انا بنت عمري 17 عامًا، لكن أحس بأني  ذكر حقيقي
آخر تحديث 09:03:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

أنا ذكر

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي عندي مشكلة وأتمنى أن تساعديني. انا بنت عمري 17 عامًا، لكن أحس بأني ذكر حقيقي. ولا أحب أي شيء يتعلق بالأنوثة. أرجوك ساعديني. ما العمل؟

المغرب اليوم

* الأمر طبيعي في مرحلتك العمرية. فكثير من المراهقين يمرون في مرحلة شك في الهوية الجنسية. وهي مرحلة مؤقتة وعابرة إذا ما تم التعامل معها بذكاء وتفهم من قبل ذاتك، ومن قبل من هم حولك، أو حتى المتخصصين، مثل الاخصائي النفسي في المدرسة. أحيانًا يعود رفض الانوثة عند من هم في مثل حالتك، الى كون البنت في مثل وضعك تكون قد تعرضت لأمور معينة، أو نتيجة مشاهدات معينة مرت بها، وجعلت الأنوثة غير محبذة بالنسبة اليها. واحيانًا يكون السبب مجرد تعليق سخيف عابر من الاهل أو حتى حلم أو خيال جنس عابر بأنك ولد أو أعجبت ببنت مثلًا. هي مجرد فكرة مفترض أن تكون عابرة. ولكن ان شعرت بأنها باقية في رأسك، فأنا أجد أنه سيكون من الجيد أن تذهبي للمعالجة النفسية والاجتماعية في المدرسة لتعينك. لكن الأهم، هو أن تتأملي في خلق رب العالمين لك. وان تعتبري أن الانوثة نعمة تستحق الشكر مثلما أن ذكورة الولد أيضًا نعمة. والله يريدنا أن نتأمل في حسن خلقه وعطائه.

GMT 23:41 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

أسباب عدم اهتمام الخطيب بخطيبته

GMT 23:40 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

تعرفي على المراحل التي تمر بها الحياة الزوجية

GMT 23:38 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

تعرفي على المراحل التي تمر بها الحياة الزوجية

GMT 23:35 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

زوج لا يعرف أخطاءه

GMT 23:29 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

كيفية التعامل مع أخطاء المراهقين
 صوت الإمارات -
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates