مقابسات رمضان
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: جيل الستينيات الجميل، يبدو أن «الدوب يابه»، «أدناة الدون» يتشجى منه اليوم، ينش من رقاده متبريد، ويتهيس ضلوعه، هنا شجّعة، وهنا وجّعة، تلقاه يتذمر من قراءة الإمام الطويلة في صلاة التراويح، خاصة ذلك الذي يبدأ بسورة البقرة وآل عمران، ولا ينتهي، قبل المغرب تلقاه يحوص عدال مطبخ «بنت العون»، ويقترح أشياء غير مفيدة عليها، ولا تشجع البشكارات على العمل الدؤوب، يبحث عن جيران حقيقيين على الأقل يتنازع مع أحدهم قبل أن يتفطروا «ضربة»، «يحاتي» الولد اللي يتم «منيلغ» لين صلاة المغرب، والبنت في غرفتها، وإلا «فاكّة نطعها» في مسلسل، وإلا جهازها في ثبانها، وطريق المطبخ ما تدله، جيل الستينيات الجميل يبحث عن نفسه اليوم!

خبروا الزمان فقالوا: - «أحب أن أعيش كرجل فقير، ومعي الكثير من المال». بيكاسو
- «إن العين بالعين، تجعل العالم بأكمله أعمى». غاندي

- «إن غاية الحياة هي الحصول على السعادة، وقد أرادها الله لنا، فمن يطلبها، ويسعى لها، فإنما يتمم إرادة الله». تولستوي

أصل الأشياء: هرمز، فارسية الأصل تعني «الإله» كما تعني كوكب المشتري، وتسمى به أحد ملوك الفرس، وأصبح لقباً يخصهم، وقد أطلق العرب الهرمز والهارموز والهرمزان على ملوك الفرس، وهرمز، هو أول يوم من أشهر السنة، وملك من الملائكة، وفي العربية هرمز اللقمة، لاكها، وهو لا يستسيغها، وهرمز النار، أطفأها، والهرمزة، اللؤم، وما تخفيه من حديث عن جليسك، وهرمز، سلطنة عربية كبيرة أسسها «زورن أبي زرعون» في إقليم «كرمان» (1214 - 1507) م.

عامية فصيحة.. عامية دخيلة: الكلمات التي تخص السيارة ومسمياتها، وأدواتها، وكل ما يتعلق بها أصله إنجليزي، منها: السبانه «Spanner»، سِيدْ، وسِيدَه «Side»، وجمس «General Motor Company G.M.C»، وانيت، سيارة نقل صغيرة كانت مكتوب عليها «ون أيت - 18»، والجيب، سيارة الأغراض المتعددة «gp General Purpose»، التاير والكَفَر «Tire - Cover»، وهناك «الليسن» و«الهندل» و«التراي» و«البنجر» و«الريوس» و«الهرن»، وغيرها.

أمثالنا.. أفعالنا: - «طيحة من فَرّض، ولا عَفّدَة من بَقل».

«من اتكل على غيره، قلّ خيره».

«اللي ماعنده دار، كل يوم له يار».

محفوظات الصدور: فِدَيّته يوم ريّتَه يوم العرب تفداه

ولد العرب رَبّيته وشَطّني من إربَاه

لو بالعسل غرّيته مَنفُعوه أقرباه

***

ما نباه مطوع الخرجي عندنا المحمود شرّواته

له كلام زين ينهرجي مثل مويّ البحر عَيّاته

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon