مقابسات رمضان
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: حتى عند عرب الجاهلية أربعة أشهر حرم، لا قتال، ولا غزو، ولا إراقة دماء، فما بال عرب اليوم ببراميلهم المتفجرة، وبدعواتهم التكفيرية!

خبروا الزمان فقالوا: - «من أشد أخطاء الإنسان، أن هناك مواقف في حياته، كان يجب أن يقول فيها: لا، فقال: نعم».
«من أولى علامات الشيخوخة، أن تتحول من شخص يحلم إلى شخص يتذكر».

«يغار الرجال، لأنهم يعرفون خبث الرجال، وتغار النساء، لأنهن يعرفن كيد النساء».

أصل الأشياء: كانت الأشهر العربية تختلف من قبيلة لأخرى، فاجتمعوا عام 412 م، واتفقوا على تسمية موحدة، في عام 17 للهجرة «622 م»، اعتمد الخليفة عمر بن الخطاب التقويم الهجري، معاني تسميات الأشهر، محرم، لأنه بدء الأشهر الحرم، فلا قتال فيه، صفر، لأن ديار العرب كانت تُصفِر من خلو أهلها، لخروجهم للغزو، بعد الشهر الحرام، ربيع الأول، وربيع الآخر: لوقوعهما أول الربيع وآخره، فكانوا يتربعون لرعي العشب فيه، جمادى الأولى، وجمادى الآخرة: لوقوعهما في الشتاء القارس، رجب، كان معظماً لتركهم الاقتتال فيه، ولترجيبهم الرّماح من الأسنة، فتنزع منها، شعبان، شهر تتشعب فيه القبائل للغارات، رمضان، من رمضاء الحر، شَوّال، لأن الإبل كانت تشول فيه بأذنابها، فترفعها لندرة الدَرّ، وطلباً للتزاوج، وفي عاميتنا نقول: شال، بمعنى رفع، ذو القعدة، لأن العرب كانت تقعد فيه عن القتال، ذو الحجة، لأنه موسم الحج.

عامية فصيحة عامية دخيلة: مصطلحات درجت على الألسن: أشكر فَنّك، بمعنى زين ما عملت، يعلك النفاد، وليّ، في ذمتيه ذمة، من طرق الحلف، أو الدعاء على الآخرين، عليّه الشرط، تِيَمّل، من فضلك وإحسانك، في جلعة أبليس أو قلعة النيّا، في داهية، عند بن عروة، عند أبليس، عند شخص بلا تعيين، بنت العون، الحرمة والزوجة، إشحال كل بحاله، دقّه حزن، عونك، ولبيك، مبروك الحاسر، تهنئة بالمولودة، يعل بجرك ولد، ورفجة عرب أحشام.

أمثالنا.. أفعالنا: - «كل شيء وله ساس، بس الزيادة من الناس».

«لا تسرف، ولو من البحر تغرف».

«البعد بعد القلوب، مب بعد الدروب».

محفوظات الصدور: يا نفس لي تهوينه عيّت عنه لابخات

بِرح اللي ما تبينه خَذّ من الزمان أوقات

***

غايص الهيرات من الحرقا يّت حِصَاتّه بين ليدينا

لا تراقي وأنت ما ترقى العسر مِرّقَاته محينا

***

صاحبي زَلّت مواعيده يوم بَان الصبح ما ياني

كود حَدّ أتطاوله بيده واستوى لي عرض شيطاني

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon