متفرقات الأحد
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

متفرقات الأحد

متفرقات الأحد

 صوت الإمارات -

متفرقات الأحد

بقلم : ناصر الظاهري

* على من تقع مسؤولية إفهام الناس وإرشادهم وتوعيتهم بأي قانون أو قرار صادر؟ في الزمان البعيد كان الحاجب والمنادي هو من يقوم بهذه المهمة، ويوصل الرسالة للمتلقين، اليوم ليس هناك من شيء غير الإعلام المقروء والمسموع والمشَاهد، ويمكن هنا أن نستثني وسائل التواصل الاجتماعي، لأنها قد تقوم بدور مغلوط، لكن وسائلنا الإعلامية نراها مقصرة في بعض أدوارها التوعوية، فمثلاً قانون الضرائب الأخير، لِمَ نترك الناس في حيرة، ويفسرون الأمور على هواهم، ويحدث الغلط واللغط؟ لماذا لا نذهب لأسئلة الناس، ونجيب عنها، ونتجاوب معها؟

* هناك مصطلحات تختص بفئة من الناس دون غيرهم، مصطلح «اوه.. ماي كاش» الذي تكثر من استعماله البنات المراهقات، أراه غير لائق بالرجال، وأكرم على لحاهم من استعماله في الطالعة والنازلة، فهو رديف لبنت تضع تقويم الأسنان، وتمضغ اللبان، وتتردد على مطاعم «الجنك فود»، لا شباب تطرّ شواربهم، ونأمل منهم الخير الكثير، والعزم، وارتداء الرجولة المبكرة، خليكم من «اوه ماي كاش»، شو فيها «يا رباااااه»!

* مجلة «بانيبال» التي تقوم على أكتاف الصديق «صاموئيل شمعون»، وزوجته «مارغريت أوبانك» التي أسستها عام 1998 في لندن، وتخدم الأدب العربي الحديث المترجم، وهو دور كبير ومهم في إيصال الإبداع العربي في فنون الأدب، وتقديمه للقارئ بالإنجليزية، وقد مضت أعوام عديدة على تقديم هذه الخدمة الثقافية، حري بمؤسساتنا الثقافية العديدة في الوطن العربي أن تمد لها يد العون والتعاون، فكثير مما يقوم به الأفراد يفوق عمل المؤسسات، لكن لا تتركوا الأفراد وحدهم، فتحملهم أحياناً، وبوقت طويل يفت العضد، وتقصر اليد، وتتعثر برامج كانت فائدتها عظيمة في غفلة منا، وتكاسلنا، وعدم وعينا، مجلة «بانيبال» جديرة بكل عون وتعاون، فهي نقطة مضيئة في ليلنا العربي الحالك سواده، علينا أن نضخ فيها من مقومات حضارتنا الغنية لكي تبقى مشعة، ويراها الجميع في الخارج.

* لا أدري لِمَ أشعر بأن الشارقة هذه السنة أكثر فرحاً، وبهجة؟ هل لأنها حققت شيئاً مهماً من حلمها كونها مدينة القراءة الدائمة، وعاصمة للثقافة العربية؟ هل يعني لها إصدار قانون للقراءة أمراً يعضد من مساعيها التي خططت لها، وعملت من أجلها؟ وهل تسمية عام القراءة أمر يخدم تطلعاتها التي ما برحت سائرة على نهجها؟ لا شك هي فرحة، ومبتهجة، لكل عمل حضاري يتحقق، وكانت سبّاقة له، ورائدة في النهوض به أو على الأقل كانت تحلم به في يقظتها، والآخرون نيام!

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات الأحد متفرقات الأحد



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon