مقابسات رمضان
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: بصراحة.. صدمني مسلسل «سمرقند» في بداية حلقاته الثلاث، لأن مدن سمرقند وبخارى وطشقند كانت تمور بمفكرين وأفكار وملل ونِحل، وشعراء وفن وطغاة، كان تاريخها زاخراً، خاصة بعد وصول الإسلام إليها، وإذا بالمسلسل يظهر لنا الجواري والقيان بطريقة صبيانية، مع تمثيل مدرسي ساذج، كنت أعتقد أننا تجاوزنا منذ سنين أن تقبل محطاتنا مسلسلاً كهذا بهذه الركاكة، والضحك على عقول الناس.. الله يسترنا من حلقاته المقبلة!

خبروا الزمان فقالوا: - المال عندك مخزون لوارثه ما المال مالك إلا يوم تنفقه
«لو برأ الناس من كل عيوبهم، ما وجدنا سروراً في عيون الآخرين». -

لِما تؤذنُ الدنيا به من صروفها يكون بكاء الطفل ساعة يولد -وإلا فما يبكيه منها، وإنها لأوسع مما كان فيه، وأرحب

أصل الأشياء: نقول: «لا يفرق بين الغَث والسمين»، وأصل الغث اللحم الفاسد، والسمين اللحم الطيب، ونقول: «رجل شديد الشكيمة»، والشكيمة هي الحديدة التي توضع في فم الفرس، كجزء من اللجام، للجم حركة الخيل، ونقول: «جاءوا من كل حَدب وصوب»، وأصل الحدب ما ارتفع من الأرض، ونقول في عاميتنا: «حدبة رمل»، والصوب، الجهة أو الناحية.

عامية فصيحة.. عامية دخيلة: أستاذ، كلمة فارسية الأصل «استاد» بمعنى المعلم والحرفي والحاذق في الصنعة، وشاعت حينما أطلقها الفارابي على أرسطو في القرن الرابع الهجري، والعامة تقول: «أسطا» محرفة منها، وكلمة «بلاش» يعتقد الكثيرون أنها معربة، والصحيح أنها محورة من الفصيحة «بلا شيء»، وزمان كنا نطلق على قصة الشعر الجديدة بالمقص، غير التحسونة التي تعني قص الشعر بالموسى: «تواليت»، وهي ذات أصل فرنسي «Toilette»، بمعنى التزين والتبرج، وأطلقت أيضاً على الحَمّام الأفرنجي، غير العربي أو الأدب، كما يسمى، لأن فيه تجملاً وتطهراً، وعلى العطور الخفيفة التي سميت بماء التبرج، أبريق، أصلها فارسي مكون من: «آب» وتعني ماء، و«ريز» وتعني جملة: «صَبّ الماء».

أمثالنا.. أفعالنا: - «بغوازيك ما حَدّ يوازيك».

- «ما خلّى عشاه، إلا من عِلّة في حشاه».

-«اللي ما قدرت تييبه، لا تعيبه، واللي ما تطوله، لا تحوم حوله».

محفوظات الصدور: زَارِعٍ فِي الْبيت رُمَّانِه ونَخلِة وِحدِه ولُوْمِيِّهْ

ما اثْمَرَنْ وِالأرْض رَوّيَانه شَوجهِن لي قَطّع ايْدَيِّه

***

جاني شين الهبايب صِلب ورضِف حِيب

روحي دست العتايب وتخطرت الغبيب

نشيت نَشّة هايب يوم طلوع الرجيب

وأتحسبته قرايب ولأنه عليّ بعيد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon