مقابسات رمضان
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: عندي فكرة ساذجة: أن يتم دبلجة مسلسل «باب الحارة» الذي لا ينتهي بالتركية، مثلما يفعل السوريون بدبلجة المسلسلات التركية التي لا تنتهي للهجة السورية، مسلسل «باب الحارة» أصبح مثل «الفيمتو» في رمضان، حلو إذا ما تذكرناه، وبالنسبة لأمثالي هو بمثابة «تصبيرة» حتى نرى الشام التي نحب!

خبروا الزمان فقالوا: - «المرء الذي يرى العالم في الخمسين من عمره، مثلما رآه في العشرين، هذا يعني أنه أهدر ثلاثين سنة من حياته». محمد علي كلاي
- «فظيع هو الموت عطشاً في البحر». نيتشه

- «كن حذراً عند قراءة كتب صحية، فقد تموت من خطأ مطبعي». مارك توين

أصل الأشياء: المستنجد بالله، أحد الخلفاء العباسيين (1116- 1170)م، تولى الخلافة بعد أبيه محمد المقتفي، رفع الضرائب عن الناس، وأقام العدل بينهم، كان طويل القامة، جسيماً، لحيماً، أسمر اللون، كثيف اللحية، توفي ببغداد مخنوقاً في الحمام، له شعر جميل لعل أشهره:

عيّرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيّرت بما هو عار

إن تكن شابت الذوائب مني فالليالي تنيرها الأقمار

وله هجاء في أحد البخلاء:

وباخل أشعل في بيته تكرمة منه لنا شمعة

فما جرت من عينها دمعة حتى جرت من عينه دمعة

عامية فصيحة.. عامية دخيلة: خردة، وخريدة، تعني الفلوس، وتعني الفكة النقدية، وتعني السكراب والخردوات المعدنية، أصلها فارسية، أما التفق أو البندقية، وأنواعها ومسمياتها كثيرة، فهي تركية من «تفتك أو توفتك» والتفتكجي، هو مصلح ومصنع السلاح، وكلمة حرامي اختلف في أصلها، بعضهم قال إنها تركية، وآخرون نسبوها لقبيلة بني حرام، وكانوا لصوصاً وسرّاقين، ونسمع في عامية بعض العرب كلمة: «بَدّي»، وأصلها فصيحة «بودي» عمل كذا.. وكذا، ونقول في عاميتنا: «لا تلغوص في الأكل» وهي فصيحة تلغوس، أي مثار اشمئزاز.

أمثالنا.. أفعالنا: - «ربيع أبوك لا تجافيه، وعدو أخوك لا تصافيه».

- «من زرع في بلد غير بلده، لا له، ولا لولده».

- «بنحضر عمان» العين، وبنشوف مقيضها» ويأتي أيضاً، «بنحضر حفيت وبنشوف أحمالها».

محفوظات الصدور:

ما أروم أوازر غابش عند نخله كل يوم

وأشنع مثل الدوابش وأجلس دون معزوم

***

حَيّ شَرّتا هَبّ نسناسي من فيوي العين وأدروبه

ذكّرنيه زين لألباسي ياب لي الأطياب من ثوبه

لي رماني بعين جرناسي ما خطاني سهم أرموا به

لي وداده باني ساسي في الحشا ومشيّد أطنوبه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon