الشارقة القرائي للطفليناقش الانتماء في الإبداع الأدبي
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الجمعة 20 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

"الشارقة القرائي للطفل"يناقش الانتماء في الإبداع الأدبي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "الشارقة القرائي للطفل"يناقش الانتماء في الإبداع الأدبي

الشارقة القرائي للطفل
الشارقة -صوت الامارات

 

استعرضت جلسة حوارية بعنوان «أنتمي إليكم» أثر الانتماء الإنساني في الإبداع الأدبي، والأسس التي تُبنى عليها الحضارة المجتمعية، ودور الفرد وتأثيره في المجتمعات، استضافها المختبر الثقافي، ضمن فعاليات الدورة العاشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الذي يستمر حتى 28 الجاري، في مركز إكسبو الشارقة.

واستضافت الجلسة، التي أدارها فرج الظفيري، الدكتور السوداني حيدر وقيع الله، والكاتبة الأميركية تيفيني تومبسون وايت، وتناولا دور الانتماء في تعزيز الحضور الإنساني للفرد، ومدى قدرته على خلق مساحات إبداعية لدى المؤلفين والكتّاب العالميين، كما ناقشا الأسس التي تُعزز حضور الفرد في المجتمع وجعله عنصراً فاعلاً فيه.

واستهل الدكتور وقيع الله حديثه بالإشارة إلى أن مسألة الانتماء ليست ترفاً، بل هي التزام بين الأفراد والمجتمعات التي يعيشون بها، مؤكداً أن الانتماء يسهم في صقل الشخصية، وتوجيهها لتكون عنصراً فاعلاً، أو مارقاً في المجتمع، مشيراً إلى وجود فجوة واضحة بين الفرد المنتمي واللامنتمي، فالأول يمتلك تأثيراً إيجابياً في المجتمع، أما الثاني يترك أثراً سلبياً.

تحديات

وقال وقيع الله: «هناك تحديات كبيرة في مجال الانتماء، لكون العديد من البشر ينتمون إلى أشياء كثيرة، فالانتماء يشبه الدوائر التي تنتج عن سقوط حجر في ماء راكد، سرعان ما تتقلص لتشكّل دائرة واحدة نهائية، هنا نستطيع أن نطلق على هذه الدائرة مفهوم الوطن والأسرة والدين والجنس، وغيرها من المفاهيم الملاصقة للإنسان».

وأشارت الكاتبة الأميركية تيفيني تومبسون وايت إلى أن الانتماء مسألة أساسية وضرورية للفرد، وهي عامل يرسّخ حضور الإنسان كعضو فاعل في المجتمع، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أن المجتمعات التي تتحلى بالديمقراطية ليس لها قيمة إن لم تعزز وجود الإنسان وتنمّي دوره وتشركه في جميع تفاصيل الحياة فيها.

وقالت وايت: «فكرة الانتماء تبدأ منذ الصغر، من الدفقة الأولى، ومن أول حجر تضعه العائلة في بناء هذا الإنسان، فالأسرة هي المحرّك الرئيس لمسألة الانتماء، وبعدها ينتقل التأثير للمجتمع الذي يؤدي دوراً كبيراً في صقل وتحفيز الإنسان، على أن يكون عنصراً مؤثراً فيه».

خلال الجلسة الحوارية «أنتمي إليكم » | من المصدر

تغطية إعلامية شاملة

على جانب آخر، تخصص مؤسسة الشارقة للإعلام تغطية إعلامية شاملة لفعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل في دورته العاشرة هذا العام.

وتعمل المؤسسة على نقل الحدث الثقافي الذي يقام بأكثر من 2600 فعالية، و286 ضيفاً من 121 دولة، بطواقم إعلامية مجهّزة من أرض الحدث، لتوفّر تغطية يومية للمهرجان عبر جميع الوسائل الإعلامية التابعة لها، في مواكبة مستمرة تشتمل على تخصيص استوديو تلفزيوني من أرض المعرض، وبث مواد ترويجية خاصــــة بالمهرجان على أثير إذاعة الشارقــــة وتلفزيون الشارقة خلـــــال أيام انعقاده.

وتتولى قناة الشارقة تغطية الحدث عبر برنامج «صباح الشارقة»، الذي يبث مجريات المهرجان من قلب الحــــدث بشكل يومي، إلى جانب كل من برامج «أطفالنا والكتاب»، و«أماسي»، و«أدب وفن»، إضافة إلى تغطيات وتقارير خاصة تعرض عبر نشرات أخبار الدار.

وبدورها، تبث إذاعة الشارقة أحداث وفعاليات المهرجان من خلال تغطية متواصلة عبر برنامج «الأثير» الذي خصص حزمة من اللقاءات والحوارات مع أبرز ضيوف الحدث، إلى جانب تغطية مستمرة يتولاها برنامج «البث المباشر»، لنقل المهرجان إلى أكبر شريحة من المستمعين.

كرنفال ثقافي

إلى ذلك، شهدت دورة المهرجان العاشرة، أول من أمس (السبت)، تنظيم كرنفال ثقافي لتعريف زوار المهرجان بالثراء الكبير الذي تزخر به الثقافة الفلبينية في المجالات الفنية والأدبية والفكرية والتراثية.

وحفل الكرنفــل، الذي شهد تفاعـــلاً كبيراً من الجالية الفلبينية بشكل خاص، وزوار المهرجان بشكل عـام، بمجموعة متنوعـــة من الأنشطــة والفعاليات المتنوعة، التي أتاحـت للجمهور فرصة التعرف عن قــرب إلى الثقافة والفنون الفلبينية، وشارك فـي الفعاليات متطوعون، وأدباء ومثقفون، وطلاب فلبينيون مقيمون في دولة الإمارات العربية المتحدة.

الفترة المسائية للسيدات

للمرة الأولى منذ إطلاقه قبل أكثر من عشرة أعوام، أعلنت هيئة الشارقة للكتاب عن فتح أبواب مهرجان الشارقة القرائي للطفل، في نسخته العاشرة التي تقام في مركز إكسبو الشارقة، للسيدات وأطفالهن حصراً، وذلك اليوم (الاثنين) خلال الفترة المسائية، من الساعة الرابعة عصراً وحتى الساعة الثامنة مساءً.

وتأتي هذه الخطوة في إطار المبادرات الجديدة وعمليات التطوير المستمرة التي كشفت عنها الهيئة بمناسبة احتفال المهرجان بدورته العاشرة، وبهدف منح السيدات حرية الحضور مع أطفالهن في المهرجان، وشراء الكتب، وحضور الندوات، والمشاركة في الفعاليات، في أجواء خاصة وأسرية.

وسيقتصر دخول المهرجان خلال هذه الفترة على السيدات والأطفال دون 16 عاماً، من الجنسين، على أن تظل الفترة الصباحية (من التاسعة صباحاً وحتى الثالثة والنصف ظهراً تقريباً) مفتوحة أمام الجميع، فيما سيكون دخول المهرجان اعتباراً من صباح الثلاثاء وحتى مساء السبت مفتوحاً أمام كافة الزوار.

شخصيات كرتونية

«ومضة»، و«شعاع»، و«قلم»، و«نقطة»، أربع شخصيات كرتونية، لا تكاد تفارق أروقة مهرجان الشارقة القرائي للطفل، حيث تقف الشخصيات الأربع بكل فرح وسعادة في مداخل المهرجان، وتعمل على استقبال زوار نسخته العاشرة، وترافق الأطفال في رحلة شغفهم بالقراءة والمعرفة.

وتعد الشخصيات الأربع، التي تم اختيار أسمائها من قبل متابعي حسابات مهرجان الشارقة القرائي للطفل، على مواقع التواصل الاجتماعي، ترجمة حقيقية للشعار الذي يرفعه المهرجان لهذا العام «مستقبلك.. على بعد كتاب»، والذي يرسخ أهمية المعرفة والعلم، ويقوم على حقيقة أن الكتاب هو أساس الثقافة، والسبيل المحوري في بناء الحضارات.

ولعبت طبيعة الكتاب دوراً مهماً في اختيار أسماء الشخصيات الكرتونية الأربع، حيث تمثل جميعها أساس التأليف والكتابة، فالقلم هو أداة الكتابة الذي يخط طريق الوعي، أما «نقطة» فهي تمثل البداية والنهاية في كل شيء، ولها حضور لافت في الكتابة والتأليف، بينما تعكس «ومضة» طبيعة حضور الأفكار في الذهن، والقدرة على ترجمتها، أما «شعاع» فهو يمثل الامتداد الطبيعي للمعارف والعلوم.

الزائر لفعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل يلمس مدى تفاعل الأطفال مع الشخصيات الكرتونية الأربع التي صُممت بطريقة كرتونية، حيث دأبت الشخصيات على التجوال بين الفعاليات والوقوف في مداخل مركز إكسبو الشارقة؛ لنشر المرح ورسم الفرح على وجوه الأطفال الباحثين عن المعرفة.

تعزيز

بين ورشة عمل تطبيقية، وأخرى تثقيفية، يعزز برنامج المهرجان قدرات الأطفال، وخبراتهم الذهنية والجسدية، من خلال إتاحة الفرصة لهم لعيش متعة الرسم الحرّ، وتشكيل اللوحات الخاصة بهم من خلال مزيج لوني على أيدي خبراء مختصين في مجالات الفنون من مختلف دول العالم، كما يحظى صغار الشارقة القرائي بمتعة تأليف النصوص الإبداعية الخاصة بهم.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشارقة القرائي للطفليناقش الانتماء في الإبداع الأدبي الشارقة القرائي للطفليناقش الانتماء في الإبداع الأدبي



GMT 17:36 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:05 2018 الإثنين ,07 أيار / مايو

تجنبي هذه الأخطاء في تصميم "ديكور المنزل"

GMT 19:05 2012 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

باذنجان مع لحم

GMT 06:47 2012 الجمعة ,14 أيلول / سبتمبر

كابيللو: فالكاو مبهر مثل ميسي

GMT 23:07 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحمل

GMT 10:38 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيللي كريم تُعلن عن إجرائها عملية جراحية دقيقة في واشنطن

GMT 00:34 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

"اللحاف الذكي" يقضي على مشكلة الأزواج "العويصة"

GMT 14:55 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كاتي برايس في إطلالة بسيطة أثناء التسوق

GMT 00:56 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

من فوائد البامية فقدان الوزن والوقاية من سرطان الرئة

GMT 21:08 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك 10 أماكن لا تُفوت زيارتها إذا كنت من عشاق المغامرة

GMT 02:38 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

استدعاء 207 سيارة من طراز أودي R8 في الصين

GMT 00:00 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

سقوط طفلة تحت القطار أثناء انشغال والدتها بـ"الهاتف"

GMT 08:32 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مهرجان الفنون والفلكلور الأفروصيني يكرّم فرقة "الفور إم"

GMT 12:25 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

نيكي هالي تتهكم على ترامب بسبب خطابه في الأمم المتحدة

GMT 07:51 2018 السبت ,20 تشرين الأول / أكتوبر

منح دراسية للطلبة المتفوقين في "نجاح أبوظبي 2018"

GMT 03:44 2018 السبت ,20 تشرين الأول / أكتوبر

نادي الفروسية يقيم حفل سباقه الـ 20 في الرياض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates