متفرقات الأحد
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

متفرقات الأحد

متفرقات الأحد

 صوت الإمارات -

متفرقات الأحد

ناصر الظاهري

من الأمور المفرحة، والخطوات الحضارية في الإمارات، الدعوة لحكومة بلا ورق، والسعي للحكومة الإلكترونية، والتجديد والابتكار والإبداع من أجل المستقبل الأفضل، وهي خطوات تسجل للإمارات كرائدة وسبّاقة بين الدول العربية وحتى الدول المتقدمة، فما كدنا نصدق أن نتخلص من «السفر بجواز الإمارات في دوائر ومؤسسات الإمارات»، واختصار وقت وجهد الآخرين بسرعة إنجاز المعاملات، والترحم على أيام تكلس الموظف الإداري، والمقولة البيروقراطية المشهورة «راجعنا بعد أسبوع أو تعال بُكرا أو شوف الوكيل»، والعمل على إنجاز الكثير من المعاملات عبر الإنترنت، غير أن ما ينغص تلك الخطوات الحضارية، إصرار البعض وحتى اليوم على تكرار طلب صورة جواز السفر، وبعض الأوراق الثبوتية التي عادة ما تنتهي إلا كل خمس سنوات أو أكثر، وبعضها دائمة، عند كل تجديد سنوي، والأمر الآخر هو تأخر بعض المؤسسات وهي كثيرة عن ركب التقدم التقني، فما زال الفراشون والمراسلون يجوبون أروقتها، وأياديهم تحمل أرتالاً من الأوراق، وما زالت هناك شبابيك صغيرة للمراجعة، وما زالت هذه المؤسسات تلح في طلب الختم بمحاذاة التوقيع! • مع الخصخصة، وفتح الباب لبعض الشركات أن تدير بعض القطاعات التي كانت معهودة لدائرة أو وزارة، استبشرنا خيراً، فقد قيل لنا حينها إنه ترشيد في الإنفاق، ومحاولة إيجاد دخل جديد لهذه المؤسسات، وتخفيف العبء الإداري والمالي وما يتبعه تجاه جيوش من العاملين، فآمنا بتلك الشركات وما أوكل لها، لكن مع التجربة، رأينا أن هذه الشركات تكلف أكثر من جحافل جيوش الموظفين السابقين، مع انحسار الخدمات التي تقدمها، والتي تتراجع سنوياً، ولا تنشط إلا عند تجديد العقود لها، وأمر آخر مهم هو أن اللوم والمحاسبة يتفرقان بين الشركاء والغرماء، بحيث لا تقدر أن تحاسب، وبسرعة، فكل مسألة ترفع وتنزل، وتجير، وترمى على الآخر، حتى يصبح دمها مفرقاً بين القبائل، وظهر عندنا اليوم ما يعرف بـ «أن هذه المسألة خارج نطاق اختصاصات الدائرة، وأن هذا الأمر ضمن مسؤوليات شركة «جي. بي. أس»، وذاك الأمر تتكفل به شركة «نيو نفيغيشن». ألا يفترض وجود سلطة رقيب وحسيب على «جي. بي. أس، ونيو نيفيغيشن»؟، وإلا تريدون تضيعون البوصلة! • أتمنى أن نرى قريباً ما أعلن عنه منذ عام تقريباً، وما كان يعرف بمعضلة ومشقة التسمية والترقيم والترميز لشوارع عاصمتنا الجميلة، والتي أعيت حتى قصاصي الأثر عندنا، والذين كانوا يعرفون أبوظبي نقاً، نقاً، وسبخة، سبخة، ويندلون على أماكنها، ويعرفونها كباطن أكفهم، لأنني شعرت أو هكذا خيل لي من خبر إضافة شرائح أو شواهد لبعض المعالم على علامات الترقيم والمسميات، كمن «يزهب القماط، قبل الولد»! نقلا عن جريدة الاتحاد  

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات الأحد متفرقات الأحد



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 20:33 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لقاح أميركي لمريض الشرق الأوسط

GMT 20:29 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الفراشة تولِّد إعصاراً

GMT 20:26 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

عندما ولدت دولة كبرى هنا

GMT 19:38 2020 الخميس ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 30 نوفمبر / تشرين الثاني لبرج الأسد

GMT 21:44 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الأسد

GMT 14:57 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج القوس

GMT 10:35 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الأثنين 31 نوفمبر/ تشرين الثاني لبرج القوس

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 21:27 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الاضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 20:46 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر

GMT 08:50 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

«جلفار» جهاز حقن أنسولين «قابل للارتداء» في أسواق الخليج

GMT 09:59 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

سيطرة أوروبية في قبل نهائي كأس العالم للبلياردو

GMT 12:57 2015 السبت ,19 أيلول / سبتمبر

هطول أمطار غزيرة على "دفتا" في رأس الخيمة

GMT 09:14 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يومي يضمن للمرأة الحفاظ على صحتها بعد الأربعين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates