هاجم دب رجلا وهو في طريقه إلى العمل، في إقليم كشمير، قبل أن يهرع شخص لمساعدته.وتظهر لقطات الفيديو أحد المارة يحاول مساعدة الضحية من خلال ضرب الدب، الذي وضع كفيه حول جسم الرجل، بعصا.وبعد محاولات عديدة، ترك الدب ضحيته تحت صرخات شهود العيان. قد يهمك ايضا: إنقاذ دب من الموت المحقق بعد أن علقت رأسه في عبوة بلاستيكية عملية إنقاذتتمة

انتشر فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي يرصد عملية انقاذ دُب من وعاء علق برأسه وسط بحيرة في ولاية ويسكونسن الأميركية.ويظهر الفيديو المتداول، أن قاربا كان يسير في البحيرة، حيث شاهد قائده دبا على حافة الغرق، وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة، عند الاقتراب من الدب، تبين أنه وقع في مأزق لا يستطيع الخروج منه بنفسه، حيث علق برأسهتتمة

يبدو أن هذا الدب قد سئم من عض الذباب في الصيف، لذلك وجد طريقة مضحكة لتخفيف معاناته.وقال الشخص الذي صور الحيوان "رأينا هذا الدب على طريق ديمبستر السريع بكندا في الصيف. كان هناك الكثير من الذباب، لكن الدب وجد طريقة جيدة لحكّ ظهره. تمكنا من تصويره بالفيديو من سيارتنا". في التسجيل يمكنك أن ترى كيف يمشي الدب عبر الحقل بحثًاتتمة

يرعى المدافعون عن الحيوانات في مدينة "ماتش ويتلوك" في مقاطعة "شروبشاير" البريطانية، قنفذاً صغيرا أطلق عليه اسم "الدب"، بعد أن فقد أشواكه التي تغطي جسمه بسبب الإجهاد. وذكرت صحيفة "ديلي ميل"، أن موظفي مركز إنقاذ الحيوانات "Cuan Wildlife Rescue"، يشاهدون هذه الحالة السيئة لقنفذ لأول مرة. وقالت مديرة المركز، فران هيل: "أعمل في المركز منذ عشر سنوات، رأيت خلالها 6تتمة

تترك القطط  شبيه الدب، رائحة قوية تشبه الفشاراينما ذهبت. وكانت الرائحة لغزا محيرا إلا أن علماء من جامعة "ديوك" في الولايات المتحدة أرجعوا هذه الرائحة إلى مادة كيميائية موجودة في بول الحيوان، لكنهم لا يزالون غير متأكدين من كيفية صنع هذه الرائحة.  ويعرف هذا المخلوق باسم binturongs وهو ليس دبا أو قطا لكنه يرتبط بقطط الزباد. ويعيش المخلوق حياة انفرادية فيتتمة

تترك القطط  شبيه الدب، رائحة قوية تشبه الفشاراينما ذهبت. وكانت الرائحة لغزا محيرا إلا أن علماء من جامعة "ديوك" في الولايات المتحدة أرجعوا هذه الرائحة إلى مادة كيميائية موجودة في بول الحيوان، لكنهم لا يزالون غير متأكدين من كيفية صنع هذه الرائحة.  ويعرف هذا المخلوق باسم binturongs وهو ليس دبا أو قطا لكنه يرتبط بقطط الزباد. ويعيش المخلوق حياة انفراديةتتمة