قوات الجيش الليبي تُطارد عناصر إرهابية تحصّنت في درنة المُحرّرة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الثلاثاء 29 تموز / يوليو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

قُتل أمين القبايلي المسؤول العسكري في "مجلس شورى" المدنية

قوات الجيش الليبي تُطارد "عناصر إرهابية" تحصّنت في درنة "المُحرّرة"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - قوات الجيش الليبي تُطارد "عناصر إرهابية" تحصّنت في درنة "المُحرّرة"

قائد الجيش الوطني المشير خليفة حفتر
طرابلس ـ فاطمة السعداوي

أطلت خلايا متطرفة نائمة برأسها مجددا في مدينة درنة (شمال شرقي ليبيا)، التي سبق أن أعلن قائد الجيش الوطني المشير خليفة حفتر تحريرها نهاية يونيو/ حزيران الماضي، بينما تواصل قوات تم الدفع بها منتصف الأسبوع الماضي مطاردة "عناصر إرهابية" تحصنت في بعض الأوكار بمحيط المدينة القديمة.

وأعلن خلال المواجهات عن مقتل قياديين من "مجلس شورى درنة" على أيدي قوات الجيش، بعد محاصرتهما في حي الساحل الشرقي بدرنة، واعتقال عناصر أصولية أخرى، وتناقلت وسائل إعلام محلية مقتل أمين القبايلي، المسؤول العسكري بـ"مجلس شوري درنة"، الملقب بـ"الأبرص"، خلال مواجهة مسلحة مع قوات الجيش في المدينة القديمة.

ودخل الأبرص (32 عاما)، المنتمي إلى كتيبة "أبوسليم"، في عدة مواجهات مسلحة مع قوات الجيش الوطني، عقب اصطفافه مع "مجلس شورى المجاهدين" عام 2014، وقال مصدر محلي إن "الاشتباكات الجارية مع بقايا الأصوليين المتمركزين على أطراف درنة أسفرت أيضا عن مقتل الناجي إدريس"، مشيرا إلى أن القوات تواصل مداهمة باقي المحاور التي تتخذ منها تلك العناصر ملاذات بعيدا عن عيون قوات الكتيبة (210 مشاة)، التي وصلت المدينة منتصف الأسبوع الماضي لتعقب فلول المتطرفين الفارين من الحرب التي شنها الجيش خلال الأشهر الماضية في درنة.

وأمر المشير حفتر بمواصلة تعقب المتطرفين في درنة حتى يعود الأمن إلى المدينة. وبناء عليه، وصلت وحدات اللواء (106 مجحفل) والكتيبة (210 مشاة) إلى درنة، قصد مساندة غرفة عمليات عمر المختار.

وقالت شعبة الإعلام الحربي، التابعة للقيادة العامة، في بيان، إن "القوة العسكرية التي وصلت ستساعد في ضبط الشارع العام، وتأكيد استتباب الأمن في المدينة، وإرجاع هيبة الدولة، وتفعيل وتأمين مؤسساتها وكل أهدافها الحيوية، وتطهير المدينة من الخلايا النائمة".

وأطلق حفتر في السابع من مايو/ أيار الماضي عملية عسكرية تهدف إلى "تطهير" درنة، التي يقطنها قرابة 150 ألف نسمة، من "العناصر الإرهابية"، وظلت هذه المدينة الساحلية معقل عناصر أصولية مسلحة من مختلف التيارات، أبرزهم "مجلس شورى مجاهدي درنة"، الموالي لتنظيم القاعدة.

وقال حفتر حينها عبر خطاب تلفزيوني: "نعلن بكل فخر تحرير مدينة درنة الغالية على كل الليبيين، وعودتها آمنة مطمئنة إلى أحضان الوطن، لتعم الفرحة كل أرجاء ليبيا"، محذرا من أن "تتحول ثروات ليبيا إلى مصادر تمويل للجماعات الإرهابية"، موضحا أن "العالم يمنع الجيش من التسلح، ويغض الطرف عن تلقي الإرهابيين السلاح".
وأكد مصدر أمني أن "بعض أفراد التشكيلات المسلحة، والجماعات الإرهابية التي فرت أمام ضربات الجيش الوطني في درنة خلال الأيام الماضية، بدأت في تجميع صفوفها، ولوحظت في (محور المغار)، وبعض الملاذات الأخرى، لكن قوات الجيش تصدت لهم، وقتلت بعضهم، بينما فر البعض الآخر".

وأضاف المصدر، الذي رفض ذكر اسمه أن "الجيش استعاد السيطرة على مدينة درنة، بما في ذلك مرافئها الحيوية، ويواصل تفتيش الجيوب الإرهابية، حتى يتم القبض على جميع الفارين"، لافتا إلى أن "الأجهزة المعنية تحقق مع 3 قادة يترأسون أجهزة عسكرية في درنة، كانت كتيبة تابعة للجيش قد قبضت عليهم أخيرا"، دون الكشف عن تفاصيل أخرى.

وطالبت الغرفة الأمنية العليا، المكلفة من القيادة العامة بتأمين درنة، المواطنين بـ"ضرورة التعاون معها"، والتجاوب مع قائدي المركبات الآلية "التي تحمل شعارها الرسمي في أثناء عمليات القبض على الخارجين عن القانون"، منوهة إلى "التنبه من الشعار الخاص بالمركبات المتخصصة للقبض عن المطلوبين".

ودعت الغرفة سكان المدينة وضواحيها، في بيان تلفزيوني بثته فضائيات محلية، إلى الإبلاغ عن "أي مركبة آلية لا تحمل شعار الغرفة، ويجب التعامل مع مستقليها على أنهم من جماعات إرهابية.. والقانون في صفكم، والغرفة الأمنية معكم"، كما تطرقت إلى المواطنين المطلوبين للجهات الأمنية، وقالت إن "العائلات التي تريد تسليم أبنائها المطلوبين، سيتم التحقيق معهم، وإن ثبتت براءتهم فسيطلق سراحهم، أو تتم محاكمتهم وفقا للقانون".

 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوات الجيش الليبي تُطارد عناصر إرهابية تحصّنت في درنة المُحرّرة قوات الجيش الليبي تُطارد عناصر إرهابية تحصّنت في درنة المُحرّرة



GMT 07:42 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج العذراء

GMT 07:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الأسد

GMT 11:34 2012 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

انفجار هائل قرب معسكر لقوات الجيش في رفح

GMT 01:45 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن أخر مصارع لفريق فلير المشارك في جوهرة التاج

GMT 15:57 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

نصائح تخلص الرجال من الحرج عند إنقاص الوزن

GMT 22:19 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

العداء الكندي أندريه دي جراسي يختار مدربه الجديد

GMT 21:04 2018 السبت ,20 تشرين الأول / أكتوبر

رولز رويس تطلق CULLINAN نهاية 2018

GMT 18:53 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ميجان تتألّق بفستان مُثير مُستوحى من تصميم "فيرساتشي"

GMT 03:39 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

شيفروليه تكشف عن كمارو 2019 بتحديثات جديدة

GMT 17:12 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

HP تكشف عن جهازى لاب توب كروم بوك 14 G5 و11 G6

GMT 12:53 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

شكراً محمد بن زايد

GMT 02:44 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد والوطن وجرش أبطال ملتقى وبطولة الضاحية السعودية

GMT 13:10 2014 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الرضاعة تُقلل من مُضاعفات الأمراض المُعديّة

GMT 03:02 2012 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فرقة الرقص المسرحي المصري تقدم أول عروضها في الجزائر

GMT 19:38 2020 الخميس ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 30 نوفمبر / تشرين الثاني لبرج الأسد

GMT 18:45 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"جاغوار" تطرح نموذجًا جديدًا من السيارات الفارهة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates