البحث عن فريد الأطرش مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

"البحث عن فريد الأطرش" مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "البحث عن فريد الأطرش" مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار

الرباط ـ وكالات

"البحث عن فريد الأطرش" هي المجموعة القصصية الرابعة للروائي والناقد المغربي محمد أنقار بعد "زمن عبد الحليم" (1994)، و"مؤنس العليل" (2003)، و"الأخرس" (2005). تتشكل المجموعة من عشر قصص هي على التوالي: بلغ سلامي إلى عايدة. هدية. عين شكوح. الفـم. العلم نـور. تفاحة عبد الجليل. ذئب النويـنو. رياح التيتانيك. قطة الخلاء. بالمناسبة.. أين اختفي فريد الأطرش؟. نقرأ في الغلاف الأخير: "منذ البداية، يخبر المؤلف قارئه النبيه  بأن عملية البحث عن فريد الأطرش لن تتوَّج بالعثور على هذا الفنان خلال قــراءة المجموعة. كما يخبره بأن عملية البحث إذا كانت تكتسي  أهمية ما، فإن الوسيلة التي تمت بها في هذه المجموعـــة لا تقل أهمية عن البحث ذاتــه. لقد غدا السؤال عن ماهية القيم الفنية الأصيلة في زماننا صعبًا، لكنه ليس  مستحيلاً.  وفريد الأطرش قيمة فنية كبيرة جديرة بأن نتساءل، على الأقل، عن رمزيتها، ومدى قدرتها على تنوير بعض عتمة زمننا الراهن..". يمكن اعتبار هذه الكلمات بمثابة مفتاح لقراءة المجموعة. وهي في حقيقتها دعوة إلى القارئ كي يسهم بنصيبه الوافر في مقاربة بعض دلالات العمل، واستشراف جوانب من معانيه. بمعنى آخر إن الكاتب يدعو القارئ بصورة صريحة إلى تأمل الأساليب والصيغ التي شُكلت بها الدلالات العامة للمجموعة إلى جانب احتفائه بتفاصيل الموضوعات. من أجل تحقيق تلك الغاية لم يكن ثمة حضور مباشرة لفريد الأطرش إلا في سطر وحيد ورد في صيغة سؤال قبيل خاتمة المجموعة: "بالمناسبة.. أين اختفى فريد الأطرش؟". أما عنوان المجموعة فمستلهم من التصور العام الذي تصدر عنه أكثر من صدوره عن ذلك الحضور المباشر. هذه الخطة في الصياغة ليست جديدة لدى المؤلف. فقد كان ثمة غياب تام لعبد الحليم في مجموعته الأولى الحاملة لذات الاسم. وقل الأمر نفسه عن "مؤنس العليل" و"الأخرس". هي خطة تراهن على تشيكل الدلالات وبناء الكون القصصي انطلاقًا من النص الغائب أكثر مما تراهن على الكلمات المدونة والنص الحاضر المكتوب. هي دعوة إذن إلى طلب المتعة الجمالية والقيمة الإنسانية بواسطة التأمل والفراسة واستشراف ما بين الأسطر.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البحث عن فريد الأطرش مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار البحث عن فريد الأطرش مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار



GMT 13:28 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 13:21 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 07:26 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الكاراتيه المصري على قمة العالم لعام 2019

GMT 17:55 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

موجة صقيع قطبية تضرب الولايات المتحدة وكندا

GMT 19:42 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

11 قتيلاً بانهيار جليدي في كشمير

GMT 19:01 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

صديقة أحمد الفيشاوي الجديدة تثير جدلاً واسعًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates