أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مشاكل العمل

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

المغرب اليوم

ينتاب الموظف في أي مؤسسة حالة من عدم الرضا عن العمل فيها لعدم استمتاعه بالمهام التي يقدمها، بالإضافة إلى أشياء أخرى، لكن هناك أسباب تدفع الفرد لترك العمل كما يقول الدكتور أيمن الدهشان خبير التنمية الإدارية، والأسباب التي قد تدفعك إلى الإقلاع عن هذه الحياة البائسة لتبدأ في البحث عن فرص أفضل. أسباب كافية تدفعك لترك العمل 1 - الاستخفاف بإسهاماتك في العمل أو حتى عدم الرغبة بها لكل منا أفكاره، ويرغب في التعامل مع أفكاره بجدية وأن تدخل حيز التنفيذ. فكم نسعد جميعاً عند المساهمة في عملنا بطريقة خاصة، أما حينما يستخف مديرك أو شركتك بأفكارك أو حتى يسخر منها، يعد ذلك أمراً مهيناً، بل إنه مثبطٌ للهمم، وسرعان ما ستتوقف عن الاهتمام بالعمل، فالحياة أقصر من أن تشعر باللامبالاة. 2 - التعرض للنقد على الملأ نحتاج جميعاً إلى الحصول على تقييم هادف يساعدنا على التقدم، وجميعاً يحتاج إلى دفعة خفيفة، وجميعنا يحتاج لإخبارنا بإمكانية إنجاز الأمور بطريقه أفضل أو كيفية القيام بذلك، ولكننا نحتاج لمعرفة مثل هذه الأمور على انفراد، فالحياة أقصر من أن تقضيها في انتظار اللحظة التي ستتعرض خلالها للنقد أو حتى الإهانة أمام الآخرين. 3 - عدم سماع كلمات الشكر على الإطلاق نحتاج جميعاً لكلمات المدح، فحينما نفعل أمراً جيداً، نحتاج لمعرفة ذلك، وجميعنا نفعل أموراً حسنة حتى أصحاب الأداء السيء، فالحياة أقصر من ألا تلقى عرفاناً على إسهاماتك. 4 - حرص مديرك على تعزيز العلاقات مع رؤسائه وليس مرؤوسيه أتعرفون طبيعة المدير الذي يقضي جل وقته في «تتبع» رئيسه بدلاً من أن يركز وقته وانتباهه على تقاريره المباشرة، كما لو أن وظيفتك الوحيدة تنحصر في المساهمة في تحقيق المجد الأعظم المنسوب لمديرك، المدير الناجح هو من يعي بأنه إذا نجح الفريق ونجح كل عضو من أعضائه، فإنه ينجح بذلك. فالحياة أقصر من أن تعكف على تطوير مسيرة مديرك المهنية على حساب مسيرتك أنت. 5 - الشعور بعدم وجود هدف لك كم نرغب جميعاً في الشعور بأننا جزء من كيان أكبر، حيث نشعر أننا نؤثر على حياة الآخرين ولا نؤثر على النتائج وحسب، فالحياة أقصر من أن تعود كل يوم إلى منزلك وأنت تشعر بأنك أنهيت عملك، ولكنك لم تنجز أمراً ذا أهمية أو هدف. 6 - الشعور وكأنك مجرد رقم كل شخص يمكن استبداله؛ لأن كل شخص يعمل في الأساس ليحصل على مقابل مادي، ولكن الناس عادة ما يتطلعون إلى جوانب أخرى بخلاف العائد المادي. فإنهم يرغبون في العمل مع أشخاص يكنون لهم كل الاحترام والإعجاب على أن يحصلوا على نفس القدر من الإعجاب والاحترام. فإذا لم يتوقف مديرك من وقت لآخر ليجري محادثة صغيرة حول العائلة أو توقف ليعرض عليك بعض المساعدة أو تقديم إطراء ما، أنك إذاً لست إلا مجرد ترس في الآلة الكبيرة، والحياة أقصر من أن تصبح ترساً في آلة كبيرة. 7 - عدم الشعور بأدنى درجات الحماس للذهاب إلى العمل كل وظيفة تحمل جوانب سلبية (أكاد أجزم أن «ريتشارد برانسون» مؤسس مجموعة «فيرجن» نفسه قد ينفذ بعض المهام التي لا تروق له). ولكن كل وظيفة تحمل كذلك بعض اللحظات الممتعة أو حتى بعض اللحظات المثيرة والمليئة بالتحديات. وعلى الجانب الآخر هناك ما يدفعك إلى قول «أتمنى أن أعمل في…». الحياة أقصر من أن تمضيها في انتظار وقت الرحيل. 8 - لا ترى أي مستقبل يلوح في الأفق كل وظيفة ستقودك إلى أمر ما: الحصول على ترقيه ما مثلاً، ولكن إذا لم تكن كذلك، يجب أن تتضمن هذه الفرصة تولي مسؤوليات إضافية وتعلم دروس جديدة وخوض تحديات جديدة. فلا بد أن يأتي الغد مختلفاً – بالمعني الإيجابي للكلمة – عن اليوم. المدير المناسب هو من يعمل على تطوير مستقبل الشركة، أما المدير الناجح فيعمل على تطوير مستقبل موظفيه كذلك، خاصهً إذا انتقل بعض هؤلاء الموظفين إلى محطات أكبر وأفضل في النهاية. فالحياة أقصر من أن تحيا بلا أمل. 9 - لا يوجد من يشاركك الأحلام ذاتها هناك عدد لا حصر له من الشركات التي أنشأها اثنان أو أكثر ممن عملوا معاً فيما مضى ولاحظوا أنهم يتمتعون بمهارات تكمل بعضها الآخر، ومن ثم لاحظوا قدرتهم على بناء مستقبل جديد معاً، وإذا كنت تخطط لتصبح رائد أعمال، فأفضل ما يمكنك فعله هو العمل لدى شركة كبيرة، لأنها تعد تجربة خالية من المخاطر، إذ يمكنك أن تتقابل مع زملائك وشركائك المستقبليين. واختر عدداً عشوائياً من الشركات وستجد من بينها عدداً من الشركات التي تأسست على يد رواد أعمال طموحين كانوا يعملون جنباً إلى جنب في الماضي، ثم تشاركوا في إنشاء شركاتهم البادئة. فالحياة أقصر من أن تعمل مع أشخاص لا يشاركونك الآمال أو الأحلام أو الرغبات ذاتها.

GMT 23:41 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

أسباب عدم اهتمام الخطيب بخطيبته

GMT 23:40 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

تعرفي على المراحل التي تمر بها الحياة الزوجية

GMT 23:38 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

تعرفي على المراحل التي تمر بها الحياة الزوجية

GMT 23:35 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

زوج لا يعرف أخطاءه

GMT 23:29 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

كيفية التعامل مع أخطاء المراهقين
 صوت الإمارات -
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates