متفرقات
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

متفرقات

متفرقات

 صوت الإمارات -

متفرقات

بقلم : ناصر الظاهري

* نحمد الله أن وزارة التربية والتعليم وبعد سنوات طوال عجاف، فكّت الناس من مسألة الشهر، والأيام في أعمار أبنائنا لتقبلهم في مدارسها، متغاضية عن المثل:«أكبر منك بيوم، أفهم منك بسنة»!
* هل يعقل أن يكون القسط السنوي لبعض رياض الأطفال، وخاصة في المناطق الجديدة، والتي تشكو من نقص بعض الخدمات، 62 ألف درهم، يعني لو أن «كي.جي.» هذه كانت تابعة لجهاز الـ«كي. جي. بي» نفسه، وتريد أن تخرج أجيالاً مميزين، ما كان قسطها على «البزر والصغيرون وأبو ملهيه» 62 ألف درهم، ولو أن هذه الروضة هي جزء من رياض الجنة، وليست فيلا بألوان ساذجة، ومدرستين غير متخصصتين، وباصات مستأجرة، يدفعون أجرتها كل 3 شهور، ومديرة بدينة حد الجشع، ما طلبت هذا المبلغ، 62 ألف درهم، هي مجموع أقساط طالب من الروضة حتى الجامعة في معظم بلدان العالم المتحضر، والذي يفرض ضرائب مستحقة للمجتمع على الأعمال التجارية البحتة، ويعفي منها المشاريع ذات الخدمة المجتمعية والوطنية والإنسانية!
* لا أعرف إلى متى سنظل الحلقة الأضعف، يأتي دجال فيضحك علينا، ويأتي غير منتم ويضحك علينا، ويأتي خرّاط ويضحك علينا، ويأتي شخص بلا موهبة، وغير أمين ويضحك علينا، ويأتي آخر ببشرة غير لون بشرتنا ويضحك علينا، ويأتي الصادق والناصح والأبيض، فنضحك عليه!

* مرة سألت أحد العارفين، ما أصعب الأمور على الإنسان الضحك أم البكاء؟ فقال لي: الصمت، لأنه مبلغ الحكمة، وتاج كل الأشياء!

* هناك أناس هم حرّاس الأوطان، هكذا نذروا أنفسهم، هم ضمير المدن، الغائب والمستتر، لا يريدون من الحياة إلا كلمة «وَنِعْمّ» فلا تبخسوا عملهم، ولا تنسوا فعلهم، ولا تفرطوا بنصحهم، وحكمة عقولهم، وولائهم غير المرئي أو المرائي!

* لو قيل لي كيف تتمنى طفولتك أو طفولة من تهوى لقلت: الموسيقى، اللغات، القراءة، السفر، وشخص يتعكز على سنوات العمر والحكمة والتجربة يعلم حب الوطن، وحب الأسئلة، وحب المعرفة، وحب المغامرة، والصدق ثم الصدق! مرة راهنت على واحد من الهامش، وواحد من المركز، حلف الذي على الهامش بشرف وطنه، وحلف الآخر بشرف أمه، الأول ما خان وطنه، وخاف على شرف أم الثاني، الآخر ما همه شرف أمه، ولا وطن الثاني!

* مرة.. جاء متبحراً، ومرة جاء متبختراً، ، ومرة جاءنا متستراً، متعثراً، ومرة جاءنا متسفراً، متعطر، ومرة جاءنا متكبراً، ومرة جاءنا للنعمة ناكر، وبالفضل كافر، ولا مرة جاءنا ناصح متطهراً!
 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات متفرقات



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon