هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الخميس 26 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟
القاهرة - صوت الإمارات

مع أعباء الحياة اليومية، سيأتى يوم على الأم لن تتمكن فيه من تحديد ما إذا كان طفلها يتحمل ما هو فوق طاقته أم لا. بالتأكيد إنه لأمر رائع ألا يجلس الطفل طوال النهار على الأريكة أمام التليفزيون وهو لا يفعل أى شئ، ولكنه فى الوقت نفسه قد يتحول الأمر ويصبح جدوله مزدحما بأمور فوق طاقته. ولذلك هناك دائما مجموعة من العلامات على الأم الانتباه إليها إذا كانت لا تريد لطفلها أن ينهار بسبب كثرة الأعباء والنشاطات والرياضات التى يمارسها، وفى النهاية فإنه لن يتمكن من الاستمتاع بطفولته. فى الوقت الحالى ينشغل الطفل بالعديد من الأمور ما بين المدرسة والنشاطات المتعلقة بها والرياضات المختلفة، وهو الأمر الذى قد يستلزم من الأم فى لحظة ما أن تفكر فى جعل طفلها يتخلى عن بعض تلك الأمور. قد تشعر الأم أحيانا أنه من الأفضل أن يكون طفلها دائما منشغلا بأمر ما بدلا من أن يكون لديه وقت فراغ يفعل فيه أمورا قد تضره كما تظن الأم. كما أن الأم تشعر أن طفلها قد يفوته الكثير إذا لم يكن مشغولا بنفس الأمور التى ينشغل بها بقية الأطفال من حوله. ومع كل تلك النوايا الطيبة للأم فقد تشكل الضغوط على طفلها، وقد يشعر الطفل بالإرهاق من الناحية المعنوية والجسمانية. وبالطبع فإن الرياضة مهمة للطفل من الناحية الصحية ومن ناحية تنمية مهاراته الاجتماعية ومن ناحية تعليمه النظام وعددا من الأمور الإيجابية الأخرى. من بين الأمور الأولية التى قد تجعلكِ تشعرين أن طفلكِ يتحمل ما هو فوق طاقته هو أن تبدأ درجاته المدرسية فى الانخفاض، مع الوضع فى الاعتبار أن الدراسة يجب أن تأتى فى المرتبة الأولى عند الطفل، وبعد ذلك تأتى الهوايات، وإذا كان طفلكِ ليس لديه الوقت الكافى لإنجاز الواجبات المدرسية فإنه يجب أن يتخلى عن إحدى هواياته حتى ترتفع درجاته المدرسية مرة أخرى. بالطبع لا تريد أى أم أن ترى طفلها حزينا أو تبدو عليه ملامح القلق، وقد أظهرت بعض الأبحاث أن الاكتئاب عند الأطفال قد يكون له علاقة بجدوله المزدحم دائما، ولذلك فمن الأفضل أن ينشغل الطفل بنشاط واحد فقط أو رياضة واحدة وأن يتميز فيها بدلا من أن ينشغل بعدد من الأمور . على الأم أن تعلم أن علامات الاكتئاب عند طفلها قد تكون متمثلة في المزاج السيئ وتجنب أصدقائه والبقاء هادئا طوال الوقت. تعتبر وجبات الطعام العائلية وقتا رائعا للتواصل وليتحدث الطفل خلالها عن يومه. إذا كان طفلكِ يفوّت الوجبات العائلية مثلا لأن لديه تمرين سباحة أو أى تمرين آخر وهو يتناول الطعام خارج المنزل كثيرا فإن تلك الأمور تعنى وجود خطأ ما لأنهم يفوتون قضاء وقت عائلى مميز مع الأسرة. قد يأتى طفلكِ يوما ما ويقول إنه يريد أن يتوقف عن ممارسة نشاط أو رياضة معينة كان مقبلا فى البداية عليها وفى تلك الحالة فإنكِ ستبدئين فى التساؤل بالطبع عن الطريقة التى يجب عليكِ التصرف من خلالها وكيفية التعامل مع الطفل فى تلك الحالة. وأحيانا قد يكون من الأفضل أن تنتظرى لرؤية ما إذا كانت شكوى الطفل هي بسبب مروره بيوم سيئ لأن مزاجه سيئ في هذا اليوم، ولكن إذا كان الأمر مختلفا فيجب عليكِ أن تبدئي فى النظر للأمر بجدية، وعليكِ فى تلك الحالة أن تسألى طفلكِ لماذا يريد أن يتخلى عن تلك الرياضة أو هذا النشاط وأن تبدئي فى التفكير فى بعض الحلول العملية. إن الأصدقاء هم جزء أساسى من حياة طفلكِ، ولذلك يجب أن تضمنى أن يكون لدى الطفل وقت كافٍ يقضيه معهم بعد الانتهاء من اليوم الدراسى، مع الوضع فى الاعتبار أن الطفل إذا أصبح كثير الانشغال وليس لديه وقت لأصدقائه فهذا لا يعتبر أمرا إيجابيا بالطبع. لا تستخدمى أبدا مع طفلكِ نظام الرشاوى أو المكافآت لتجبريه على أن يستكمل نشاطا ما بالرغم من عدم إرادته أو فوق طاقته، مع الوضع فى الاعتبار أن أى نشاط يمارسه الطفل يجب أن يكون هدفه المتعة وبناء المهارات.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات



GMT 15:20 2016 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

GMT 07:45 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

GMT 05:24 2016 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

GMT 04:11 2016 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

GMT 05:06 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

هل يتحمل طفلكِ أعباء ويشارك في نشاطات ؟

GMT 12:43 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 05:14 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

«هيرو 7 بلاك» ترتقي بالتصوير الرقمي

GMT 15:08 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

طارق الشناوي يكشف أسرار الأعمال الفنية على قناة أون بلس

GMT 21:59 2019 الإثنين ,20 أيار / مايو

نقل سولاف فواخرجي للمستشفى بعد حادث أليم

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 22:59 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

ابتكار دراجة كهربائية بتقنية 3D
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates