طرق حديثة تساعد المعلم لمواجهة تفاوت قدرات الطلبة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الاثنين 16 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

طرق حديثة تساعد المعلم لمواجهة تفاوت قدرات الطلبة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - طرق حديثة تساعد المعلم لمواجهة تفاوت قدرات الطلبة

اختلاف المدارس تؤدي إل التفاروت بين الطلاب
لندن _صوت الأمارات

تؤدي المدارس المختلفة حول العالم، إلى التفاوت وعدم المساواة بين الطلاب في الفصل، ويُظهر العمل الذي يقوم به علماء الاجتماع التربويين مثل كالوانت بوبال وديفيد جيلبورن وديبورا يوديل، أنّ الممارسات اليومية التي يقوم بها المعلم أثناء التدريس والتعليم تستثني مجموعات المهمشين من الطلاب مع ضمان النجاح للآخرين.

وكُشف أخيرًا عن المنهجيات المختلفة التي استكشفها العلماء، والتي يمكن للمعلمين محاولة تطبيقها في مدارسهم، أبرزها إعادة النظر في تصنيف القدرات في مجموعات، وجاء في المنهجية أنّه "هل تصنف قدرات الطلاب في مجموعات؟ حاول طرقًا مختلفة لتنظيم مجموعات الطلاب في الفصول الدراسية، وبدلا من إنشاء أنشطة منفصلة على أساس فكرة مسبقة عن القدرات، يمكن للطلاب العمل من خلال المهام ذات المستويات المختلفة من التحدي، وهذا يسمح لهم بالتفكير في ما يمكنهم تحقيقه ولا يصنف أي شخص بأنه غير قادر على العمل، حاول تقديم المزيد من الأنشطة المفتوحة التي تتطلب من الطلاب حل المشاكل والاستفادة من مجموعة من المهارات, فضلًا عن السماح لهم بالعمل معا – فقد يكون طالب جيد في الكتابة في حين أن آخر قد يكون أكثر إبداعا، يمكن للطلاب دعم بعضهم البعض ومفاجأة أنفسهم والمعلم، في بعض الأحيان يمكنك إعطاء كلا منهم نفس المهمة وسوف تنتج كلا منهم شيئا مختلفا عن الأخر (كتابة قصص مختلفة الأطوال، على سبيل المثال)، والشيء المهم هو عدم التحديد المسبق لما يمكن للطلاب تحقيقه قبل البداية".

وجاء في المنهجية الثانية، أنّه "أنتبه إلى اللغة التي تستخدمها لوصف التلاميذ واللغة التي يستخدمها الطلاب أنفسهم في الفصول الدراسية، فليس هناك قدرة منخفضة في حد ذاتها، وكذلك لا يزال بعض الطلاب يستخدمون مصطلح "مثلي الجنس" "gay" لوصف شيء سلبي، والذي يمكن أن يسبب الإساءة لغيرهم من الطلاب، وكذلك استخدام التسميات مثل "غير مطيع" أو "سخيف" لوصف التلاميذ، حتى لو لم يتم استخدامها أمام الطلاب أنفسهم، يمكن أن يترك أثره بسرعة علي نفسية الطفل"، وثالثًا "جعل المناهج الدراسية وثيقة وذات صلة، فمن يقرر المنهاج التعليمية؟ هل هي ممثلة ومعبرة عن الطلاب في الصف، وتعكس تجاربهم وتاريخهم وأسئلتهم؟ لعله من غير الممكن جعل المناهج الدراسية وثيقة وذات صلة بجميع الطلاب في جميع الأوقات، ولكن علينا النظر فيما يرغبون معرفة المزيد عنه، يمكنك ممارسة مجموعة من الأنشطة وربطها مع مواضيع المناهج الدراسية"، ورابعًا "تجنّب إصدار العقوبات السريعة، فلعل العديد من أنظمة إدارة السلوك في المدارس تجلب العار بشكل لا يصدق للطلاب، تجعل التلميذ يقف أثناء الفصل، أو يطلب منه الجلوس على أرضية الحجرة دراسية، هذه الممارسات مهينة بشكل علني وتبدو صادمة إذا أجريت مع طلاب بالغين، هذه الممارسات هي حل سريع في يوم مدرسي مزدحم ولكن، على المدى الطويل، نادرا ما تؤدي إلى تغييرات سلوكية عند الطالب، فكر في المكان الذي يمكن فيه فتح مساحة للمحادثة بدلًا من العقاب"

وتأتي "تنشئة العلاقات"، في نهاية المطاف، كل هذه الطرق تهدف إلى المساعدة في إعطاء الأولوية للعلاقات بين المعلم والطالب والعلاقات بين الطلاب أنفسهم في الفصول الدراسية، إن هذه العلاقات هي التي تسمح بأن ينظر للطالب على أنه شخص، بدلا من، على سبيل المثال، طفل متوسط القدرة، عندما نتواصل مع الطلاب أمامنا من خلال احترامهم كأشخاص، والاستماع إلى وجهة نظرهم، والاعتراف بصعوباتهم والتصرف من منطق الرحمة، فنحن في نهاية المطاف, سنكون قادرين على نقد التقييمات التي يأخذها الطلاب، بدلا من الطلاب أنفسهم، ومن هنا، نبني فصلا دراسيا ومدرسة ونظاما تعليميا أكثر شمولية للجميع.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرق حديثة تساعد المعلم لمواجهة تفاوت قدرات الطلبة طرق حديثة تساعد المعلم لمواجهة تفاوت قدرات الطلبة



GMT 17:25 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كلير وايت كيلر تنتصر في أول عروضها لعلامة أزياء "جيفنشي"

GMT 06:05 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

ايلكر كاليلي يبدأ تصوير الثعبان فى تايلاند

GMT 01:46 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 03:36 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

عطور 2018 المفضلة لدى النجمات الشهيرات

GMT 12:44 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

اختاري حجر الأميتيست لإطلالة صيفية راقية

GMT 18:30 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الخلخال" يسيطر على موضة 2018 بقوة

GMT 18:06 2018 السبت ,03 آذار/ مارس

إطلاق سيارة نيسان 370Z نيسمو من الإمارات

GMT 14:24 2018 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

اللواء محمد خلفان الرميثي يكرِّم إبراهيم الدبل

GMT 12:39 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

فوز 3 فنانين في المعرض السنوي للفنون التشكيلية

GMT 11:59 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

اليمن تزخر بتاريخ عظيم في صناعة الحلي والفضيات

GMT 07:56 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

حسام البدري ينفي تلقيه عروضًا من اتحاد جدة

GMT 20:57 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

كيا تخطط للكشف عن سيارتها ذاتية القيادة الأولى في 2021
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates