نائبة تونسية تطعن في رجولة قيادات حزبية
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الأربعاء 13 آب / أغسطس 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

طالبوا بإقالتها من المجلس التأسيسي

نائبة تونسية تطعن في "رجولة" قيادات حزبية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - نائبة تونسية تطعن في "رجولة" قيادات حزبية

تونس ـ أزهار الجربوعي

طعنت النائبة بالمجلس التأسيسي التونسي، كريمة سويد، في رجولة قيادات حزبها السابق "التكتل من أجل العمل والحريات" الذي يتزعمه رئيس "التأسيسي التونسي" مصطفى بن جعفر، منتقدة ﻣﺎ اعتبرته اﺳﺗﻔﺎﻗﺔ ﻣﺗﺄﺧرة لهم بعد اكتشافهم حقيقة حركة النهضة الإسلامية الحاكمة. وﻗﺎﻟت سويد التي قدمت مؤخرا استقالتها من التكتل (أحد أحزاب ائتلاف الترويكا الحاكم في تونس)، ﻣﺧﺎطﺑﺔ ﻗﯾﺎدات ﺣزﺑﮭﺎ السابق وﻋﻠﻰ رأﺳﮭم ﻣﺻطﻔﻰ ﺑن ﺟﻌﻔر" أنقذت نفسي منكم، لستم برجال "، وقد رفض القيادي في حزب التكتل محمد بنور في تصريح خاص لـ "مصر اليوم" الرد على النائبة كريمة سويد، قائلا "أرفض النزول إلى هذا المستوى من الخطاب، ولا أملك كلمات أعلق بها على كريمة سويد لأن ما نطقت به لا يستحق الرد ولا التعقيب". وكتبت النائبة كريمة سويد على صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" عندما كنت أنبه إلى أن حركة النهضة حركة لا تؤمن بالديمقراطية "لم أجد حينها أي تفاعل من قيادات حزب التكتل" . وﯾﺄﺗﻰ ھذا التعليق لسوﯾد ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﯾﺔ ﺣوار ﻣﻧﺳوب ﻟﻛﺎﺗب اﻟدوﻟﺔ اﻟﺳﺎﺑق ﻓﻲ وزارة اﻟﺧﺎرﺟﯾﺔ واﻟﻘﯾﺎدي ﺑﺎﻟﺗﻛﺗل اﻟﺗوھﺎﻣﻰ اﻟﻌﺑدوﻟﻰ اتهم ﻓﯾﮭﺎ ﺣرﻛﺔ اﻟﻧﮭﺿﺔ ﺑﺎﻟﺣرﻛﺔ اﻟﻼدﯾﻣﻘراطﯾﺔ اﻟﻣﺳﺎﻧدة ﻟﻠﺗطّرف والداعية إلى العنف. من جهته طالب حزب التكتل في بيان أصدره، الثلاثاء، كريمة سويد بالاستقالة من المجلس الوطني التأسيسي على خلفيــة تصريحاتها. وكانت النائبة بالمجلس التأسيسي التونسي كريمة سويد قد فازت بمقعدها النيابي في انتخابات 23 تشرين الأول /أكتوبر 2011 عن قائمة حزب التكتل، إلا أنها تُعتبر من بين الرافضين لانضمام التكتل إلى التحالف الحكومي الذي يتزعمه حزب حركة النهضة الإسلامي إلى جانب حزب المؤتمر من أجل الجمهورية الذي يقوده الرئيس المنصف المرزوقي، وهو ما جعلها تعلن استقالتها من الحزب في شباط/فبراير الماضي، لتنضم إلى قائمة نواب حزب المسار الديمقراطي الاجتماعي المعارض. وقد أعلنت ﻋﻀﻮ اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟﻮطﻨﻲ اﻟتأﺳﯿﺴﻲ ﻛﺮﯾﻤﺔ ﺳﻮﯾﺪ أن اﺳﺘﻘﺎﻟﺘﮭﺎ ﻣﻦ ﺣﺰب اﻟﺘﻜﺘﻞ وكتلته ﺑﺎﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟتأﺳﯿﺴﻲ ﺟﺎءت ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﯿﺔ حياد اﻟﺘﻜﺘﻞ ﻋﻠﻰ مبادئه اﻟﺘﻲ ﺗﺄﺳﺲ ﻋﻠﯿﮭﺎ واﻟﺘﻲ أﻗﻨﻌﺘﮭﺎ ﻟﻼﻧﻀﻤﺎم إليه ،ﻣﻀﯿﻔﺔ أن اﻟﺤﺰب ﺗﻨﻜﺮ ﻟﻤﺒﺎدئ اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاطﯿﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ اﻟﺘﺸﺎرﻛﯿﺔ. وﻗﺎﻟﺖ ﺳﻮﯾﺪ إن اﻟﺤﺰب ﯾﺘﺨﺬ ﻗﺮارته ﻣﻦ طﺮف 5 أﺷﺨﺎص ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﻓﯿﻼ رئيس الحزب ورئيس المجلس التأسيسي مصطفى بن جعفر الذي لا يستشير بقية أعضاء حزبه وينفرد بالرأي، على حد قولها. ودﻋﺖ أﻣﯿﻦ ﻋﺎم اﻟﺤﺰب ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺑﻦ ﺟﻌﻔﺮ إﻟﻰ اﺣﺘﺮام ﺗﻌﮭﺪاته ﻓﻲ اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻟتأﺳﯿﺴﻲ ﺑﺎﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻧﯿﺔ اﻟﺪوﻟﺔ ودﻋﻤﮭﺎ، والتوقف عن دﻋﻢ  مشروع اﻟﻨﮭﻀﺔ الرامي إلى إﻗﺎﻣﺔ دوﻟﺔ إسلامية متطرفة. ويرى مراقبون أن الخطاب السياسي في تونس قد بلغ بعد ثورة 14 كانون الثاني/يناير 2011 أدنى مستوياته وانتقل من دكتاتورية السلطة إلى دكتاتورية عكسية، يتم فيها التوجه إلى أعلى هرم في السلطة والحكومة وحتى رئيس الدولة، بعبارات نابية وخادشة للحياء ،لا ترقى إلى مستوى مضامين حرية التعبير والحق في المعارضة.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نائبة تونسية تطعن في رجولة قيادات حزبية نائبة تونسية تطعن في رجولة قيادات حزبية



GMT 18:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 11:56 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف غير سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 03:01 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

غوغل تعلن إيقاف خدمات Google Allo

GMT 12:47 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

لونلي بلانيت يكشّف عن أفضل 10 وجهات سياحية

GMT 01:31 2018 السبت ,28 إبريل / نيسان

النني يطلب من إنييستا عدم الرحيل عن برشلونة

GMT 11:34 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

شركة "Changan" تؤكد بدء روسيا في إنتاج "CS75"

GMT 14:51 2012 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

30 جريحًا إثر حريق كبير في نيجيريا

GMT 15:47 2013 الأحد ,10 شباط / فبراير

كاميرون تبدع تيجانًا للرأس من اللؤلؤ

GMT 14:02 2012 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

سمسم شهاب سعيد بنجاح "الإحساس نعمة"

GMT 08:35 2014 الخميس ,24 إبريل / نيسان

سموحة لا يقل عن الأهلي أوالزمالك

GMT 10:55 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد كعكة الباونتي بأسلوب بسيط

GMT 01:57 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

مطلوب صناع امل للعمل في دبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates