متفرقات الأحد
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

متفرقات الأحد

متفرقات الأحد

 صوت الإمارات -

متفرقات الأحد

بقلم : ناصر الظاهري

* لعلها كانت إجازة طويلة ومفيدة للجميع، ومناسبة كريمة أسعدت الجميع، فقد استفاد كل شخص بطريقته، فمنهم من أدى عمرة العشر الأواخر، ومنهم من ارتحل إلى أهله، وقضى عيداً سعيداً، ومنهم من استعاد عافيته، وإيقاع وقته، ليتها تكون كذلك دوماً، فالمناسبات الدينية تقتصر على العيدين، والعيدان سعادة للجميع، فامنحوها لهم، ولو لأسبوع في عيد الفطر والأضحى، أسوة ببعض الدول العربية والإسلامية.

* تنفرد الإمارات بخاصية لا يشاركها فيها أي من الدول، وهي السواقة بوضعية الرجل على «طابلون» السيارة، وهذه الوضعية المرورية، لم نعرفها إلا مؤخراً، ولا ندري من ابتكرها على وجه الخصوص، لكنه أحد الشباب الطائش، وتبعه في ذلك نفر كثير ممن هم في سِنه، ورعونة عمره، وتعدى الأمر إلى بعض سواقي سيارات الأجرة والنقل، وهو أمر غير محمود، لأنه يعرض أرواح مستخدمي الطرق لكوارث وحوادث، نتيجة تلك المتعة، وقسط الراحة أو حتى الكبر والغطرسة أو عدم المسؤولية، وضعية رفع الرجل، ومدها على «طابلون» السيارة أو إخراج جزء منها من النافذة، لا أدري كيف تتعامل معه لوائح المرور، وأي مخالفة يمكن أن يتعرض لها مرتكبها، هل السواقة بطيش وإهمال؟ أم أن هناك مخالفة أخرى زاجرة؟ الذي أعرفه أن المرور يجب أن يتصدى لكل أنواع «المبتكرات» الشبابية الطائشة، ويضع لها المخالفات الرادعة، حتى «دواخة المدواخ» أثناء القيادة، والتي تتطلب أن يستعمل السائق للحظات يديه الاثنتين، فالمدواخ ليس مثل السيجارة، ومن غير المعقول أن ندفع ضحايا في الأرواح، مقابل أن يروّح سائق غير مسؤول عن نفسه، ويمد رجله للتهوية والاسترخاء أو يخفف من «الصوع» الذي ضربه!
* «القرضاوي» ما زال «يقرض» الفتاوى، رغم بلوغه سن الخَرَف، فهو ما برح يفتي في قضايا القتل، وتدمير المجتمعات، لقد هَرّ شعر لحيته من الإفتاء، ولا زاجر يمنع هذا الشيخ «الطاعن» الذاهب إلى حتفه بظلفه دون أن يستغفر ويتوب من دماء الناس الأبرياء، ومن التغرير بجهّال الأمة!

* لم يمر وقت على أمة العرب والمسلمين مثل هذا الوقت الذي انتشر فيها القتل والترويع، ليس في الشوارع والطرقات، ولكن في بيوت الله العامرة بالعبّاد والركّع السجود، ووصل إلى مسجد رسول الله، عليه أفضل الصلاة، وأتم التسليم، كيف لمسلم أن يكسر صيامه، ويفطر مع جموع المسلمين الصائمين في المسجد، وربما أدى صلاة المغرب معهم جماعة قبل أن يهم بتفجّيرهم؟ أي شرذمة هؤلاء الذي يستبيحون حرمة الشهر الكريم ليقدموا قرابين أبرياء من أجل الشيطان؟!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات الأحد متفرقات الأحد



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon