى منطبقة كليا على الواقع الراهن الذي يعيشه العالم، لكن الدول التي تسير بثبات وثقة ولديها شعب واع ومطلع ويعرف الطريق الصحيح من الطريق الخطأ حتما ستكون في الموقع الآمن بل ستحتفظ بالدور الفعلي والقيادي وسيكون نجاحها له صداه وتميزه الذي سينير الكون، ونحن في مملكة البحرين أنعم الله تعالى علينا بنعمة الأمن والأمان التي يحسدنا عليها الآخرون الذين يتمنون ولو 1 في المئة مما وفرته قيادتنا حفظها الله ورعاها، فنحن لا نعرف الجوع والتشرد، ولا الخوف من المجهول، ولا العيش وسط لهيب الفقر والعوز، ولدينا مناعة من أمراض التخلف والجهل، وكل هذا من أعظم نعم الله على البحرين وسائر مجتمعاتنا الخليجية، لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني”.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني” لنحمد الله على كلمة “أنا بحريني”



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 18:14 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 20:24 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

صورة أسدين يضحكان تثير موجة من السخرية على مواقع التواصل

GMT 01:56 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

كتاب جديد يوثق شهادات من فتيات بوكو حرام "المختطفات"

GMT 18:50 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:32 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف علي سيارات موديل 2019 أسعارها أقل من 200 ألف جنيه

GMT 18:53 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

شركة "فيراري" تقدّم سيارات محدودة الإنتاج

GMT 12:50 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

رانيا يوسف تكشف سبب خوفها من الوقوف أمام "الزعيم"

GMT 06:48 2019 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

على مفترق يسمونه حضارة وجدتني تائهة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates