يا ترى ممكن يا أهلى
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

يا ترى ممكن يا أهلى؟!

يا ترى ممكن يا أهلى؟!

 صوت الإمارات -

يا ترى ممكن يا أهلى

حسن المستكاوي
بقلم: حسن المستكاوي

** أمام الأهلى اليوم مباراة صعبة مع بايرن ميونيخ أحسن فريق فى عام 2020.. وبطل أوروبا، وبطل ألمانيا، وبطل كل حاجة. والألمان يلعبون بجد. وفى آخر مباراة للفريق قبل السفر إلى الدوحة لعب البايرن مع هرتا برلين، الذى يحتل المركز الخامس عشر وفاز بايرن بهدف للاشىء وأهدر ليفاندوفسكى ضربة جزاء، وكان الفوز مهما للفريق البافارى على الرغم من تصدره للدورى بفارق كبير عن لايبزيج صاحب المركز الثانى.. لأن فلسفة البايرن هى الفوز بكل مباراة يلعبها وكل بطولة يمكن أن يشارك بها.
** لكن هناك سؤال مطروح وهو: لماذا لا يحقق الفريق نتيجة كتلك التى حققها الرجاء البيضاوى المغربى وكاشيما أنتلرز اليابانى والعين الإماراتى فى كسر هيمنة بطلى أوروبا وأمريكا الجنوبية على نهائى البطولة فى أعوام 2013 و2016 و2018؟!
فى الواقع أن إنجازهم هذا كان على حساب أبطال كأس ليبرتادوريس. وهو ما يؤكد ما أشرنا إليه هنا من قبل عن فارق المستوى الحالى بين القارة الأوروبية وقارة أمريكا الجنوبية فى بطولات كرة القدم بشكل عام مثل السيطرة على ألقاب كأس العالم منذ 2006 وبطولة كأس العالم للأندية منذ 2005..
** بعيدا عن الأمنية والحلم، الكفة تذهب إلى بايرن ميونيخ بالمستويات الفنية. لكنى أهرب من التوقع. بالعودة إلى الذكريات.. ففى عام 1976 تعادل الأهلى مع مونشن جلادباخ 2/2، وفى العام نفسه هزم أوستريا فيينا 3 /1. وفى عام 1977 فاز الأهلى على بايرن ميونيخ وديا 2 /1. وفاز أيضا وديا على ريال مدريد 1/ صفر فى عام 2001. وأتذكر تلك المباريات جيدا، لكن الفوز على بنفيكا كان حكاية، فالفريق البرتغالى حضر إلى القاهرة وهو بطل أوروبا بعد فوزه على ريال مدريد 5 /3. وكان بنفيكا يضم بين صفوفه الفهد أوزيبيو، ومارتينيز ونيتو، وأجواس، وكولونا. وغيرهم من الاسماء التى صنعت خبرا مدويا بالفوز على الريال. وقبل المباراة كانت تعليقات الصحف المصرية كلها تنصب فى ترجيح كفة بنفيكا بطل أوروبا. خاصة أن الأهلى لم يكن فى أفضل حالاته خلال حقبة الستينيات. ولم تكن صحافة تلك الأيام تعمل حسابا لسوشيال ميديا، أو برامج تلفزيونية، أو قنوات أندية.. لم يكن يحكم الرأى فى تلك الفترة حساب لهجوم مسىء، أو غضب معلن يصل إلى صاحب القلم.. لذلك مضت التوقعات إلى طريق «الأداء المشرف.. والنتيجة الجيدة.. والصمود».. وبعض التوقعات زادت إلى درجة أن الفوز حتمى لبنفيكا.. فكان الفوز للأهلى وحصل الفريق كله على أعلى الدرجات..
** ماذا نتوقع اليوم فى مباراة الأهلى وبايرن ميونيخ؟
** علمتنا كرة القدم حكمة عدم التوقع. بما فيها من دراما، وبما فيها من نتائج تفوق الخيال أحيانا. وإذا كان لابد من التوقع فإنه بالميزان الفنى بين الفريقين، الكفة تذهب إلى بايرن ميونيخ. إنما أتمنى وأحلم بفوز الأهلى. لكننى أعود إلى مباريات عالمية رسمية للكرة المصرية، مثل مصر وهولندا فى كاس العالم 1990، ويومها قالت صحف إنجليزية: « الفريق المصرى سيكون سمكة صغيرة فى مجموعة حيتان».. فإذا بالمنتخب يتعادل مع هولندا 1/1. بهدف لاننساه لمجدى عبدالغنى، الذى يذكرنا به فى كل برنامج وفى كل إعلان. ثم مباراة مصر والبرازيل فى كأس القارات التى انتهت بفوز البرازيل 4/ 3. ولم نكن نستحق أن نخسرها..!
** يا ترى ممكن يا أهلى.. اللهم أمين؟!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يا ترى ممكن يا أهلى يا ترى ممكن يا أهلى



GMT 19:28 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

أبناء البحرين يد واحدة ضد الإرهاب

GMT 19:24 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

خطاب بايدن

GMT 19:22 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

الإنسانيةُ بوابةُ النهوض والحضارة

GMT 19:20 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

إمسك توك توك!

GMT 19:18 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

قرار صائب!

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 19:40 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الثور

GMT 15:58 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الدلو

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:05 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 20:53 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الثور

GMT 09:25 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

عرض الموسم الثالث من "مسرح مصر" على "MBC مصر"

GMT 11:38 2012 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "نورث آيلاند" يتمتع بالعُزلة والخصوصية في سيشيل

GMT 17:59 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج العقرب

GMT 20:36 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 19:47 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يخسر معركته مع برشلونة حول فاران الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates