خميسيات
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

خميسيات

خميسيات

 صوت الإمارات -

خميسيات

بقلم : ناصر الظاهري

* يقول لك: في قانون سيقرّ، يقتضي غرامة للزوجة التي تخترق أسرار زوجها، وتفتش نقّاله، لا تقل عن 150 ألف درهم، وهذا أمر يثلج الصدر، ويفتر الثغر، ويجعل من شراب الزموتا أعذب وأبرد من منقوع التمر، لأن الزوج سيعيش في أمان واطمئنان، ولن يحّتل بطنه، وترتعد فرائصه كلما قربت الزوجة المصون من طفله المدلل، حامل أسراره أو غافلته في ليل ليس فيه نجم، وباتت تقلّب تلك الآلة الناطقة، والزوج يتقلّب على نار الغضا، الأمر الآخر أن الزوج يمكن يرجع خسائره على صاحبة الصون والعفاف في شهر واحد أو شاهرها من غوازيها، فإذا ما طلبت أمراً، قال لها: حاضر يا بنت العون، كله من كيسك، أما سهيلة فقد جاءها العلم والخبر اليقين، والله لفلّسها في غضون أسبوع، وإذا ما خليتها تعيش على إيجار البيت الشعبي، ما أكون «فلان»!

* هوس الناس بالهواتف الجديدة، هو نوع من المراهقة العصرية، تجد الواحد يقاتل على أن يمتلك النسخة الجديدة والمعدلة والمطورة قبل غيره، وكأنها ميزة اجتماعية، ومدعاة للتفاخر، رغم أن الكثير لن يتعرفوا على خصائص الجهاز الجديدة، ولن يستعملوها، حدودهم المكالمات والكاميرا والدردشة الكلامية، وذاك من ذاك من يرى بريده الإلكتروني، حتى أن بعضهم شيفتهم مب شيفة «سيفن وسيفن بلاس» حدّه قنّاص وطوّاش!
* الصينيون يقولون: إن كنت لا تعرف الابتسامة، فلا تفتح دكاناً، وهذا حال بعض الموظفين والموظفات، تجد الواحد منهم منذ الصباح الباكر، نفسه محمّضة، وتقول راوح «خِيلّ»، زعلان من أمس، والشور شوره لو يجد من يرهي عليه، ويتعارك معه، لأنه ضامن الغلبة، لكن ما ذنب المراجعين؟ الموظف؛ متشابك مع زوجتك، ما يخصهم، ما وافق البنك على السلفة الجديدة، ما يخصهم، ناديك نتائجه متعثرة منذ بداية الدوري، ما يخصهم، زادوا على عيالك أقساط المدرسة، بدون سبب، هم شو يخصهم، والموظفة؛ الخياط خرّب لك العباية، ما يخصهم، هذا الصيف ما قدرت تسافرين وين ما تبين، وما بقت إلا بانكوك، ما يخصهم، زعلانة من صديقتك، عملت عيد ميلاد وما عزمتك، ما يخصهم، البراطم بعد النفخ طلعن مش مثل ماتبين، وغديتي تشبيهين الفقمة، هم شو يخصهم؟!

* لو بعض الناس منذ أن يصحو، يعاهد نفسه، أنه لن يتبع الأذى، ولا يفكر بالأذى، ويمضي يومه كما أراده الله، رطباً بذكره، وأخضر كقلب نبيه، ولا يحزن كقلوب الصالحين من عباده، ماذا سيضره؟ وهل سينقص شيء من رزقه؟ لكنه بالتأكيد سيكسب تلك السعادة الغائبة عنه!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خميسيات خميسيات



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon