صدور ترجمة تعلم الصلاة في عصر التقنية من دار مصر العربية
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

صدور ترجمة "تعلم الصلاة في عصر التقنية" من دار مصر العربية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - صدور ترجمة "تعلم الصلاة في عصر التقنية" من دار مصر العربية

تعلم الصلاة في عصر التقنية"
القاهرة - صوت الامارات

عن دار مصر العربية للنشر والتوزيع، صدرت رواية "تعلُّم الصلاة في عصر التقنية" تأليف الكاتب البرتغالي الشهير جونزالو. إم. تافاريس، وترجمة الحسين خضيري، والرواية كانت قد حصلت على جائزة أحسن رواية مترجمة في فرنسا عام 2010.

جاء في تصدير الرواية "بدا واضحًا لـ لِينز أن ثمة شخصًا يجري تجارب على الإنسانية؛ تمامًا مثل كيميائي يتلاعب بالمواد على طاولة عمله، شخصٌ ما يقوم بمزج المواد، يختبر ردود الأفعال، يجري تعديلات بسيطة. المرض- وذلك المرض تحديدًا - يبحث عن أفضل المسارات، مثل أي حيوانٍ حي، تلك الأكثر ميلًا للحركة؛ ويملك هذا المرض منطقًا في التسلل إليه. إنَّه ليس مجرد كتلة مباغتة، سوداء، وحشية تجعل شيئًا ما ينهار- إنَّه ليس قنبلةً.

على النقيضِ من ذلك، يبدو أنَّه يستمتع في ألَّا يطرحنا أرضًا من ضربة واحدة، فيسمح لنا بحرية حركة يائسة، إيقاع من العناء كل دقيقة أو كل سنتيمتر مربع، والذي يحرص بداية ألَّا يتجاوزه، كأن متعته تزداد أكثر كلما ازدادت مقاومة الجسم المضيف. إنه مرضٌ يتخذ مسلكه عبر دروب صغيرة، قد يبدأ من نقطة مركزية واحدة، لكنه سرعان ما ينطلق باتجاه نقطة أخرى، مواضع جزئية في أنحاء الجسد. يبدأ هذا المرض في لفت انتباه الجسد، تحديدًا بمجرد أن يوشك الأخير على أن يخسر المعركة. ليست هنالك، إذن، مواجهة بين جسد وجسد؛ المرض ليس جسدًا، إنَّه مادةٌ بالكاد يمكن رؤيتها، تكاد تكون شفافة؛ من الصعب طرح المرض أرضًا مثلما يطرح المرءُ رجلًا.

وبتجنب مثل هذه المواجهة، والإصرار على خوض حرب عصاباتٍ ماكرة، يعمل المرض وفق استراتيجية لقهر حلفاء الجسد واحدًا تلو الآخر، وما أثبتته التحاليل المختلفة التي أجريت على مدار فترة من الزمن أن الأجزاء العفية المختلفة في الجسد ستبدل انحيازاتها- شهرًا إثر شهر- وتنتقل من فريق إلى فريقٍ آخر، إلى معسكر الأعداء: خضوعٌ يمثل مزيجًا من الاستسلام والخيانة.

الحسين خضيري الذي صدر له منذ أسابيع ديوان شعر "ليس في انتظاره أحد" عن دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، كان قد صدر من قبل وعن دار مصر العربية أيضًا روايتان للكاتب المالطي إيمانويل ميفسود، وهما "جوته هايم" الحاصلة على جائزة الاتحاد الأوروبي عام 2015 ورواية باسم "الأب والابن" الحاصلة على جائزة الاتحاد الأوروبي عام 2011.

 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور ترجمة تعلم الصلاة في عصر التقنية من دار مصر العربية صدور ترجمة تعلم الصلاة في عصر التقنية من دار مصر العربية



GMT 05:26 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ثقافة الإسكندرية تناقش رواية "يوسف 2049"

GMT 03:19 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

"الحوار الثقافي بين الشرق والغرب" إصدار جديد لهيئة الكتاب

GMT 21:49 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

صدور "لكنك ستفعل" رواية جديدة عن المتوسط لجوزبه كاتوتسيلا

GMT 03:07 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

الثلاثاء حفل إطلاق كتاب الشيخ إمام " الإنسان والفنان"

GMT 19:43 2019 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

"شقيق الروح" صلاة جنائزية كتبت لإحياء ذكرى المنسيين

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 19:40 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الثور

GMT 15:58 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الدلو

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:05 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 20:53 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الثور

GMT 09:25 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

عرض الموسم الثالث من "مسرح مصر" على "MBC مصر"

GMT 11:38 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "نورث آيلاند" يتمتع بالعُزلة والخصوصية في سيشيل

GMT 17:59 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج العقرب

GMT 20:36 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 19:47 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يخسر معركته مع برشلونة حول فاران الجديد

GMT 03:54 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

مكياج العيون السموكي أحدث صيحة لتوديع عام 2018

GMT 18:43 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

"هالستاتر" لعشاق التزلج في الهواء الطلق

GMT 14:18 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

10 آلاف خطوة يوميًا لفقدان نصف كيلو من وزنك أسبوعيًا

GMT 08:16 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

هيونداي تكشف عن موديلات "جراند ستاريكس" 2018 بهذه المواصفات

GMT 21:50 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ولي العهد يلتقي رئيس وزراء جمهورية تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates