ميشيل أوباما تكشف في مذكراتها أنها أنجبت بنتيها بالتلقيح
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الجمعة 15 آب / أغسطس 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

خصَّصت مساحات كبيرة منها لترامب ومدى ازدرائها له

ميشيل أوباما تكشف في مذكراتها أنها أنجبت بنتيها بالتلقيح

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - ميشيل أوباما تكشف في مذكراتها أنها أنجبت بنتيها بالتلقيح

السيدة الأميركية الأولى السابقة ميشيل أوباما
واشنطن ـ رولا عيسى

كشفت السيدة الأميركية الأولى السابقة ميشيل أوباما، أنها أجهضت حملها قبل 20 عامًا، وأنها هي والرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما أنجبا ابنتيهما عن طريق "الحقن المجهري". جاء ذلك في كتاب مذكراتها الذي تحدثت فيه بصراحة عن مسألة الإجهاض، والتي طرحتها في كتابها الجديد بعنوان "Becoming" ، الى جانب تفاصيل أخرى غير معلنة سابقاً، وذلك في مقابلة مع روبن روبرتس، التي أثارت جدلا كبيراً في برنامج "صباح الخير يا أميركا" يوم الجمعة على شبكة "إيه بي سي" الأميركية.

وأوضحت ميشلين، كيف عانت من الإجهاض قبل عشرين سنة، قائلة: إنها "شعرت بالضياع والوحدة، وإنها استخدمت في النهاية عمليات التخصيب حتى تتمكن من إنجاب ابنتيها". وأضافت: "شعرت بأنني فشلت لأنني لم أكن أعرف كيف كانت حالات الإجهاض الشائعة؛ لأننا لا نتحدث عنها.. كنا نعيش ألماً، وكان علينا القيام بالحقن المجهري".

ميشيل أوباما تكشف في مذكراتها أنها أنجبت بنتيها بالتلقيح

وأضافت ميشيل أوباما، إنها "قررت تسليط الضوء في مذكراتها على الإجهاض وأطفال الأنابيب من أجل توعية السيدات لتجنب حالات الإجهاض والألم النفسي الذي عانت منه قبل أعوام كثيرة، ولأنها حينها لم تكن تعرف ما هي الأسباب الشائعة التي تؤدي للإجهاض لكي تتجنبها". 

وعلى الرغم من أن تفاصيل أخرى عن الإجهاض من ميشيل لم تتم مشاركتها بعد ، فمن المرجح أنها عانت من الخسارة المدمرة قبل فترة طويلة من حملها لابنتها الكبرى ماليا ، التي تبلغ الآن 20 عامًا. فقد وُلدت ماليا في يوليو/تموز 1998 ، مما يعني أن إجهاض ميشيل حدث على الأرجح في عام 1997 ، قبل فترة من ولادتها لطفلتها الكبرى.

وكشفت ميشيل أيضًا أنها والرئيس السابق باراك أوباما "اضطرا لإجراء التلقيح الاصطناعي" لانجاب بنتيهما ساشا وماليا ، اللتين تبلغان الآن 17 و 20 ، موضحة أنه بسبب سنها في ذلك الوقت ، كانت قلقة بشأن عدم القدرة على الحمل بشكل طبيعي .

وفي ذات الكتاب، تكشف ميشيل أنها "قررت البحث عن علاجات التلقيح الاصطناعي وبدأت بأخذ جرعات هرمونية". وقالت: "كنا نحاول الحمل ولكننا لم نستطيع"، وفي ذلك الوقت ، لم تتحدث ميشيل عن إجهاضها ، أو معاناتها للحمل ، مع العديد من الناس ، وهو قرار تعترف به الآن انه كان خاطئا. كما كشفت أوباما في مذكراتها أيضاً "صراعاتها المبكرة في زواجها من أوباما، بعد أن بدأ مسيرته السياسية". وأشارت الى أنهما خضعا للاستشارات الزوجية معاً في محاولة لحلها.

وقالت ميشيل لروبن: "كانت المشورة المتعلقة بالزواج بالنسبة لنا واحدة من تلك الطرق التي تعلمنا فيها كيف نتحدث عن اختلافاتنا". واضافت: "أعرف الكثير من الأزواج الشباب الذين لا يلجأون إلى الاستشارات الزوجية، لكني أريدهم أن يعرفوا أن ميشيل وباراك أوباما ، اللذين يتمتعان بزواج استثنائي ويحبان بعضهما البعض ، عملا معاً للحصول على المساعدة في زواجهما عندما احتاجا ذلك. "

وأشارت ميشيل أيضاً إلى أن أحد الدروس الأساسية التي تعلمتها خلال زواجها من باراك ، الذي تزوجته في أكتوبر/تشرين الأول من العام 1992 ، هو أن "سعادتها ليست مسؤولية زوجها وحده". واضافت "لذلك بدأت العمل أكثر وبدأت أطلب المساعدة أكثر. توقفت عن الشعور بالذنب. كان من المهم بالنسبة لي أن أعتني بنفسي ؛ هذا ليس دور باراك فقط".

الحمل والأمومة والزواج ليست هي القضايا الساخنة الوحيدة التي تعالجها السيدة الأولى السابقة في مذكراتها. فقد تحدثت ميشيل بصراحة عن كل شيء ، بدءاً من نشأتها في شيكاغو، إلى مواجهة العنصرية في الحياة العامة ، لتصبح أول سيدة أولى ذات بشرة سمراء في البلاد.

وتعترف ميشيل أنها صدمت من مستوى الإساءة اللاذعة التي لقيتها في طريقها عندما أعلن باراك عن قراره بالترشح في الانتخابات الرئاسية لعام 2008 ، موضحة أنه "بينما كانت تعرف أن الحملة ستكون صعبة ، لم تكن لديها أدنى فكرة عن النقد الشخصي الذي ستواجهه".

وكتبت تقول: "كنت أنثى ، ذات بشرة سمراء، والتي كانت بمثابة فرصة لبعض الناس للعنصرية الشديدة ضدها، وبينما تمكنت من التغلب على الانزعاج من مثل هذه الهجمات الشخصية المؤلمة ، فإن التجربة تركتها غير راغبة تقريبًا في الترشح لمنصبها وهي أخبار ستثير بلا شك غضبًا كبيرًا لأولئك الذين كانوا يأملون أنها قد تدخل حملة رئاسية مستقبلية".

 

وفي مقتطفات من الكتاب الذي تم نشره بالفعل ، قامت ميشيل أيضا بتفجير مفاجئة، حيث كشفت عن رد فعلها وصدمتها عندما علمت أن دونالد ترامب، سيحل محل زوجها في البيت الأبيض.  وقالت: إنها "لن تغفر لترامب دوره في الترويج لنظرية المؤامرة، المعروفة إعلاميا بـ"بيرثير"، التي زعمت زوراً أن الرئيس السابق باراك أوباما لم يولد في الولايات المتحدة، وأن انتخابه رئيساً لأميركا كان باطلاً". وذكرت، أن "دور ترامب المركزي في الترويج للباطل عرّض عائلتها للخطر". وسألت في كتابها: "ماذا لو أن شخصاً لديه عقل غير مستقر حمل بندقية وسافر إلى واشنطن؟ ماذا لو ذهب هذا الشخص بحثاً عن فتاتينا"؟ . واعتبرت أن دونالد ترامب، بتلميحاته القوية والمتهورة، كان يعرّض سلامة عائلتي للخطر؛ ولهذا فإنني لن أسامحه أبداً".

وفي الوقت نفسه، وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب هجوماً مضاداً إلى السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، حول ما تم تسريبه في مذكراتها، والتي قالت فيها إنها "لن تسامح ترامب لدوره في نظرية المؤامرة التي أطلقها ضد زوجها الرئيس السابق باراك أوباما للتشكيك في مكان ولادته".  وقال ترمب في تصريحات للصحافيين: "لقد حصلتْ على الكثير من المال لكتابة هذا الكتاب، وهم دائماً يتوقعون جدلاً قليلاً"، مضيفاً: "سأعطيك بعض الجدل أيضاً، أنا لن أسامح الرئيس باراك أوباما على ما فعله بجيشنا الأميركي الذي تم استنزافه، وكان عليّ إصلاح ذلك. ما فعله بجيشنا جعل هذا البلد غير آمن لكما ".

ويلقي الكتاب الجديد الضوء على علاقات ميشيل أوباما المعقدة مع العالم السياسي بعد أن باتت مشهورة، ويغطي كل شيء عن حياتها، بدءاً من نشأتها في ولاية شيكاغو - معقل الأميركيين السود في الولايات المتحدة - مروراً بمواجهتها للعنصرية في الحياة العامة بعد بزوغ اسم زوجها على الساحة الأميركية، ودهشتها بعد إعلان نتيجة فوز أوباما، وأنها أصبحت أول سيدة أولى سوداء في البلاد، إلا أنها تركز مساحات كبيرة من الكتاب على الرئيس ترامب ومدى ازدرائها العميق له.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشيل أوباما تكشف في مذكراتها أنها أنجبت بنتيها بالتلقيح ميشيل أوباما تكشف في مذكراتها أنها أنجبت بنتيها بالتلقيح



GMT 23:28 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الجوزاء

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 21:04 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 13:27 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 20:40 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 20:46 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر

GMT 09:04 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

هيئة طرق دبي تدرس تشغيل "عبرات" نموذجية في مواقع سياحية

GMT 10:29 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

43 أسبوعًا من عمرالمرأة البريطانية تعتني بمظهرها

GMT 19:29 2017 السبت ,23 أيلول / سبتمبر

فولفو تطلق سيارتها من فئة الدفع الرباعي "XC40"

GMT 12:46 2012 السبت ,18 آب / أغسطس

أصول المصارحة الزوجية

GMT 05:47 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

"سلهودة" تنتزع ناموس الأبكار و"حشيم" أول الجعدان

GMT 17:03 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

استقالة رئيس تلفزيون كوري بعد إهانة طفلته لسائقها الخاص
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates