القمة التركية  الإيرانية  الروسية من الرابح ومن الخاسر
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الأحد 13 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

القمة التركية الإيرانية الروسية من الرابح ومن الخاسر

القمة التركية الإيرانية الروسية من الرابح ومن الخاسر

 صوت الإمارات -

القمة التركية  الإيرانية  الروسية من الرابح ومن الخاسر

بقلم : عماد الدين أديب

القمة الثلاثية بين زعماء روسيا وتركيا وإيران فى منتجع سوتشى الروسى لمصلحة من؟ وضد من؟ وما موقف أطرافها الثلاثة؟تأتى هذه القمة فى ظروف دقيقة وحساسة داخلياً وخارجياً على موسكو وطهران وأنقرة فى ذات الوقت.ولم تكن للسياسة الخارجية والموقف الدولى تأثيرات وتداعيات على هذه القوى مثلما هو حادث الآن.

موسكو وطهران وأنقرة جميعهم يشتركون فى موقف خطر للغاية لأسباب متقاربة ومتشابهة، ما يضعهم فى «خندق مشترك» بشكل إجبارى مؤقتاً.ثلاثتهم يعانون من السياسات المضطربة المعتادة الانفعالية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب.ثلاثتهم تتعرض بلادهم إلى عقوبات تجارية واقتصادية مؤلمة تقودها الإدارة الأمريكية.ثلاثتهم يعانون بقوة من مضاعفات انخفاض عملتهم الوطنية، وما حدث للروبل الروسى، والليرة التركية، والتومان الإيرانى من هبوط تاريخى خلال فترة لا تزيد على 6 أشهر، هو خير دليل.ثلاثتهم متورطون فى حروب إقليمية فى الشرق الأوسط فى سوريا والعراق واليمن، ولديهم مصالح متقاربة فى بعض الملفات ومصالح متصادمة فى بعضها الآخر، مثل الوضع الحالى فى سوريا والعراق

.ثلاثتهم يشعرون بخطر تداعيات سياستهم الخارجية على مكانتهم فى الداخل وعلى منسوب الاستقرار.ما يريده الإيرانى هو رفع المقاطعة عنه والبقاء بنفوذه فى العراق وسوريا ولبنان واليمن

.وما يريده التركى هو تحسين وضعه الاقتصادى ومواجهة «ترامب» وتأمين حدوده مع سوريا وتركيا، والخلاص من كابوس داعش من ناحية والأكراد من ناحية أخرى.أما ما يريده الروسى فهو كل شىء وأى شىء دون أن يدفع أى ثمن.يدخل فلاديمير بوتين هذه المحادثات وهو ملىء بمشاعر القوة فى ظل موقعه العسكرى فى سوريا، وبعد انكشاف هشاشة وضع دونالد ترامب الداخلى

.إن «بوتين» السياسى، والمحامى، والاقتصادى، ولاعب الجودو، وكاتب السير الذاتية، ومؤدى المشاهد الخطرة، والمدرب الرياضى، الذى يعرف الروسية والألمانية والإنجليزية والسويدية بإجادة، يعرف أكثر من أى شىء آخر «كيفية تعظيم العائد من الأزمات والخروج من التوترات والمواجهات بمكاسب اقتصادية».لذلك كله يبقى السؤال: هل ينتصر «بوتين» لحليفيه «أردوغان وروحانى»؟ أم يبيعهما للأمريكى والإسرائيلى وبعض العرب؟الإجابة: سوف يلعب مع الجميع ويبيع ويشترى مقابل أعلى سعر.هذا المقال يعبر عن رأي الكاتب

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القمة التركية  الإيرانية  الروسية من الرابح ومن الخاسر القمة التركية  الإيرانية  الروسية من الرابح ومن الخاسر



GMT 14:48 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

المنصوري والنيادي عند شغاف النجوم

GMT 14:46 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

كان يراقبهم يكبرون

GMT 14:44 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

كل هذا الحب

GMT 14:43 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

رواية عظيمة لا تعرفها

GMT 14:38 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

مطار الشيخ زايد - أبوظبي"

GMT 23:34 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج السرطان

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 18:50 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة المواجهات في سليانة التونسية إلى أكثر من 200 جريح

GMT 16:22 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

عماد أبو اشتية يفصح أنّ الفن هو صياغة الواقع

GMT 14:06 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

نسخة جديدة من لاب توب Dell XPS 13 متاحة الآن للبيع بشاشة 4K

GMT 08:46 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقال علي جبر إلى ويست بروميتش الإنجليزي على سبيل الإعارة

GMT 23:33 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

قطب "الوحدة" يؤكد أن الهتاف ضد "خصيف" أمر طبيعي

GMT 17:37 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مجلس محمد بن راشد الذكي يتبنى 5 أفكار مبتكرة

GMT 11:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

سلطنة عمان لشهر عسل مميز وسط المعالم الساحرة

GMT 15:47 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

شرطة أبوظبي ووفد كوري يبحثان التعاون بمجال التدريب

GMT 22:49 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

مريم حسن تظهر بالحجاب في كواليس مسلسل "نصيبي وقسمتك"

GMT 01:15 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

ورق عنب مع كوسا وريش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates